الصفحه ٣٥٣ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد أخذته الشقيقة (١) فلم يخرج إلى الناس ، فأخذ أبو بكر راية رسول الله
الصفحه ٣٧٧ :
ـ عليّا عليهالسلام في مقتضى الخبر هذا. فيكون له خاصّة دونهم ، وقد شاركهم أيضا
في مقتضى الآية
الصفحه ٤٩٥ :
الشكر ، وإقداره
له (١) على الاعتراف بنعمه (٢) ـ لما ذكر الله تعالى ذاكر ، ولا شكره شاكر. (وَإِنْ
الصفحه ٤٩٦ :
وقصة حاطب بن أبي
بلتعة ظاهرة (١) والغرض الاختصار وقال الله سبحانه (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٩٧ :
وصام نهاره وأنفق
ماله في سبيل الله علقا علقا (١) وعبد الله بين الركن والمقام حتى يذبح بينهما
الصفحه ٥٣٠ :
من عبد يذنب ذنبا
فيقرأ هما ثم يستغفر الله إلا غفر له : قوله : (وَالَّذِينَ إِذا
فَعَلُوا فاحِشَةً
الصفحه ١ : إسماعيل المنصور بن مطهّر بن إسماعيل بن يحيى بن الحسين ـ صاحب الغاية بن
الإمام المنصور بالله القاسم بن محمد
الصفحه ١٨ :
الله تعالى : (فَبَشِّرْ عِبادِ الَّذِينَ
يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ
الصفحه ٩٠ :
قالوا : فأثبت له
نفسا فدل ذلك على مشابهته لنا.
والجواب : أنا قد أبطلنا
فيما تقدم ما ذهبوا إليه من
الصفحه ٢٢٦ :
وتعلّقوا بقوله تعالى : (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ) (١) [الإنسان : ٣٠]
قالوا : فبيّن
الصفحه ٢٧١ :
ومنهم من يتدارس
القرآن ، فوقف عندهم ساعة ، ثم قال : من أنتم؟ قالوا : يا رسول الله نحن قوم قرأنا
الصفحه ٣٨٧ :
ثُمَّ
سَوَّاكَ رَجُلاً) [الكهف : ٣٧] ؛
فأطلق عليه سبحانه لفظ (١) الصاحب وهو كافر بالله تعالى ولم
الصفحه ٣٩٦ :
ابْتِغاءَ
مَرْضاتِ اللهِ) [البقرة : ٢٠٧] (١).
قال ابن عباس نزلت
هذه الآية في علي حين بات على
الصفحه ٤٥٧ :
السبطان الحسنان (ع)
قال الله تعالى : (فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا
وَأَبْناءَكُمْ) [آل
الصفحه ٣٢٧ :
محمد بن إبراهيم
الثعلبي (١) فإنه روى فيه ما رفعه بإسناده إلى السّدي (٢) وغالب ابن عبد الله ما لفظه