الصفحه ٤٤٥ : ، ثم التفت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى أصحابه ، فقال : «إنّ هذا قطف من قطوف الجنة لا يأكله
الصفحه ٤٦٩ :
وفي حديث جابر عنه
صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «يكون في آخر الزمان خليفة يقسم المال ولا يعدّه
الصفحه ٤٨٢ :
وروى الناصر للحق
الحسن بن علي (ع) عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال : «يدخل الجنة من أمّتي سبعون
الصفحه ٥٠١ : ء ، ثم استلّ استلالا ، قالوا : أما إنه قد يسّر عليك (١).
وأما
الفناء : فهو معلوم على
الجملة قال تعالى
الصفحه ٥٢٣ : (١) حصول الثواب الدائم على فعل التوبة ، فقد دفعت أعظم الضرر
وجلبت أعظم النفع ، فلا ينبغي للعاقل أن يغفل
الصفحه ٥٢٨ : إِنِّي تُبْتُ الْآنَ) [النساء : ١٨] ،
وقال تعالى : (يَوْمَ يَرَوْنَ
الْمَلائِكَةَ لا بُشْرى يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٥٤٨ :
وظاهر كلام القاسم
عليهالسلام (١) أنه لا يجب كشف الجبهة والكفين في حال السجود ، وذلك لقول
النبي
الصفحه ٥٦٤ : المغاني ، فإن هذه المعاصي مما كثر استعمال أهل جهته (١) لها ، حتى أفرطوا فيها ، فرجونا أن ينفع الله تعالى
الصفحه ٥٨٠ : . وأقول أنا : ولا خلاف في أنه لا يجب عليه الدية. قال المؤيد بالله قدس الله
روحه : ويجوز التعزير لمن نصبه
الصفحه ٥٨٦ : ) [الأنعام : ٧٠] ،
وعن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «كلّ لهو الدنيا باطل إلا ثلاثة : ملاعبة الرجل
الصفحه ١٧٥ : وَيُقَلِّلُكُمْ فِي
أَعْيُنِهِمْ لِيَقْضِيَ اللهُ أَمْراً كانَ مَفْعُولاً) [الأنفال : ٤٤] ،
قالوا : فبيّن أنه
الصفحه ١٨٨ : وافتخر به. والجهل نقص ، والعاقل لا يتمدّح بالنقص ، فثبت أن الشيء
يسمّى باسم ما يجازى به عليه. وأمّا أنّه
الصفحه ١٩٦ : عن أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام أنّ الطّبع نكتة سوداء في قلوبهم جعلت علامة لقلب الكافر
الصفحه ١٩٧ :
ومن
ذلك قوله تعالى حاكيا
عن موسى عليهالسلام : (إِنْ هِيَ إِلَّا
فِتْنَتُكَ) [الأعراف : ١٥٥
الصفحه ٢١٥ :
وأما الأصل الثاني : وهو أنّ الله تعالى كلّف الكافر الإيمان
فذلك ظاهر ؛
فإنا نعلم من دين
النبي