الصفحه ١٠٥ :
والجواب
: أنا نمنعهم من
التعلّق بظاهر الآية بوجوه ثم نبين معناها (١) فأما الوجوه المانعة من التعلق
الصفحه ١١٠ :
__________________
رابعا
: كيف يجوز على الله أن يأتي بوجه ثم بعد ذلك يعود بوجه آخر هل هذا يشبه
الصفحه ١١٣ : . وقد ذكر أنه من
الزيدية الإمام عبد الله بن حمزة عليهالسلام
عند ذكر آل بويه وذكر الصاحب ، ثم قال
الصفحه ١١٧ : : (ثُمَّ اتَّخَذُوا
الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ) [النساء : ١٥٣] ،
إلى غير ذلك. فإن قيل
الصفحه ١٢١ : : (كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ
يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ* ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصالُوا الْجَحِيمِ) [المطففين
الصفحه ١٢٢ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هل نرى ربنا في الآخرة؟ قال : فانتفض ثم سقط فلصق بالأرض ،
وقال : «لا يراه
الصفحه ١٣٤ : وعاد من عاداه» (٤) ، ثم إنّ الخبر
__________________
(١) قال الوالد
العلامة مجد الدين المؤيدي بهامش
الصفحه ١٤١ : المتكلمون لا يدلّ إلا على واحد ؛ لأنّهم قالوا : بأن
العالم محدث ودلّوا على ذلك بما لا نطوّل بذكره ، ثم قالوا
الصفحه ١٤٢ :
لا على سبيل
الإيجاب بل على سبيل الصّحّة والاختيار. ثم أبطلوا العلل كلّها من المعدومة
والموجودة
الصفحه ١٤٩ :
الاحتراز منه أن يفعله فهو الحسن. ثم لا يخلو أن يكون للإخلال به مدخل في استحقاق
الذّمّ أو لا
الصفحه ١٥٤ : لا
يخلّ بما يجب عليه من (٣) الحكمة ، فينبغي أن نبين أولا ذلك الواجب ، ثم نتكلم في
أنه تعالى لا يخل به
الصفحه ١٥٩ :
فالعجب
من هؤلاء الجهّال
كيف نفوا الضروريات ، واعتمدوا على التخيّلات والوهميّات. ثمّ يقال لهم على
الصفحه ١٦٨ : ، العجاج شاعر وراجز مجيد ، ولد في الجاهلية ،
وقال الشعر فيها ثم أسلم. توفي نحو سنة ٩٠ ه. وله ديوان طبع في
الصفحه ١٧١ :
العبد بذنب أعظم
من الإشراك بالله ، وأن يعمل معصية ثم يزعم أنّها من الله» (١). إلى غير ذلك من
الصفحه ١٧٣ : : قطعت يدك بسرقتك ، وضربتك لكذبك على الله. ثم قال : لكذبه على
الله شرّ من سرقته (٦). وروي عن عثمان بن