الصفحه ٥٠٨ :
شماله وراء ظهره ،
ثم يأخذ بها كتابه (١). فأما المؤمن فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إذا قال
الصفحه ٣٦٤ :
أوصى حمزة يوم
أحد. وجعفر الطيار في الجنة بن أبي طالب ومعاذ بن جبل أخوين. وكان أبو بكر بن أبي
قحافة
الصفحه ٤٥٢ : حمل عليّ ، وأطعم الهاشميات
والأقارب ، ثم قال لهم : انصرفوا ، فانصرفوا إلّا أسماء بنت عميس امرأة جعفر
الصفحه ٨١ : سائر ما تحتمله إلّا بدليل
، وقد دلّت الأدلة من الكتاب والعقل وإجماع المسلمين على أنّ الله تعالى ليس في
الصفحه ١٥٧ : .
(٤) ضرار بن عمرو :
وإليه تنسب الضرارية ، كان ظهوره في أيام واصل بن عطاء ، وله كتاب اسمه التحريش
الصفحه ١٧٩ : ». وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «القدرية شهود إبليس وخصماء الرحمن» (٣).
وروينا عن السيد
الإمام
الصفحه ٢٧٢ : غاصبين بأخذه ، ولما وجب على الإمام قتل المحاربين الذين
ينهبون في طرق المسلمين ، ولما وجب عليه قطع يد
الصفحه ٢٧٣ :
ـ للزم إذا ترافعا
إلى إمام أو حاكم من حكّام المسلمين أن لا يكون بأن يقضي للغاصب على المغصوب أولى
الصفحه ٣٣٣ : منهما : كتاب
الله سبب ؛ طرف بيد الله تعالى ، وطرف بأيديكم ؛ فتمسّكوا به ولا تولّوا فتضلّوا ،
والأصغر
الصفحه ٣٥٩ : » ؛ فقد علمنا
إجابة دعوته صلىاللهعليهوآلهوسلم. ومن قول علي عليهالسلام ـ أنه الامام بعد رسول الله
الصفحه ٣٦٢ : الثعلبي في كتابه ، ثم كرره بأسانيده ثلاثا أو أربعا ، وفي بعضه زيادات من
قول أبي بكر وعمر والعباس ، وكلّ شي
الصفحه ٣٧٦ : كتاب المصابيح فهو من
أخبار الغيوب المستقبلة ، فكان الأمر فيه على ما أخبر رسول الله
الصفحه ٤٧٧ : هذا أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم جعل أهل بيته أحد الثّقلين ، وأنّ الثقلين هما الكتاب
والعترة
الصفحه ٤٩٠ : : «من أمر بالمعروف ، ونهى عن المنكر (٣) ، فهو خليفة الله في الأرض ، وخليفة كتابه ورسوله» (٤). إلى غير
الصفحه ٥٨٩ :
الشافعي تقبّل حبيبك في الجامع (١) ، ويقول أيضا : ما أنزه كتابي عن سطره فيه. كيف (٢) يشكّ في كفرهم ، أو