الصفحه ١٧١ :
العبد بذنب أعظم
من الإشراك بالله ، وأن يعمل معصية ثم يزعم أنّها من الله» (١). إلى غير ذلك من
الصفحه ٢٤٧ :
ابن الحسين (ع) (١) ، والمرتضى لدين الله أبي القاسم محمد بن الهادى (٢)
__________________
ـ وله
الصفحه ٧٠ :
الذّنب أعظم؟ قال
: «أن تجعل لله ندّا وهو خلقك» (١). وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «خمس لا
الصفحه ٥٦٧ :
بما يوهمه ، مع كفره وعتوّه ، وادعائه للربوبية. ثم لا أعدل من الله تعالى ، ولا
أجلّ ولا أعظم ، فإذا كان
الصفحه ٢٢ : بالاعتقاد ، ولا أعظم في النفي له سبحانه من قول عدوه فرعون لعنه الله : (ما عَلِمْتُ لَكُمْ
مِنْ إِلهٍ غَيْرِي
الصفحه ٢٩٤ :
رواه الإمام
المنصور بالله عليهالسلام (١) إلا قصة ورقة الذرة فأنا أرويها عن بعض العلماء.
[كرامات
الصفحه ٤٢٢ : يقتضي الفضيلة. وجوابها : أنّ كتابة الوحي لا تدل على فضله ؛ لنقضه لذلك
بفعله ؛ إذ قد كتب الوحي لرسول الله
الصفحه ١٩٣ : نعوذ بالله منه]
وعلى نحو ذلك يحمل
ما في القرآن الحكيم من الطّبع والختم والفتنة ونحو ذلك. ونحن نورد
الصفحه ٢٠٢ : بالنقض
والإبطال. فثبت أنّ المجازاة بالعقاب والثواب لمن لا يستحق ذلك تكون قبيحة. وإنما قلنا : بان الله
الصفحه ١٩٩ : أنّه يحسن
من الله تعالى أن يعذب الأنبياء في نار جهنم. وأن يثيب الفراعنة ، وأن يخلق حيوانا
في نار جهنم
الصفحه ٥٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أمرت أن أسجد على سبعة أعظم ، ولا أكفّ ثوبا ، ولا شعرا»
(٢). وإن سجد المصلي بظاهر كفيه أو
الصفحه ١٤ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله القادر
العليم ، الفاطر الحي القديم ، الذي خلق العالم بغير تعليم
الصفحه ٧٥ : : فما وجه تخصيص العرش بالذكر؟
قلنا : لأنه أعظم خلق الله. قال
تعالى : (رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
الصفحه ١٩٨ : محض نحو أن يكون فيه نفع أو دفع ضرر أعظم منه لم
يعدّ تعذيبا. فيدخل في ذلك المضارّ المستحقّة ، وهو ما
الصفحه ٤٩١ : عنه.
وثالثها
: أن لا يؤدي الأمر
والنهي إلى مثل ما نهي عنه أو أعظم منه من المناكير ؛ لأنّ الأمر