الصفحه ٤٠٢ :
وروى الناصر للحق عليهالسلام أنّ أبا أيوب رحمهالله بعد قتال أهل البصرة دخل عليه جماعة من الصحابة
الصفحه ٤٧٢ : : «فاطمة وولدها» (١). وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «أنا وأهل بيتي شجرة في الجنة ، أغصانها في
الصفحه ٤٧٤ :
أهرق دم ذرّيتي ،
وآذاني في عترتي» (١). وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من أبغضنا أهل البيت
الصفحه ٥١١ : وحسكا ، يقال لها
: السّعدان ـ ينبت بنجد ـ ، وإنه لدحض مزلّة ، فيمرّون عليه كالبرق ، وكالريح ،
وكأجاويد
الصفحه ٥٨٤ :
إن عاد فاضربوه ،
ثم إن عاد فاضربوه ، ثم إن عاد الرابعة فاقتلوه» (١). وعن الهادي إلى الحق
الصفحه ٧٥ : ) [التوبة : ١٢٩].
فإن قيل : فما الفائدة في خلقه؟ قلنا : فيه فوائد : منها أنه سقف الجنة. ومنها أنه قبلة دعا
الصفحه ١٢٦ : يجوز القول بخلافه. ومنها أنّ القول بجواز رؤيته تعالى يؤدي إلى مناقضة القرآن ، نحو
قوله تعالى : (لا
الصفحه ١٥٩ : جهة
التنبيه : إنّ هذه الأفعال التي نقول بأنها أفعالنا يتعلق بها المدح ، والذمّ ،
والتهديد ، والنّهي
الصفحه ١٦٢ :
يوضح أن لا فعل
للعبد.
والجواب : أنّ علماء التفسير
ما ذكروا شيئا من ذلك ، بل منهم من قال : معنى
الصفحه ٣٩٨ : ].
وكفى الله المؤمنين القتال بقتل أمير المؤمنين عليهالسلام لعمرو بن عبد ودّ.
وروينا أنّ عمرا
خرج معلما
الصفحه ٤٠٤ :
لا يعلم رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا تعلمون». وروي أنه قال : هذا لكم بروعات (١) النسا
الصفحه ٤٥٠ :
«إنّ الله تعالى
يغضب لغضبك ويرضى لرضاك» (١). وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام
الصفحه ٤٥٩ :
زين العابدين علي بن الحسين السبط (ع)
روينا عن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «يولد
الصفحه ٥٣٦ :
فلما لم يبينه
لرسوله عليهالسلام ، ولا أمره بتركه وإزالة حكمه دلّ ذلك على أنّ تركها ليس
من جملة
الصفحه ٥٧٠ : أبصارهم ـ أقام عليهم الحد (١) : فإن كان الزاني بكرا فحدّه الجلد مائة جلدة ، إن كان حرا
ذكرا كان (٢) أو