الصفحه ٨٥ : عليهالسلام أنه قال : اللهم إني أوحّدك ولا أحدّك ، وأعبدك ولا أمثّلك
، وأعرفك ولا أصوّرك ، وأعبدك ولا أكيّفك
الصفحه ٩٩ :
ويدان بيضاوان
عند محلّم
قد يصنعا لك
بينهم أن تهضما (١)
وتعلقوا
الصفحه ١٢٨ :
ابن المسيب أنه
قال : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ) قال : ناضرة من النعيم (١). (إِلى رَبِّها
الصفحه ١٤٨ :
فصل :
نعتقد أن الله عدل حكيم.
والكلام في ذلك يقع في ستّة فصول :
أحدها : في معنى العدل
الصفحه ١٧٠ : بأنها بقضائه وقدره مع التقييد بأنّ معنى ذلك أنّه علمها ، وأعلم
بها ملائكته ، وكتبها في اللوح المحفوظ
الصفحه ١٩٤ : وَلَهُمْ عَذابٌ
عَظِيمٌ) [البقرة : ٧]
الختم نكتة سوداء يجعلها في قلب من يعلم أنه لا يؤمن علامة للملائكة
الصفحه ١٩٨ : محض نحو أن يكون فيه نفع أو دفع ضرر أعظم منه لم
يعدّ تعذيبا. فيدخل في ذلك المضارّ المستحقّة ، وهو ما
الصفحه ٢١٧ : يستطيعون السمع وكانوا مع ذلك مكلفين (١).
والجواب
أنّ الظاهر لا
تعلّق لهم فيه ؛ لأنّ الظاهر يقتضي نفي
الصفحه ٢٤٠ : (١)
يريد بذلك أن
عاقبة الأولاد للموت ، والأموال للورثة ، والدّور للخراب. وعلى ذلك يدل قوله تعالى
الصفحه ٢٥٦ :
مصيبة في بدنه أو
ماله فاستقبل ذلك بصبر جميل ـ استحييت منه يوم القيامة أن أنصب له ميزانا ، أو
أنشر
الصفحه ٢٨٢ :
واعلم أيها المسترشد أن الأنبياء (ع) بشر من الناس كانوا يأكلون
الطعام ، ويمشون في الأسواق ، وهم
الصفحه ٢٩٧ :
إبطائه (١) في الطهور ، والمطر مستمر حواليه لا عليه وهو في العرا
والصّحا إلى أن فرغ من طهوره سالما. قال
الصفحه ٣١٧ : (١) قال : حدثني أبي عن جدي أن أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كانوا مجتمعين ذات يوم فتذاكروا
الصفحه ٣٧٠ : حديث صحيح وقد كثرت طرقه مما جعل أكثر الحفاظ قد يقطع بصحته ، بل
إن جماعة من الحفاظ أفرد له كتابا كما
الصفحه ٤٠٥ : ـ وعمر جالس في المسجد ، فقال : هلم إليّ يا ابن أم
شملة ، فعرف عمر أن أبا بكر قد رضي عن خالد ، فقام عمر