الصفحه ١٤٥ :
واستدل لعدم
الوجوب : بأن المستدل أتى بالدليل بأركانه ، فلا يبقى عليه إلا (١) الإتيان بوجه الشرط
الصفحه ١٥٢ : الرفع فلا
يرد النقص بالفعل الماضى ، الذى لا يستحق شيئا من الإعراب.
أما على [رأى]
من يرى تخصيص العلة
الصفحه ١٦٢ :
[من القوادح فى العلة
: المطالبة بتصحيح العلة]
ومنها :
المطالبة بتصحيح العلة ، قال ابن الأنبارى
الصفحه ٩ :
من الصحابة حجة فى قول لأشرف الأئمة (١) ، فما ظنك بقول ذلك الحبر العظيم على بن أبى طالب ،
والرسول
الصفحه ٢٤ : إليه الفرع إذا كان مختلفا فيه.
الثالث
والعشرون : فى إلحاق الوصف بالعلة مع عدم الإخالة.
الرابع
الصفحه ٢٥ :
وأما الذى فى
جدل النحو ، فإنه فى كراسة لطيفة سماه ب «الإغراب فى جدل الإعراب» ورتبه على اثنى
عشر
الصفحه ٤٨ : القرآن ، وكلام نبيه
صلّى الله عليه وسلّم ، وكلام العرب ، قبل بعثته ، وفى زمنه ، وبعده إلى أن فسدت
الألسنة
الصفحه ٥٢ :
فصل
[فى الاستدلال بكلام
الرسول صلّى الله عليه وسلّم]
وأما كلامه
صلّى الله عليه وسلّم ، فيستدل
الصفحه ٦٥ :
[الفرع] الخامس
[علة امتناع الأخذ عن
أهل المدر]
قال ابن جنى :
علة (١) امتناع الأخذ عن أهل المدر
الصفحه ١٢٠ : علته
: لجواز ما جاز لا لوجوبه ، انتهى.
فظهر بهذا
الفرق بين العلة والسبب ، وأن ما كان موجبا يسمى : علة
الصفحه ١٣٦ :
وقامت فى عقولها علله
وإن لم ينقل ذلك عنها ، وعللت (١)
أنا بما عندى أنه علة لما عللته منه ، فإن أكن
الصفحه ٣٤ :
متلاحقة متتابعة (١) ، قال الأخفش : اختلاف لغات العرب إنما جاء من قبل.
إن أول ما وضع
منها وضع على
الصفحه ٩٩ :
[المسألة] الثانية
[فى عدم القياس على
الشاذ]
كما لا يقاس
على الشاذ نطقا لا يقاس عليه تركا
الصفحه ١١٤ : شىء طبعوا عليه من غير اعتقاد لعلة ، ولا لقصد من القصود التى تنسبها إليهم
، بل لأن آخر منهم حذا على ما
الصفحه ١٥٦ : : أن
يقدر العلة على وجه لا يمكنه القول بالموجب ، بأن يقول عنيت [به] ما وقع الخلاف
فيه وعرّفته بالألف