الصفحه ٣٨٣ : ولد سنة ١٣١ ه. ومات سنة ١٨٩ ه إمام بالفقه والأصول.
قال الشافعي : لو أشاء أن أقول نزل القرآن بلغته
الصفحه ١٧ : بنقلها
من كتب الحديث ، وبعضها من أصول الكافي وعمدة ابن البطريق بدون تمحيص ، فالعهدة
على القارئ.
الصفحه ٢٦ : يعتقد أنه جسم ، إلى غير ذلك من
الأخبار.
فصل : فإن قيل : فهل يجوز (٢)
التقليد في أصول
الدين؟ ، قلنا
الصفحه ٣٦ : (ب)
و (ج).
(٣) قال في شرح
الأصول الخمسة ١٥٦ : وأما الذي يدل على أنه عزوجل
قادر على أجناس المقدورات ، فهو أن أجناس
الصفحه ٣٧ : على عين مقدور العبد. ينظر شرح الأصول الخمسة ٣١٢ ،
والمعالم الدينية في العقائد الإلهية ٦١ ، والمغني
الصفحه ٤٤ : بناء لا باني له. فثبت أنّه لو كان
__________________
(١) شرح الأصول
الخمسة ١٨١.
(٢) جنس الحد ما
الصفحه ٥٠ : والبراهين وأصولها لم تتكامل في حقهما ـ وإن كانا قد يعلمان كثيرا من
المعلومات ـ ويصح ذلك من العاقل لتكامل
الصفحه ٦٥ : ثابتا في الله تعالى فإنّ وصفه به
لا يجوز ؛ لأنّ لفظة الجوهر متى أطلقت لم يسبق إلى أفهام الأصوليين إلا ما
الصفحه ٧٣ : القرآن ١ / ٧٣. وشرح الأصول الخمسة ٢٢٦.
(٢) في (ج) :
المتحيزات.
(٣) هو خداش بن بشر
بن خالد ، خطيب شاعر
الصفحه ١١٩ : نفي
فعل ، وقد أوضح هذا في شرح الأصول الخمسة ص ٢٣٨ ، فقال : فإن قيل : فلم قلتم أن
المدح يرجع إلى الفعل
الصفحه ١٢٢ : : أعرفه بما
عرّف به نفسه من غير رؤية ، لا يدرك
__________________
(١) شرح الأصول
الخمسة ص ٢٧٠. والمغني
الصفحه ١٥٧ : .
(٥) «المطرّفيّة» هم
أصحاب مطرّف بن شهاب ، فارقوا الزيدية بمقالات في أصول الدين ، مثل قولهم : إن
كثيرا من أفعال
الصفحه ١٩٩ :
تعالى يعذب أطفال
المشركين في النّار بذنوب آبائهم (١). ويتفرع على أصول جميع الجبرية التي تقدم ذكرها
الصفحه ٢٣٦ : السيد
مانكديم في شرح الأصول الخمسة ٤٠٩ : إن الآلات تنقسم : فمنها ما يجب تقدمها ولا
يجب مقارنتها وذلك
الصفحه ٢٣٨ : حال التكليف والمكلّف والفعل والتّرك الذي يتناوله التكليف ، وعالما
بأنه
__________________
(١) أصول