الصفحه ١٨٠ : : أنه وصفهم بأنهم شهود إبليس وخصماء الرحمن وهذا لا يوجد إلا
في المجبرة ؛ لأنهم يحملون أوزارهم على الله
الصفحه ٢٠٥ : لِيَذُوقُوا الْعَذابَ) [النساء : ٥٦].
قالوا : فبيّن أنه يعذّب الجلود المبدّلة التي لم تكن حالة المعصية
الصفحه ٢٤٤ : : «إنّ المؤمن إذا أصابه السّقم ثم عافاه الله كان كفارة
لما مضى من ذنوبه ، وموعظة فيما يستقبل. وإنّ
الصفحه ٥٧٧ :
وعن أبي هريرة عن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من أتى حائضا ، أو امرأة في دبرها فقد كفر
الصفحه ٥٤ :
المسألة السادسة
ونعتقد أنّه تعالى سميع بصير. وفيها فصلان :
أحدهما في معنى السميع البصير
الصفحه ٩٢ :
تلقّاها عرابة
باليمين
أي بجدّ وصرامة.
ويجوز أن يكون معنى قوله باليمين ، أي بقدرته وقوته ، وهو
الصفحه ٢٢٥ :
أمر بالطاعة ،
ونهى عن المعصية ، فوجد في ملكه ما نهى عنه ، ولم يوجد ما أمر به ، فكما أنّ ذلك
لا يدل
الصفحه ٢٢٧ :
جهة السنة ما روي
عن جابر (١) أن رجلا قال : يا رسول الله! أيّ الإسلام أفضل؟ قال : «أن
تهجر ما كره
الصفحه ٢٥٥ :
المستحق على الله
تعالى ؛ فإنه لا يقل بقلة (١) الألم ، بل يجب أن يبلغ مبلغا عظيما على ما يأتي بيانه
الصفحه ٢٥٨ :
نادى مناد : أنا
الملك الديّان لا ينبغي لأحد من أهل الجنة أن يدخل الجنة وعليه لأحد من أهل النار
الصفحه ٤٤٣ :
رسول إله خاف أن
يمكروا به
فنجّاه ذو الطّول
الإله من المكر
الصفحه ٥٦٢ :
المؤتم صلاته] (١) فيجب أن لا تفسد ، كما لو أحدث الإمام فعزل المؤتم صلاته.
ومنها أن يحصر الإمام عن القرا
الصفحه ١٦٩ :
وقدر بمعنى الخلق (١) ؛ لما بيّنا في المسألة الأولى أنّا فاعلون لتصرّفاتنا.
ومما يدل على ذلك أنّ
الصفحه ٢٣٩ :
سيثيبه ـ لانتقض
الغرض بالتكليف. وقد ثبت أنه تعالى مريد لما كلّفنا فعله وكاره لما كلّفنا تركه
الصفحه ٤٠٩ : نوح ، وإنما هو ابن ابنته ؛ وهذا أمر معلوم ، فيجب في أولاد
فاطمة أن يكونوا من ذريته