الصفحه ٥ :
فى كتابه «الخصائص» (١) : أن علماء اللغة يستمدون من كتب الشريعة قواعدهم ،
واحتذوا حذوهم ، وأشار إلى
الصفحه ٦ : أن أصول النحو مشابهة أصول الفقه وموضوعة على غرارها ، وأن هناك ارتباطا قويا
بين المسادتين ، وأن مادة
الصفحه ١٢ : ءة
كلام السيوطى صاحب الاقتراح الذى لم يشأ أن يتعب الباحثين عن حياته وتاريخه وشيوخه
ومؤلفاته ، فلقد ترجم
الصفحه ٢٠٦ :
العلوم التى استفادها منه فى كتابه [الذى هو] أحسن من كل كتاب صنّف فيه إلى
الآن.
وأما الكسائى
الصفحه ١٤٢ :
وإذا بطل أن
تكون لام التوكيد ولام القسم : بطل أن يجوز دخول اللام فى خبرها.
والثانى : أن
يذكر
الصفحه ٢٩ : له الكتاب السابع.
وبعد أن حررت
هذا الحد بفكرى وشرحته ، وجدت ابن الأنبارى قال : «أصول النحو أدلة
الصفحه ١٥٧ : بإثباته ، وجوابه : أن يسنده ، ويحيله على كتاب معتمد عند أهل اللغة.
والثانى :
القدح فى روايه ، وجوابه
الصفحه ٥٤ :
هذا الحديث رواية الأعاجم ، ووقع فيه من روايتهم ما يعلم أنه ليس من لفظ
الرسول ، فلم يجب بشى
الصفحه ٨٠ : النقل بزمان الرسول صلّى الله عليه وسلّم.
والآخر : أن
هذه الألفاظ لو لم تكن موضوعة لهذه اللغات ثم وضعها
الصفحه ١٤٩ :
أو شبه : لم يكن حجة ، لكونه قياسا لقبا وتسمية ، لما فيه من الإخالة
والشبه المغلب على الظن ، وليس
الصفحه ٢١١ : الأعلام
(ه)
المراجع.
(و)
فهرس الموضوعات.
__________________
(١) رتبت الشواهد حسب
ورودها فى الكتاب.
الصفحه ٢٢٣ : .
٤٣ ـ كتاب
سيبويه.
٤٤ ـ الكشاف عن
حقائق غوامض التنزيل : لجار الله الزمخشرى.
٤٥ ـ اللآلىء
المصنوعة
الصفحه ٢٢٥ :
(و) فهرس الموضوعات
مقدمة المحقق
الصفحه ٥٧ : قد خالطوا غيرهم من الأمم ، وفسدت ألسنتهم.
والذى نقل
اللغة واللسان العربى عن هؤلاء ، وأثبتها فى كتاب
الصفحه ٩٦ : ، وعلة جامعة.
قال ابن
الأنبارى (١) : وذلك مثل أن تركب قياسا فى الدلالة على رفع ما لم يسم
فاعله ، فتقول