الصفحه ٣٩٤ : : هو سيف الله ، وهذا اسم لأمير المؤمنين عليهالسلام فسلبوه اسمه وسمّوا به خالدا. ولا شبهة في أنّ عليا
الصفحه ٥٣٢ : (٢) ، وابن أم مكتوم ، وصهيبا الرومي. ورابع (٣) ، ذهب عمّن روى لنا اسمه فلا يدري (٤) أهو عبد الله بن
زيد أو
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «تفكروا في آلاء الله ، ولا تتفكروا في الله».
فإن
قيل : ما العالم؟ ، قلنا : العالم واحد
الصفحه ٤٥٨ :
الحسين السبط عليهالسلام
قال فيه رسول الله
صلي الله عليه وآله : «حسين مني وأنا من حسين ، أحبّ
الصفحه ٤٢٣ : مِنْ تُرابٍ) [الكهف : ٣٧] ،
وقد كان عبد الله بن أبي بن سلول من جملة من شمله اسم الصحابة ، وكذلك صخر ابن
الصفحه ٤٨٣ :
ولمّا قام إبراهيم
بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب (ع) كتب إليه أبو حنيفة كتابا
من
الصفحه ٤٦٥ : اسمه يحيى الهادي ، يحيي الله به الدّين» (٣).
وعن الباقر عليهالسلام ، أنه قال : إذا قتل أهل مصر
الصفحه ٤٧٥ :
وفي بعض الأخبار :
«فإذا انقرضوا من الأرض صبّ الله عليهم العذاب صبّا» ، يعنى على أهل الأرض. وعنه
الصفحه ٣٥٠ : معتزليّا ؛ فإذا
منع الله ورسوله أبا بكر من تبليغ سورة براءة ، وجعلا ذلك مقصورا على علي عليهالسلام ـ كيف
الصفحه ٤٤٧ :
والفروسية ، وشقّ لنا اسمين من أسمائه ، فذو العرش محمود وأنا محمد ، والله الأعلى
وهذا عليّ» (٢). ولنقتصر على
الصفحه ٥٢٤ :
وأما
صفة التوبة : فروي عن علي عليهالسلام : أنه سمع رجلا بحضرته يقول : أستغفر الله ، فقال له
الصفحه ٥٥١ : : التسبيح أيضا حسن جميل ، وليس لقائل أن يقول (١) : الفاتحة في هذا الموضع أولى ؛ لأن كلام الله أفضل من
كلام
الصفحه ٩٨ : ؛ لأنه المطلوب دون ما
عداه ، فنورد الآية من أولها ، ونذكر معناها الذي ذكره المفسرون فنقول : روي أن
الله
الصفحه ١٥٧ :
الموضع الثاني : وهو في حكاية المذهب وذكر الخلاف. فذهب المسلمون إلى
أنّ العبد فاعل لتصرفاته دون الله تعالى
الصفحه ٣٩٧ :
التفسير في
مقاماته يوم بدر ، قالوا : وهي أول حرب شهدها أحصي له فيها خمس وأربعون من الجراح
والقتل