الصفحه ٨٨ : والتابعين هذه الآية بما يوافق قولنا ؛ فروي عن عمرو بن عبيد عن الحسن في
قوله تعالى : (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي
الصفحه ٩٩ : (٣) خلقت أنا ، واليدين (٤) صلة. وكذلك قوله : (وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ) [الذاريات ٤٧] ،
أي بقوة عن
الصفحه ١٠٠ : : أنه أمره بأن يتكلف من الأمور ما يطيق.
[العين في القرآن]
ومن
جملة ما تعلقوا به آيات العين نحو قوله
الصفحه ١١٠ : التمثيل؟
، وهل لا مانع من القول بأن الله متغير.
خامسا
: ما هي العلامة التي في الساق؟ ـ كما في رواية أبي
الصفحه ١١٩ : يظلم ولا يكذب. إذا ثبت هذا ؛ فالواجب أن ننظر في قوله : (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ) من أي القبيلين هو
الصفحه ١٢٢ : صحة قولهم أولى من أن يتمسكوا بما يشهد ببطلانه
؛ إذ القرآن كله واجب الاتباع ، وهكذا القول في السّنة
الصفحه ١٢٣ : الآخرة ، أو ما سمعت قول الله تعالى : (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ وَهُوَ
يُدْرِكُ الْأَبْصارَ وَهُوَ
الصفحه ١٣١ : ما ذكره المفسرون (٣)
وأما
استدلالهم بالخبر عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في قوله : «إنّكم سترون
الصفحه ١٣٨ : في القدم ولا في الإلهية ، وهذا هو قول المسلمين كافة.
وأثبت قوم أكثر من قديم واحد.
فالصّفاتية من
الصفحه ١٤٤ :
والحجج ، ولا يصح قول من قال : إنّ الإله هو من يستحقّ العبادة ؛ لأن ذلك يؤدي إلى
أن لا يكون إلها في الأزل
الصفحه ١٤٧ :
وقوله تعالى : (إِنَّما يُوحى إِلَيَّ أَنَّما
إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ
الصفحه ١٥٢ : قول الفلاسفة والأشعرية والقدرية.
والموضع
الثاني (٣) ـ في الدلالة على أن القبيح يقبح لوجوه يقع عليها
الصفحه ١٥٧ : (٣). وذهب ضرار ابن عمرو (٤) إلى القول بالكسب ، إلا أنه يقول : إنّ العباد مكتسبون
للمبتدإ منها دون المتولد
الصفحه ١٥٩ : .
(٢) على قول من يقول
: لا طريق إلى معرفة الله إلا بالقياس على الشاهد ؛ أي أنه لا بد لكل فعل من فاعل
، بل
الصفحه ١٦٠ :
الْجِبالِ بُيُوتاً فارِهِينَ* فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ) [الشعراء : ١٤٩ ـ ١٥٠]
وقول الله تعالى