الصفحه ٤٤٧ : هذا القدر من فضائله فإنها أكثر من أن نحصيها
في كتابنا هذا.
فاطمة الزهراء (ع)
قال الله سبحانه
في
الصفحه ٥٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي
القيوم وأتوب إليه غفرت له ذنوبه وإن كان
الصفحه ٥٣٩ : اليمنى ،
__________________
(١) روي أن رجلا أتى
أبا حنيفة رحمهالله
فقال : يا إمام إني دفنت مالا
الصفحه ٧١ : : (وَلَها عَرْشٌ عَظِيمٌ) [النمل : ٢٣] يريد
بذلك السرير. وذكر المفسرون في سرير بلقيس أنه سرير ضخم حسن ، كان
الصفحه ٩٤ : اللهِ) [الزمر ٥٦] ،
قالوا : فقد أثبت لنفسه جنبا.
والجواب : أن الآية غير
محتملة لما ذكروه ؛ لأنه إن أريد
الصفحه ١٩٠ :
وسابعها
: أن الضلال قد يكون
بمعنى ضلّ عنده (١) ، كما يقال : أضلّ إذا وقع الضلال عند الذي ينسب
الصفحه ٢٠٠ : ، فإنها (١) لا تعد ظلما. وقلنا : الذي يوصله الفاعل إلى غيره احترزنا بذلك عما يوصله إلى
نفسه من المضارّ
الصفحه ٤٨٤ : : ما زلت أسمع أن شعبة كان يقول في نصرة إبراهيم بن
عبد الله للناس إذا سألوه : ما يقعدكم؟ هي بدر الصغرى
الصفحه ١٧ : محاتده (٢) وعناصره ، وسمت على العيّوق (٣) مناقبه ومفاخره ـ أن أرسم له في العقيدة زبدا كافية ،
ونتفا
الصفحه ٥٢ : (٢) ، والأصوات ، والآلام.
والذي يدلّ على
ذلك أنّ الواحد منّا لو دعاه أوفر داع إلى إيجاد ما عداها من الأعراض
الصفحه ١٠١ :
بِأَعْيُنِنا) [القمر : ١٣ ـ ١٤]
، المراد تجري بعلمنا. وعن الحسن أنه قال : (بِأَعْيُنِنا) أي بأمرنا
الصفحه ١٨٤ : معان خمسة : أحدها الهدى بمعنى البيان ، والدلالة ، يحكيه قول الله تعالى : (شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي
الصفحه ٤٩٣ : مثالا (٣) يكشف عن الحال ، ثم أتبع ذلك بالاحتجاج والاستدلال بمشيئة
ذي الجلال. فنقول وبالله التوفيق : إن
الصفحه ٥٠٩ :
المدلّون على ربهم
، والذي نفسي بيده إنهم ليأتون يوم القيامة وعلى عواتقهم السلاح ، فيقرعون باب
الصفحه ٣١٦ : ؟ قال : كنت في بستان إذ (٥) سمعت صوتك وتصفيقك ، فقال (٦) : ادن مني فو الذي نفس محمد بيده ما ألقى الصوت