الصفحه ٥٢٨ :
في حالة تركه
للتوبة وهذا خطر عظيم ، لا خطر أعظم منه. قال علي عليهالسلام : ما أطال رجل الأمل إلا
الصفحه ٣٤٢ : (٢) قول الله سبحانه وتعالى : (وَفَضَّلَ اللهُ
الْمُجاهِدِينَ عَلَى الْقاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً) [النسا
الصفحه ٢١ : الفصد والحجامة (٢) ليدفعوا بهما (٣) مضارّ هي أعظم منها (٤). وسواء كان الضرر مظنونا أو معلوما ؛ فإنه لا
الصفحه ٢٠٠ : جملة يدخل تحتها الآخر احترازا عن مثل يد الإنسان فإنها
(٢) لا تكون غيرا له لمّا كان الإنسان جملة تدخل
الصفحه ٥٠٤ : خلق عظيم ، أعظم من الملائكة. وأما الناس : فقال سبحانه : (يَوْمَ يَكُونُ
النَّاسُ كَالْفَراشِ
الصفحه ٥٧٥ :
لهم شهادة أن لا
إله إلا الله : الراكب والمركوب ، والراكبة والمركوبة ، والإمام الجائر» (١).
وعن
الصفحه ٥٩٨ :
الإمام الأعظم زيد بن
علي (ع)................................................ ٤٥٩
الإمام محمد بن
عبدالله
الصفحه ٤١٧ :
فشكر وحشيّ عليّ
عمري
حتّى ترمّ أعظمي
في قبري (١)
وأما معاوية
الصفحه ٤٦١ : رجل اسمه اسمي
واسم أبيه اسم أبي ، وإنّه النفس الزكية» ، فكان ذلك محمد بن عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٤٦٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أوّل سبعة يدخلون الجنة : أنا ، وحمزة ، وجعفر ، وعليّ
، والحسن
الصفحه ٤٦٧ : (٣).
__________________
(١) الحدائق الوردية
٢ / ٢٩.
(٢) دانيال : اسم نبي
من أنبياء بني إسرائيل. وكتابه منزل من عند الله سبحانه
الصفحه ٥١٨ :
الآيات العامة لهم
وللكفار نحو قوله تعالى : (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ
وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نارَ
الصفحه ٤٦٦ : عترتي رجل
اسمه اسم نبيّ يميّز بين الحق والباطل ، ويؤلّف الله تعالى قلوب المؤمنين على يديه
(٣).
ومنها
الصفحه ١٣٠ : الزيادة في اللغة لا يعقل منها الرؤية ، ولا يجوز أن يخاطبنا الله تعالى بما
ليس في اللغة إلا أن يريد شيئا في
الصفحه ٣٧٥ : ، ولا في الشرع ، وبذلك يبطل قولهم. وبعد فإن الله تعالى
قد أشرك جميع المؤمنين في هذا الاسم بقوله تعالى