الصفحه ٤٢١ : إبليس : (رَبِّ
بِما أَغْوَيْتَنِي).
(٢) رواه الإمام
المنصور بالله عبد الله بن حمزة عليهالسلام
في
الصفحه ٤٦٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وأقول : إنّا نظرنا في أهل البيت (ع) من كان منهم في هذا الوقت
يصلح للإمامة والإفادة للمسلمين
الصفحه ٤ : الزكية
وإخوانه قتلا بسيف أبي جعفر المنصور العباسي (٤) ، وخنقا في سراديب تحت الأرض (٥). يروى أن هارون
الصفحه ١٨٠ : .
(٣) أخرجه جعفر بن
أحمد بن عبد السّلام في خلاصة الفوائد : ٣٢.
(٤) ثم السعيد من
يسعد بقضاء الله وفي بطن أمه
الصفحه ٢٧٦ : جواز أن يأمر الله بشيء ثم ينهى عنه ، أو يحرمه ثم يبيحه. قلت : ولقد وقفت
في بعض التفاسير على رواية جعفر
الصفحه ٤٦٨ : : أنا ، وأخي عليّ ،
وعمي حمزة ، والحسن ، والحسين ، وجعفر ، والمهديّ ، (ع)» (٢). وعن ابن عباس قال : قال
الصفحه ١١٣ : الإسلام بفوات روحه لهان عنده ، اختلف في مذهبه
فقيل : إمامي ، وقيل : معتزلي حنفي ، وقيل : زيدي وهو الأصح
الصفحه ٢٨٩ :
[كرامات الإمام القاسم الرسي عليهالسلام]
ونحو كرامات
الإمام العالم ترجمان الدين أبي محمد القاسم
الصفحه ٤٦٤ : مشهور وقبره بطوس مزور (١).
الإمام القاسم [الرسي]
ابن إبراهيم الغمر
(٢) طباطبا بن إسماعيل الديباج
الصفحه ٢٩٥ : يحيى بن الناصر بن الحسن بن
عبد الله المعتضد بالله بن الإمام المنتصر لدين الله أبي القاسم محمد بن الإمام
الصفحه ٣٤١ : المالك للتصرف على أمته
، فيجب ثبوت ذلك لعلي عليهالسلام وذلك هو معنى الإمامة ، فإنا لا نعنى بقولنا : فلان
الصفحه ٥٨٠ :
وإن كانت إلى
الإمام ، ـ فإنّ قتل من هو مستحق للقتل مباح الدم كالمرتد ـ لا يوجب على القاتل
القود
الصفحه ٥٩٧ : ................................................................. ٣٢٠
الإمامة...................................................................... ٣٢٥
إمامة أمير
الصفحه ١٥ :
والاعتقاد.
ولمّا قبض الله
محمّدا عليهالسلام وعلى الأئمة من ولده الكرام ـ ختم النبوة بالإمامة ،
وجعلها
الصفحه ٣٣٠ : يفيد معنى الإمامة ؛ فالذي يدل على ذلك أن السابق إلى الأفهام من
معنى لفظة وليّ هو المالك للتصرف ، كما