الصفحه ٢٣٨ :
من مداخلتها لأجزاء المقطوع وإن لم تكن محلّا لذلك الفعل. والذي يدل على اشتراطها
ما قدمناه من أنه لا
الصفحه ٣٣٤ : (٤) صاحب التاريخ خبر يوم الغدير وطرقه من خمس وسبعين طريقا (٥) ، وأفرد له كتابا سمّاه كتاب الولاية. وذكر أبو
الصفحه ٥٤٤ : روايات كثيرة حول ذلك.
والكشاف ١ / ١. والأحكام ١ / ١٠٥. وتفسير الرازي مج ١ ج ١ ص ٢٠٢. وروى في ص ٢٠٤ :
أن
الصفحه ٣٦٣ : الشيخين وتقديمهما ، روينا عنه ما
رواه بإسناده أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لأصحابه : «تآخوا في
الصفحه ٦٩ : المعلومات على كل الوجوه التي يصح أن تعلم عليها ، والمعتقد لكونه جسما
يبطل ذلك ؛ لأنّ (١) الجسم يستحيل أن
الصفحه ٥٩٠ : الميسر.
(١) في هامش (ب) :
قمارا وهو الأولى لتنصب على الحال. وخبر إنّ كأكل لحم الخنزير.
(٢) المجموع
الصفحه ٣٤ :
ولا مخالفا ، فبطل
أن يكون الموجب واحدا. ومحال أن يكون أكثر من واحد ؛ لأنه لا يخلو أن تكون متماثلة
الصفحه ٥٥٥ : عجيزتها من الأرض. ولم يذكر القاسم
والهادي (ع) أنها تتورّك تورّكا مخالفا لتورّك الرّجل ، فظاهر قولهما أنهما
الصفحه ٢١٤ : ، وليس ذلك إلّا لعلمهم بقبح
ما ذكرناه ، وإنما قبح ذلك لكونه تكليفا لما لا يطاق ، بدليل أنّ الحكم الذي هو
الصفحه ٣٥٤ :
أنا الّذي
سمّتني أمّي حيدره
كليث غابات شديد
قسوره
الصفحه ٢٥٠ : كونه عقوبة. والثاني كونه مصلحة فإنه لا يستمر إلّا لكونه
مصلحة فقط ، ولا يجوز أن يقال : إن نفس ما يستحق
الصفحه ٢٣٣ : رأسا. كذلك في
مسألتنا.
دليل
ثان ـ وهو أن الوجه الذي
حسن لأجله تكليف من المعلوم أنّه يؤمن ثابت في من
الصفحه ٢٠١ : غيره بل من جهة الطّارح للصبي في النار. والذي يدلّ على صحة هذا الحد أنه
يكشف عن معنى المحدود على جهة
الصفحه ٣٨ : التحيّز].
والفصل الثاني في الدلالة على أنه تعالى عالم :
والذي يدل على ذلك
أنّ الفعل المحكم قد صح منه
الصفحه ٤٩٤ : الذي أنعم عليه من النعم بما ذكرناه ـ وإنما
قبح ذلك لكونه كفرا لنعمة مولاه ـ فكيف بنعم الله تعالى؟ إذ كل