الحادى والعشرون : فى إبراز الإخالة والمناسبة عند المطالبة.
الثانى والعشرون : فى الأصل الذى يرد إليه الفرع إذا كان مختلفا فيه.
الثالث والعشرون : فى إلحاق الوصف بالعلة مع عدم الإخالة.
الرابع والعشرون : فى ذكر ما يلحق بالقياس [وما] يتفرع (١) عليه من وجوه الاستدلال.
الخامس والعشرون : فى الاستحسان.
السادس والعشرون : فى المعارضة.
السابع والعشرون : فى معارضة النقل بالنقل.
الثامن والعشرون : فى معارضة القياس بالقياس.
التاسع والعشرون : فى استصحاب الحال
الثلاثون : فى الاستدلال بعدم الدليل فى الشىء على نفيه (٢)
__________________
(١) عبارة «ويتفرع عليه» لم ترد بلمع الادلة
(٢) قال الأستاذ سعيد الأفغانى فى مقدمة كتاب «لمع الادلة» للأنبارى : هناك خلاف فى ترتيب بعض الفصول بين مخطوطتنا ، وما ذكره السيوطى فى مقدمة «الاقتراح» ، وقد رأيت مقابلة المسردين ، ليقف القارىء على عناوين الفصول ، وعلى الخلاف معا. ثم قال ما خلاصته : إن الفصول الخمسة الأولى ناقصة فى مخطوطته وأنه نقلها عن السيوطى فى الاقتراح والمزهر ، ونسخة خطية أخرى ، وأن الفصول من ٦ إلى ١٠ ومن ٢١ إلى ٣٠ باستثناء الفصل ٢٤ ، فهى متفقة مع النسخة الخطية عنده وأما الفصل ٢٤ وهو : «فى ذكر ما يلحق بالقياس ويتفرع عليه من وجوه الاستدلال» فانه يقابله فى نسخة لمع الأدلة : «فى ذكر ما يلحق بالقياس من وجوه الاستدلال» وأما الفصول من ١١ إلى ٢٠ فهى مختلفة العناوين كالآتى :
الفصل |
مخطوطة لمع الأدلة |
فى مقدمة الاقتراح |
١١ |
فى الرد على من أنكر القياس |
فى تركيب القياس |
١٢ |
فى حل شبه تورد على القياس |
فى الرد على من أنكر القياس |
١٣ |
فى معرفة انقسام القياس |
فى حل شبه تورد على القياس |