الصفحه ٩٦ : في كتاب الإرشاد ، وأبطلنا أن يكون المراد شيئا منها سوى
ما ذكرناه (٣) هاهنا.
ومن ذلك آية الإذن
الصفحه ١٣٥ : أدلة
العقول ولا محكم الكتاب ولا السنة المعلومة ، وقد دللنا على معارضته لهذه الأدلة
فوجب سقوطه.
وثالثها
الصفحه ١٦٠ : :
فالذي يدل على ذلك
الكتاب والسنة والإجماع.
أما
الكتاب ـ فقول الله سبحانه
: (وَتَنْحِتُونَ مِنَ
الصفحه ٣٤٦ : . وقد ذكرنا تحقيق هذه الدلالة في «كتاب الإرشاد إلى سوي الاعتقاد».
دليل
آخر : ويدل على ذلك من
الصفحه ٣٥٨ :
وهو مذكور في كتاب
الفردوس لابن شيرويه الديلمي (١) ، ذكره في قافية الواو ، ورفعه باسناده إلى أبي سعيد
الصفحه ٣٨٣ :
قال أبو القاسم
البستي رحمهالله : ولمحمد بن الحسن (١) كتاب يشتمل على ثلاثة آلاف مسئلة في قتال أهل
الصفحه ٤٧٦ : تمسّكتم به لن تضلّوا أبدا (٢) : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، إنّ اللطيف الخبير نبّأني
أنهما لن يفترقا حتى
الصفحه ٧ : لتصنيف كتاب في توحيد الله سبحانه ، أو بالأحرى في تشريح الله سبحانه!
ولم يتورع أن يكثر من العناوين المسيئة
الصفحه ٢٧ : : فالكتاب والسنة والإجماع.
أما
الكتاب فقوله تعالى : (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا ما
أَنْزَلَ اللهُ
الصفحه ٤٤ : محدث ، لأنّ المحدث متعلق في العقل بمحدثه
كما كانت الكتابة متعلقة بكاتبها ، والنظم بناظمه ، والبنا
الصفحه ٧٨ : .
(٤) في (ب) : بحذف
الثقلان الثانية.
(٥) ينظر الكشاف ٤ /
٤٤٨.
(٦) ينظر كتاب
التوحيد لابن خزيمة ١١٠
الصفحه ٧٩ : على المعنى جمعت. وقد ورد بكل ذلك
الكتاب والشّعر : أما
الكتاب فنحو قوله تعالى
: (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ
الصفحه ٩١ : الوجوه التي تحتملها اليمين في اللغة
وتنطلق عليها خمسة. وفصّلنا ذلك في كتاب الإرشاد ، فلا نطول بذكره هاهنا
الصفحه ١٠٠ : : أن نبين معنى هذه الآية وما شابهها من الآيات المتشابهة
فنبطل ما ذهبوا إليه ، وقد ذكرنا في كتاب الإرشاد
الصفحه ١٠٦ : تحقيق قول
الثنوية في زعمهم بالأصلين : النور والظلمة وغير ذلك من الوجوه التي ذكرناها في
كتاب الإرشاد