الصفحه ٤٣٥ :
الله نسخ حكمها
بقوله تعالى : (أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ
تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقاتٍ
الصفحه ٤٥٢ : ؟ قالت يا رسول الله : إن النساء لا
بدّ لهن من امرأة في مثل هذه الليلة يكشفن إليها أسرارهنّ ، وأنا ربيتها
الصفحه ١٣٨ :
وأما الموضع الثاني : وهو في حكاية المذهب وذكر الخلاف :
فمذهبنا أنه تعالى
واحد لا ثاني له يشاركه
الصفحه ٤٨٦ :
أبيهم
عن جبرئيل عن
الله
وهو القائل أيضا
شعرا :
يا راكبا قف
بالمحصّب من
الصفحه ١٦٥ : بابا ، والمراد به يعمل عملا في الباب ؛ فأطلق اسم العمل على المعمول فيه ،
وعلى هذا نزّل قوله تعالى
الصفحه ١٨٣ : : إنّ العدلية بذلك
أولى ؛ لأنهم يقولون : إنهم يقدّرون أفعالهم ـ قلنا : إن ذلك لا يصح ، فإن الله تعالى قد
الصفحه ٤٧٧ : ثم مات في عامه الذي زار
(٢) فيه وكّل الله بقبره سبعين ملكا يسبّحون له إلى يوم القيامة» (٣). ولنقتصر
الصفحه ٧١ : السرير (٣). قال الله تعالى : (الَّذِينَ
يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ) [غافر : ٧] وقال
تعالى
الصفحه ١١١ :
الحسن ، واسمه : علي بن إسماعيل بن أبي بشر بن إسحاق بن سالم بن إسماعيل بن عبد
الله بن موسى بن بلال بن أبي
الصفحه ٢٦٣ :
وأما الشيخ أبو
الهذيل (١) والحشوية فهم يتعلقون في ذلك بآيات من كتاب الله تعالى : منها : قوله تعالى
الصفحه ٢٨٤ :
أن يكون له تعلّق
، وليس ذلك إلا بأن يكون على ما قلنا ؛ فيكون (١) نسبته إليه أولى من نسبته إلى غيره
الصفحه ٨٧ : ء : العرب إذا أوقعت فعل شيء على نفسه تكنّي فيه عن
الاسم ـ قالوا (٣) في الأفعال التامة غير ما يقولون في
الصفحه ٨٨ : :
أنا أظن خارجا فيبطل الظن ويعمل (١) في الاسم فعله وقد قال تعالى : (كَلَّا إِنَّ الْإِنْسانَ لَيَطْغى
الصفحه ١٠٣ :
المسلمين من الصحابة والتابعين فوجب سقوطه. والساق له معان أربعة في لغة العرب (٢) وقد ذكرناها في كتاب الإرشاد
الصفحه ٢٨٥ :
ونحو ما نقلته
أرباب السّير والأخبار أنّ السحاب كان يظلّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قبل