الصفحه ٥٤٣ :
فصل : في تكبيرة الإحرام
ثم قل : الله أكبر
ـ بضم الراء أو بسكونها والوقف عليها ـ وهذه التكبيرة
الصفحه ٥٦٨ : الظَّالِمِينَ) [الزخرف : ٧٦].
وروي أن رجلا من
ملوك الصين أصابه الصمم في أذنيه فبكى يوما ثم قال إني لا أبكي
الصفحه ٥٧١ : بالنسخ لهذا الحكم ، وهو وجوب إمساكهن في
البيوت.
ثم نسخ الله تعالى
ذلك بالجلد والتغريب في البكر
الصفحه ٥٨٩ : بالنرد ثم يقوم يصلي لا يقبل الله صلاته»
(٨). وعن علي عليهالسلام أنه مر بقوم يلعبون بالنرد فضربهم بدرّته
الصفحه ٥٩٠ :
حتى فرّق بينهم ،
ثم قال ألا إن الملاعبة بهذه قمار (١) ـ كأكل لحم الخنزير ، والملاعبة بها غير قمار
الصفحه ٣ : التالية : ـ
١
ـ ملاحقة أئمة
المذهب الزيدي وشيعتهم من قبل الدولة الأموية ثم العباسية بسبب مناهضتهم
الصفحه ٤ : الزيدية ،
وظلّ هذا الصراع قرونا.
٤
ـ الفقر المدقع الذي
ابتليت به اليمن أسهم في تأخير نشر التراث الثمين
الصفحه ٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثم إنا نعرف أن النظريات غير الواقع ، فما عرف التأريخ
إلا منطق الغلبة والقوة منذ وفاة النبي
الصفحه ٧ :
أحاديث لدعم هذا الهراء في كتب شتى ، حتى أن البخاري صنف كتابا في خلق الأفعال! ثم
يطلب من الأمة أن تصدق أن
الصفحه ٢٢ : ما عدا التفكر من الواجبات.
فإن
قيل : دلّوا على وجوب
التفكر؟. ثمّ دلّوا على أنه أول الأفعال الواجبة
الصفحه ٢٣ : عليه فقالوا : يا ربّنا أمطرنا ؛
فوعدهم بالمطر إلى غدهم ، ثم خرج في ليلته منفردا إلى البرّية ؛ فعفر خديه
الصفحه ٢٦ : : إن ذلك عندنا لا يجوز.
فإن قيل :
بيّنوا أوّلا : ما
معنى التقليد ، ثم بينوا أنه لا يجوز ، لأنه لا يحسن
الصفحه ٣٤ : الأجسام فيما لأجله احتاجت إلى علّة
أو علل ، وهو الاختلاف ، فكان يجب أن تحتاج إلى علل أخرى مختلفة. ثم
الصفحه ٤١ :
والشفتين ؛ لأن يجد به الإنسان طعم الأشياء ، وجعل بطن الراحة لا شعر فيه ؛ ليحسّ
اللمس» (٣) ، ثم قال الصادق
الصفحه ٤٥ :
محدثا لاحتاج إلى
محدث ، وكذلك يحتاج هذا المحدث الثاني إلى محدث ، ثم كذلك حتى يتسلسل إلى ما لا