الصفحه ٤٣٠ : الإمامة واجبة.
وتحقيق هذه
الدلالة أنها مبنية على خمسة أصول قد فصلناها وأوضحناها في كتاب النظام ، والغرض
الصفحه ٤٣١ : ) أجمعت على وجوب اعتبارها في الإمام ، على ما
ذكرناه في كتاب النظام وبيناه ، لا يخرج عن إجماعهم إلا اعتبار
الصفحه ٣٤٥ : أمر ظاهر. وإذا ثبت أنه أفضلهم كان أولى بالإمامة كما
تقدم.
ومن جملة الأدلة
على إمامة أمير المؤمنين
الصفحه ٥٩٤ : : «إنّي تارك فيكم ما إن تمسّكتم به لن تضلّوا أبدا (١) : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، إنّ اللّطيف الخبير
الصفحه ٩٦ : في كتاب الإرشاد ، وأبطلنا أن يكون المراد شيئا منها سوى
ما ذكرناه (٣) هاهنا.
ومن ذلك آية الإذن
الصفحه ٣٨٣ :
قال أبو القاسم
البستي رحمهالله : ولمحمد بن الحسن (١) كتاب يشتمل على ثلاثة آلاف مسئلة في قتال أهل
الصفحه ١ :
سند الكتاب :
ينابيع النصيحة في
العقيدة الصحيحة ، مشهور في الأوساط العلمية بأن مؤلفه الأمير
الصفحه ٤٧٠ :
ومن عرف أخبارهم
واقتص سيرتهم وآثارهم علم أنّ من هؤلاء من دعا إلى الإمامة لرأس المائة السنة.
ومنهم
الصفحه ٢٤٦ : ، توفي سنة ٣٢١ ه. من آثاره : كتاب الجامع الكبير ، وكتاب المسائل
العسكرية ، والنقض على أرسطاليس في الكون
الصفحه ٣٣١ : الإمامة
فيلزمهم هذا الاعتراض ، وحينئذ لا محيص (١) لهم منه. وإنّما قلنا : بأنه يفيد ملك التصرف الذي هو معنى
الصفحه ٤٨٠ : ، واحتذائهم بسيرتهم ، ودخولهم في ملّتهم ؛ ولأنهم لم
يتّبعوا إلا أهل البيت (ع) الذين قد شهد الكتاب ببراءتهم من
الصفحه ٥٣٥ :
الإمام زيد ص ٩٣. وكتاب الأذان بحي على خير العمل كتاب مطبوع حديثا من إصدارات
مركز بدر العلمي ، رواية
الصفحه ٣ :
المرتضى ، عن
الإمام محمد بن سليمان ، عن الإمام الواثق بالله المطهر ، عن والده المهدي لدين الله
الصفحه ١٣٤ : الواقع ، وأنه يذهب إلى أنهم فساق تصريح ، وكذا الإمام
المؤيد بالله عليهالسلام
فقد صرح برد رواية مبعض أمير
الصفحه ٣٨٩ :
الناصر عليهالسلام في كتاب البساط ؛ فإنه روى أنّ أبا بكر وعمر لما استشارهما
رسول الله