الصفحه ٣٠٤ :
أخبر. ونحو إخباره
للصحابة بأن أويسا القرني رحمهالله يرد عليهم بعد وفاته وأن به برصا دعا الله له
الصفحه ٣١١ : عبد الله
الأنصاري ، قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في سفر فأصابهم عطش فدعا بتور ما
الصفحه ٣١٨ : ؛
فلما فرغ ضرب وركها (٢) ، وقال : قومي بإذن الله ، فنهضت تبادر الباب ، واتّبعها
الغلام فسبقته إلى المنزل
الصفحه ٣٤٠ :
عليهم وطاعتهم له
ممّا يماثل الواجب بملك الرّق ـ كان لذلك مولى ؛ فصارت جميع هذه المعاني كما ترى
الصفحه ٣٦٢ :
ذلك ناس ، قال : فقام رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثم قال : «أما بعد فإني أمرت بسدّ هذه الأبواب
الصفحه ٣٦٥ : عليهالسلام كان يقول بمحضر الصحابة (رض) : «أنا عبد الله وأخو رسول
الله لا يقولها بعدي ولا قبلي إلا كذّاب
الصفحه ٣٨٢ :
أيها (١) الناس إنه من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات ، ومن كان
يعبد الله فإن الله حي لا يموت ، ثم
الصفحه ٤١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إنّ الله جعل ذرّيّة كلّ نبي من صلبه ، وإنّ الله جعل
ذرّيّتي في صلب علي بن أبي طالب» (٣).
وهذا
الصفحه ٤٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نسعى ، وخشينا أن يرانا أحد من قريش ، أو غيرهم (١).
ومنها
: مبيته على فراش
رسول الله
الصفحه ٤٨٥ :
الخروج مع إبراهيم
والقيام معه. قال : سألوني عن إبراهيم صلوات الله عليه وعن القيام معه والله لهي
الصفحه ٤٨٩ :
عن إساءته» (١). ونحو ما رويناه عن الحاكم رحمهالله يرفعه بإسناده إلى رسول الله
الصفحه ٥٢٦ : يُحْسِنُونَ صُنْعاً) (٢) [الكهف : ١٠٣ ـ ١٠٤].
وعلى هذا قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أعوذ بالله من ذنب
الصفحه ٥٧٦ :
وروي عن عبد الله
بن العباس رضى الله عنه أنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من
الصفحه ١٥ :
وأشهد أن لا إله
إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أنّ محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم عبده ورسوله
الصفحه ٢٣ : نظر في
دليل إثبات الصانع حصل له العلم بالصانع دون ما عدى ذلك من المسائل متى تكاملت له
شروط النّظر