الصفحه ٣٤ :
قال صاحب
الرياض في عدّ مصنّفات الشهيد : وله أيضاً حواشي القواعد إلى آخر الكتاب ، سمّاها
: الحواشي
الصفحه ٧ : المحدّثين.
٤ ـ مرحلة
الشيخ الطوسي.
٥ ـ مرحلة
الشهيد الأوّل.
٦ ـ مرحلة
المحقّق الكركي.
٧ ـ مرحلة
الصفحه ٣٦ : ذكرها في المقدّمة من مميّزات هذا الكتاب وإحدى
خصائصه النفيسة.
وقد أشار
الشهيد إلى كتابه «الذكرى» في
الصفحه ٣٩ : ورأينا بخطّ بعضهم ، وذكر أنّه وجده بخطّ المقداد
تلميذ الشهيد (١).
__________________
١. أمل الآمل
الصفحه ٤٠ : هذه لمحة
خاطفة عن أحوال الشهيد ونشأته ورحلاته ومكانته وسيرته ومصنّفاته وخصائصه وما قيل
فيه ، لو
الصفحه ٦٤ : في جميعها ; إذ من الواضح أنّ باب الاجتهاد والتمسّك بالقواعد
الاُصولية للاستنباط كان مفتوحاً منذ صدر
الصفحه ٥٨ : حسن الصدر ـ الآنفة الذكر ـ بصحائفها الثلاث ولو
بإيجاز؟! انبعاثاً من مفهوم المعرفة الملتزمة؟!
ثم
إنّ
الصفحه ١٢٣ : النقد إذا صدر صدوراً منهجيّاً علميّاً أو تُلقّي
تلقّياً صحيحاً سيكون برنامج بناء ونمو. وليس كلّ سهام
الصفحه ١٢٩ : للهمّ الذي كان جاثماً على صدري ، فلا
يمكن أن أرى وأسمع وألحظ دون فعل شيء ما ، إلى ذلك أكون بخطوتي تلك قد
الصفحه ١٥٨ :
الضلوع بلهيب البعد والعناء؟
إلامَ تجثم
الآهات على الصدر وتذيب الأحشاء؟
نشكو ندرة
الصحبة وشتات الرفاق
الصفحه ١٨١ : وتفكيرهم كما تحبّهم وتفكّر فيهم؟
لا أدري مِمَ
أتى هذا الشعور وكيف تولّد في صدري؟ هل خلقته التجربة
الصفحه ٢٠٥ : وتقصيري ، من كبريائي
العنيد الجاثم على صدري وقلبي وعقلي ، من ضعف إيماني وشكّي ووسواسي ، من اهتزاز
أفكاري
الصفحه ٢٠٨ : ، لنسمة سحر تروي صدراً متعب ، لسحابة صيف تسقي أملاً أنهد ، أملاً
شعّ ضياه في صدري لن يخمد.
ألمي ومرارة
الصفحه ٢٠٩ : الوقت ونامت آمالي ، فنامي يا
حلوتي نامي ، نامي على صدري الضامي علّكِ توقظين بعضاً من آمالي.
الصفحه ٢٣٤ :
وأقلّ الدفع ، بسعة الصدر ، والتسامي فوق الخلافات ، والتمسّك بالأدوات
والآليات المنطقيّة لحلّ