الصفحه ٥٤ : السيّد حسن الصدر (قدس سره) يرتئي خلاف ذلك تماماً حين
يقول :
فاعلم أنّ أوّل
من أسّس اُصول الفقه وفتح
الصفحه ٦١ : لدعا له بالرحمة ولو مرّةً واحدةً كعادة
العلماء وغيرهم.
ثم ما يثلج
الصدرَ ويملؤه يقيناً أن نجد شهادةً
الصفحه ٢٢ : حينما كان لم يحضره من كتب الفقه غير المختصر النافع.
مضافاً إلى ذلك
فإنّ الشهيد قد اُعتقل لمدّة عام ثم
الصفحه ٤١ : الكبير ، اللطيف الخبير ، والصلاة على السراج المنير ، البشير
النذير ، محمّد الأمين ، وآله الدررالميامين
الصفحه ٤٥ : والسلام على المَثَل الأعلى والانموذج الأسمى الخاتم المصطفى
محمّد بن عبدالله (صلى الله عليه وآله) وعلى آله
الصفحه ٤٩ :
العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمّد المصطفى وآله أئمّة
الدين والهدى.
إنّ محاولة
الصفحه ٢٧ : مقدّمة وثلاثة فصول وخاتمة.
تشتمل على ألف
واجب في الصلاة.
قال الشهيد
الثاني في شرحه عليها ـ المقاصد
الصفحه ٢٩ : من اُستاذه الشهيد ، فكتب هو
جواباتها.
طبعت محقّقة
لأوّل مرّة في مجلّة «تراثنا» التي تصدرها مؤسّسة
الصفحه ٨ :
التمحور ـ بعض الشيء ـ حول مرحلة الشهيد (قدس سره) ; لما لذلك من صلة
وارتباط بما نحن فيه ، مسلّطين
الصفحه ١٢ : لها خجلاً وحياءً ; ولا عجب من ذلك ، فإنّ له في السبط الشهيد
(عليه السلام) اُسوةً حسنةً ونموذجاً رائعاً
الصفحه ١٣ :
ولعلّ كلّ زاوية
من زوايا سيرة الشهيد العلمية والفكرية لها اللياقة في تحقّق المدّعى وإثباته
الصفحه ١٦ : الحلّي ، ثم ولده فخر المحقّقين ، ثم الشهيد الأوّل ، ثم
الشهيد الثاني.
ـ رجحان كفّته
في كثير من
الصفحه ٢٠ : ، ويخسر زيادة نعيم سيبقى.
وقصّة تناظره
مع ابن المتوّج البحراني معروفة ، فكان الشهيد قد غلبه مرّتين في
الصفحه ٣١ :
توضيح ، واقتصر على ذكر السند تفصيلاً إلى المعصوم (عليه السلام).
قال الشهيد : والداعي
إلى تأليفه ما
الصفحه ٣٢ : الناظم ـ أي الشهفيني ـ على هذا الشرح ورأى اعتناء
الشهيد بقصيدته ، اُعجب بالشرح ومَدَحَ الشهيد بعشرة أبيات