الصفحه ٥٧٤ : «كتاب النظام» ، والله
الهادي.
الفصل الثالث : في التحذير عن اللواط وما أشبهه
قال الله سبحانه
الصفحه ٨ :
وفي الأخير أسأل
الله العلي القدير أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم إنه على ما يشاء قدير ، ولا
الصفحه ٣٩ :
والنظام ما يزيد
على كلّ صناعة محكمة في الشاهد : من بناء وكتابة.
ومن نظر في الهواء
وما فيه من
الصفحه ٤١ : .
وعن جعفر الصادق عليهالسلام (٢) أنه قال : «جعل الله المرارة في الأذنين ؛ لئلا تدخل
الهوامّ في خروقهما
الصفحه ٧٤ : ما بنو
مروان ثلّت عروشهم
وأودوا كما أودت
إياد وحمير
المعنى : أنه
تعالى لمّا
الصفحه ٣٠٢ : أنه جاء بالأخبار الكثيرة عن الغيوب الماضية والمستقبلة
على سبيل التفصيل ، واستمر ذلك على حدّ لا يمكن
الصفحه ٣٢٧ : سائل وهو راكع في المسجد فأعطاه خاتمه (٣).
وروى الثعلبي
بإسناده أيضا إلى عبد الله ابن عباس أنه قال
الصفحه ٤١٢ :
ومن
فضائلهما : ما رويناه من
كتاب المصابيح ، وهو أنّ جبريل عليهالسلام كان يأتي منزل فاطمة الزهرا
الصفحه ٥٢٠ : . وأما وصف
عذاب أهل النار فهو في كتاب الله تعالى مذكور ، ونحن نشير إلى بعضه ؛ فالغرض
الاختصار ، قال تعالى
الصفحه ٣ : العالم
المحقق المجاهد السيد بدر الدين بن أمير الدين الحوثي. وقد أجازني إجازة عامة.
كلمة عن الكتاب
الصفحه ٣١ : المسائل مسألة مسألة إن شاء الله
تعالى. فنقول :
__________________
(١) قال الإمام جعفر
الصادق
الصفحه ١٣٦ : أولى لمطابقته لأدلة العقول ومحكم الكتاب والسنّة المعلومة
، ولأنه قال : لا تضامّون في رؤيته ، يريد بذلك
الصفحه ٤٨٣ : . فوجد الكتاب فكتمه أبو جعفر الدوانيقي الملقّب بالمنصور حتى
انقضت حروب إبراهيم عليهالسلام ، وسكن النّاس
الصفحه ٥٩٥ : لكم
أبدا صلاة
إذا ما أنتم لم
تذكرونا
وهذا أوان فراغنا
من غرضنا بهذا الكتاب
الصفحه ١ :
سند الكتاب :
ينابيع النصيحة في
العقيدة الصحيحة ، مشهور في الأوساط العلمية بأن مؤلفه الأمير