الصفحه ٤٢٨ :
من عرقه عليه ،
وهو يجود بنفسه ويقول : «ما لي وليزيد؟ لا بارك الله فيه ، اللهمّ العن يزيد. ثم
غشي
الصفحه ٥٦٥ : دواة ، فيجمعون في تابوت من حديد ، ثم يرمى بهم في
جهنم». وعن ابن عمر عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال
الصفحه ٤٤٨ : » (٤).
__________________
(١) في (ب) :
فأكلتها. وفي المراجع وفي الأصل : وأكلتها.
(٢) في (ب) بحذف إلى.
(٣) الطبراني ٢٢ /
٤٠٠ رقم
الصفحه ٤١٧ : جماعة
__________________
(١) أنظر سيرة ابن
هشام ٣ / ٧٦ ـ ١٠٦ ، وابن كثير في سيرته ٣ / ٣١ ـ ٧٤
الصفحه ٣٦٥ : » (١) ؛ فيقرّونه على ذلك ولا ينكرونه ، فكان ذلك دليلا على
فضله.
فضيلة السرية :
روى ابن حنبل في
مسنده ما نذكره
الصفحه ٣٦٣ :
المسترشد إلى هذه الفضيلة بالمشابهة بين علي وهارون ، وابني هارون وابني علي في
هذا الخبر ، وإلى الفضيلة بسكنى
الصفحه ٤٤٣ :
مدينة الجبارين كما ذكر ذلك ابن الأثير في تاريخه ١ / ١١٣ ـ ١١٤. والطبري في
تاريخه ١ / ٤٤٥. وابن كثير في
الصفحه ٤٣٦ : سفيان عن أبي هاشم ؛ فوقع لنا عاليا بدرجتين ، وليس له عند ابن ماجة غيره.
(٢) الحاكم الجشمي في
تنبيه
الصفحه ٣٦٦ : ٣ / ٣٧٨ ، ٣٧٩. وابن أبي شيبة ٦ / ٣٦٦ ، رقم ٣٢٠٧١. والمحب الطبري في
ذخائر العقبى ص ٦٩. والحاكم في المستدرك
الصفحه ٣٩٣ : يا زبير؟ فقال : كيف لا وهو ابن خالي؟ فقال : أما إنك ستقاتله وأنت له
ظالم. فقال الزبير : ذكرتني ما
الصفحه ٢٨٥ : عليه إذا وقف وقفت ، وإذا سار سارت ، حتى
انتهى إلى هذا الموضع.
(٢) ابن كثير في
سيرته ١ / ٢٢٩
الصفحه ٤٢٠ : متواترة ، ينظر
تأريخ الطبري ٥ / ٢١٤. وابن الأثير ٣ / ٢١٩ ـ ٢٢١. والذهبي في سير أعلام النبلاء ٣
/ ٤٩٤ ـ ٤٩٥
الصفحه ٥٨٣ : .
(٣) النسائي ٨ / ٢٩٨.
وابن ماجة ٢ / ١١٢٣. والترمذي ٣ / ٢٥٧ رقم ١٨٦٣ بلفظ : كل شراب أسكر ..
(٤) في
الصفحه ٣٢٧ :
محمد بن إبراهيم
الثعلبي (١) فإنه روى فيه ما رفعه بإسناده إلى السّدي (٢) وغالب ابن عبد الله ما لفظه
الصفحه ٤٠٩ : نوح ، وإنما هو ابن ابنته ؛ وهذا أمر معلوم ، فيجب في أولاد
فاطمة أن يكونوا من ذريته