الصفحه ٧٢ : ء
ينشب فى المسعل واللهاء (٤)
__________________
(١) هذا عجز بيت ،
وصدره الذى رواه ابن عقيل
الصفحه ١٧٦ :
الكتاب الخامس : فى
أدلة شتى
قال ابن
الأنبارى : اعلم أن أنواع الاستدلال كثيرة لا تحصر (١)
[من
الصفحه ٨٢ :
الأصوليين : أنهم أقاموا الدلائل على خبر الواحد أنه حجة فى الشرع ، ولم يقيموا
الدلالة على ذلك فى اللغة ، وكان
الصفحه ٦٢ : المفعول
والمضاف إليه ، وجر الفاعل أو نصبه ، فينبغى أن يرد لأنه جاء مخالفا للقياس
والسماع
الصفحه ١٩٧ :
__________________
(١) قال سيبويه فى
كتابه ج ١ ص ٤١٣ : «اعلم أن حتى تنصب على وجهين».
(٢) عبارة سيبويه «اللام
وحتى إنما
الصفحه ٥٥ : إضمار ، لأنه حديث مختصر رواه البزار مطولا مجردا ، قال فيه : «إن لله
ملائكة يتعاقبون فيكم ، ملائكة بالليل
الصفحه ٧٣ : لأن الأصل
أن يكون خبر عسى فعلا مضارعا ، وقد جاء فى البيت مفردا وهو نادر.
الصفحه ١٢٥ : ءت» و «عسى» : أجريا مجرى «صار» ، فجعل لهما
اسم مرفوع ، وخبر منصوب ، ولا يجوز أن يجريا مجرى صار ، فى غير هذين
الصفحه ١٧١ : الباء دخلت الخبر لكونه منفيّا ، لا لكونه منصوبا ، بدليل دخولها بعد «ما»
المكفوفة ، وبعد هل.
وأما
الصفحه ١٠٦ : لم يجز ، لأن المبتدأ : إما أن يكون ذا خبر ، أو ذا مرفوع يغنى عن
الخبر ، ومنها إهمال أن المصدرية مع
الصفحه ١٨٨ : ،
__________________
(١) عبارة الأنبارى
بعد ذلك : «فالقياس أنها ترفع الخبر ، كما تنصب الاسم ، وبيان ذلك أن اسمها مشبه
بالمفعول
الصفحه ٨١ : عليه من وجوه :
منها أن الرواة
له مجروحون ليسوا سالمين عن القدح ، بيانه أن أصل الكتب المصنفة فى النحو
الصفحه ٩ : .
__________________
(١) لعله يقصد أن
أشرف الأئمة فى كل عصر يحتجون بقول واحد من الصحابة.
(٢) ذكره السيوطى فى
كتابه : «اللآلى
الصفحه ١٨٧ : ولم تقو على أن تعمل فى الخبر الرفع ، فبقى مرفوعا بما كان
يرتفع به قبل دخولها ، وانظر : لمع الأدلة
الصفحه ٦٠ :
وهو فى الأصل مأخوذ عن قوم كفار كذلك ، فعلم أن العربى الذى يحتج بقوله لا
يشترط فيه العدالة ، نعم