الصفحه ١ : الجايز ولا شك عندنا بان كلام الله تعالى منزه عنه
فليس فيه مبالغة لا اغراء اصلا وكذلك كلام النبي (ص) وكلام
الصفحه ١٤ : الجايز ولا شك عندنا بان كلام الله تعالى منزه عنه
فليس فيه مبالغة لا اغراء اصلا وكذلك كلام النبي (ص) وكلام
الصفحه ٢٩٧ : ) و ( النهي عن المنكر ) قال الله تعالى ، (
ولتكن منكم
امة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر
الصفحه ٤٧٦ : فعله الذي يغلبُ إطلاقه عليه بنحو ينصرف اليه تعالى وإن شاركه فيها
غيره بل يكفي ذكرُ فعله أو وصفه الذي لا
الصفحه ٥٣ : القرآن ، ـ والأحوط وجوباً ـ أن لا يمسّ اسم الجلالة
والصفات المختصة به تعالى ، ـ والأحوط الأولى ـ الحاق
الصفحه ٣٨٣ : ء كان من حقوق الله تعالى أم من حقوق الناس
) ولا يعتبر فيه لفظ خاص فيكفي كل لفظ مفهم له عرفاً ، بل لا
الصفحه ٥٧ :
يحصل عادة إلاّ مع
شدة التهيّج الجنسي ـ فهو بحكم المني ، دون البلل الموضعي الذي لا يتجاوز الفرج
الصفحه ٩٠ : والتمجيد لله تعالى ، ولكن ـ الأحوط استحباباً ـ ان
يكبّر أولاً ويقول ( أشْهَدُ اَنْ لا إلهَ إلاّ اللهُ
الصفحه ٣٨١ : بعد الإقباض إذا قصد بها القربة ووجه الله تعالى ، أو كانت لذي رحم ، كما
لا يحق له الرجوع لو عوّضه
الصفحه ٤ :
عن سبب ذلك كأنه لا
علم له في عالم الرؤيا بأنه أيام مصيبته (ع) فأخبروه بذلك :
ومن جملتها ما
الصفحه ١٧ :
عن سبب ذلك كأنه لا
علم له في عالم الرؤيا بأنه أيام مصيبته (ع) فأخبروه بذلك :
ومن جملتها ما
الصفحه ١١٢ :
ثبت أنّ المتعارف
كونها مادّةً سائلةً أو شبه سائلة لا تقبل الغسل فهي محكومةٌ بالطهارة.
(
مسألة
الصفحه ٢٣٣ : إلى الله تعالى ، ويجوز الاكتفاء
بقصد صوم تمام الشهر من أوله ، فلا يعتبر حدوث القصد المذكور في كل ليلة
الصفحه ٢٥١ : ـ باقسامهما المذكورة ـ عمل عبادي لا بد من ادائه تخضعاً لله تعالى ،
ولها الكثير من الخصوصيات والاحكام مما تكفلت
الصفحه ٤٥١ :
تعالى مقترناً
بالتعظيم مثل ( الله أكبر ) و ( بسم الله ) بل يكتفى بمجرد ذكر لفظ الجلالة ولو
بما