الصفحه ١٠١ : ، عن ابن عباس (٢). وروي في معناه عن الحسن لتغذّى بعلمي. وكذلك قوله : (وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنا
الصفحه ٤٨٤ : الحديث في عصرهم : شعبة ابن الحجاج (١) ، وهشيم بن بشير (٢) ، وعبّاد بن العوّام (٣) ، ويزيد بن هارون
الصفحه ٣٧٨ : عليهالسلام ، حتى قال : لا أبقاني الله لمعضلة ليس فيها ابن أبي طالب (٢). وقال في بعضها : لا أراني الله معضلة
الصفحه ٣٩٥ : زيادة من الشافي.
(٥) روي في قصة
المبيت زيادة مدسوسة جاءت في ابن هشام ٢٢ / ٩٦ وسيرة ابن كثير ٢ / ٢٢٩
الصفحه ٣٣٠ : مفردة فيما
ذكرناه (٢) بل مشتركة في المالك للتصرف وفي غيره من سائر معانيها ؛
فإنه لا يخلو [إمّا] (٣) أن
الصفحه ٤٠٤ : عليهالسلام أن خالد بن الوليد قتل مالك بن نويرة وهو يشهد أن لا إله
إلا الله وأن محمدا رسول الله وجعل رأسه
الصفحه ٢٦٨ :
أنّ القدرة على
خلاف المعلوم لا تصح.
والجواب أن الأجل هو الوقت
المضروب لحدوث أمر في المستقبل على ما
الصفحه ٤٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بلا إنكار ، وتقدّم على (٢) أمير المؤمنين عليهالسلام مع قوله على المنبر بإجماع الرواة في بعض كلامه
الصفحه ٣٢٦ : ، وأنه المتصدق بخاتمه في حال ركوعه في الصلاة. وهو مذكور
في كتاب ابن المغازلي ؛ فإنه ذكر في تفسير هذه
الصفحه ٣٥٤ : في الأضراس ، فأخذ
المدينة وكان الفتح على يديه (١).
وقد رواه ابن
المغازلي الفقيه الشافعي في مناقب
الصفحه ٣٩٩ : الرايات وهم بنو طلحة
__________________
(١) ينظر في سيرة ابن
هشام ٣ / ٢٤٨. والحاكم ولم يذكر هذه
الصفحه ٢٥٦ : ابن سعد والحاكم في المستدرك ١ / ٣٤٦.
(٥) أخرجه في شمس
الأخبار ٢ / ٣١٠ ، وعزاه إلى السمان. وأخرجه أبو
الصفحه ٣٨٨ : وذلك نقص فيه وليس بفضل.
وتصديق ذلك ما رواه الإمام
__________________
(١) ما يقارب ذلك في
طبقات ابن
الصفحه ٧٣ : القدرة ، كما قال الشاعر ـ وهو البعيث (٣) ـ في بشر ابن مروان (٤) :
__________________
(١) ينظر الحاكم
الصفحه ٣٠٩ : ء حتى انتصب قائما بين يدي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
__________________
(١) في سيرة ابن هشام