الصفحه ١٣٨ : (٤) : الأبّ وهو ذات الباري عندهم ، وأقنوم الابن
__________________
(١) في (د) : قدماء.
(٢) نسبة إلى
الصفحه ٣٥٥ : صدّار (١)
فضيلة الوزارة
ذكرها ابن حنبل (٢) في مسنده ورفعه (٣) بإسناده إلى أسماء بنت عميس أنها
الصفحه ٤٦٨ : » (٥).
__________________
(١) الكنز ١٤ / ٢٦٩
رقم ٣٨٦٨٢ ، عن ابن عباس ، وبلفظ : «كيف تهلك أمة أنا في أولها ، وعيسى بن مريم في
آخرها
الصفحه ٢٨٧ : ،
استرسل جلد من بطنه من
__________________
(١) ابن رشد الهلالي
كوفي ، قال فيه يحيى بن معين : شيعي ثقة
الصفحه ٤١ : الإمامية ،
وإليه ينتسب المذهب الجعفري الإمامي ، وله منزلة رفيعة في العلم. أخذ عنه أبو
حنيفة ومالك ، وقال
الصفحه ٨٠ :
مَلِيكٍ
مُقْتَدِرٍ) [القمر : ٥٥]
قالوا : (١) فهذا يوجب كونه في مكان (٢). والجواب أنه يريد به
الصفحه ٣٤١ : »
(١) ؛ فلمّا استثنى النبوة عرفنا أنه لو لم يستثنها لدخلت في غرضه بالخطاب ؛ فدل
على أنه دخل في غرضه كلّ ما عداها
الصفحه ١٧٧ : ) [المجادلة : ٢١]
وإذا ثبت ذلك قلنا : معنى الكتب في الآية لا يجوز أن يكون بمعنى الفرض ؛ لأن القتل
لا يفرض على
الصفحه ٤٩٩ : : ٧١]
وهكذا حكم تعالى على المتوافقين في العقائد السقيمة ، والأفعال الذميمة ، بأن
بعضهم من بعض فقال
الصفحه ٥٧٢ :
وبيّن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الرجم ـ فرجم ماعز بن مالك بالحجارة حتى مات (١). ورجم امرأة
الصفحه ٣٤ : الإلزام ثابت
في احتياج هذه العلل إلى علل أخرى حتى يتصل الأمر في ذلك بما لا يتناهى وذلك باطل
؛ لأنه قد وقف
الصفحه ٤٣٨ : (ب) ، (ج) :
ابن ، وهو تصحيف ، والمقصود به أبو إسحاق السبيعي كما في الحاكم الحسكاني.
(٢) انظر شواهد
التنزيل
الصفحه ٤٣٧ : الطبري في تفسيره عن ابن عباس في قوله تعالى : (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) [الرعد
الصفحه ٣٣٧ : شاركه في هذا التفسير
ابن قتيبة (١) ، ومعلوم أنه لا ميل له إليه ، بل هو مائل عنه عليهالسلام ، إلّا أنه
الصفحه ٣٨٩ : ، فإنّه استعمل في غزوة أحد
ابن أمّ مكتوم على المدينة ليصلي بالناس وهو أعمى (٢).
وهكذا أمر رسول
الله