الصفحه ٦١ : الحجة من السنة الثانية (٣).
أمَّا ابن سعد في طبقاته فقال : تزوَّج
عليُّ بن أبي طالب فاطمة بنت رسول
الصفحه ١٤١ :
: ضغائن في صدور أقوام، لا يبدونها لك إلَّا من بعدي »
(٢).
موقف فاطمة عليهاالسلام من البيعة :
لقد كان
الصفحه ٥٣ :
طول ليلاً..
وخرج هو بالركب الفاطمي : فاطمة بنت
رسول الله، وفاطمة بنت أسد بن هاشم، وفاطمة بنت الزبير
الصفحه ٥٨ : الإسلامية، وتوفير قدر أكبر من الضمان لمستقبلها.
٢ ـ زواج عليٍّ من فاطمة الزهراء عليهاالسلام :
في حدود
الصفحه ٥٩ : : «
إن الله أمرني أن أزوّج فاطمة من عليّ » (١).
وعن عبدالله بن مسعود، قال : سمعت رسول
الله
الصفحه ٦٣ : إليه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقال : «
يا علي! إنَّ الله أمرني أن أُزوِّجك فاطمة، وإنِّي
الصفحه ١٤ : أن يقرَّ مسلمة علىٰ نكاح كافر ؛ وقد كانت فاطمة بنت أسد
من السابقات إلىٰ الإسلام، ولم تزل تحت أبي طالب
الصفحه ٧٦ :
ومن معه راجعين إلىٰ المدينة يوم السبت؛ فاستقبلته فاطمة عليهاالسلام
ومعها إناء فيه ماء، فغسل وجهه
الصفحه ١١٨ :
عَلَى
الْكَاذِبِينَ )
(١)، أولئك هم الذين
اصطفاهم الله وانتخبهم رسول الله : عليٌّ وفاطمة والحسنان
الصفحه ١٨ : بمنِّه » (١).
وكانت زوجته فاطمة بنت عُتبة بن ربيعة
خالة معاوية، وعاش عقيل إلىٰ سنة خمسين من الهجرة
الصفحه ٢١ :
أمُّه الكريمة في فخرها..
إنَّ أُمَّه فاطمة بنت أسد لمَّا ضربها
الطلق، جاءت متعلِّقة بأستار الكعبة
الصفحه ٢٥ :
علىٰ فاطمة الزهراء، ثُمَّ خرج من الدار، وذهب إلىٰ المسجد واضطجع في فيئه، ثُمَّ دخل رسول الله علىٰ فاطمة
الصفحه ٦٠ : ، أعطاك
الأهل أعطاك المرحب (١).
ثمَّ إنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عرض «خطبة عليٍّ» علىٰ فاطمة
الصفحه ٦٢ : الله
تعالىٰ أمرني أن أُزوِّج فاطمة من عليٍّ، وأُشهدكم أنِّي زوَّجت فاطمة من عليٍّ علىٰ أربعمائة مثقال
الصفحه ١١٥ : أُعطىٰ حُمر النعم!
قيل : وما هنَّ يا أمير المؤمنين؟
قال : تزوُّجه فاطمة بنت رسول الله