الصفحه ٩٠ : الفتح علىٰ يديه عليهالسلام.
قال أبو رافع مولىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «خرجنا مع عليٍّ
الصفحه ١١١ :
عليه، فناجاه رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
طويلاً (١)،
ولمَّا سُئل عن ذلك قال : «
علَّمَني ألف
الصفحه ١٤٩ : الاختصار، تلك التي جرت مع المرتدّين حقَّاً، الذين أعلنوا ارتدادهم عن الإسلام جهرةً، ومالوا إلىٰ أديان
الصفحه ١٥٩ : ، ألم تحتجَّ العرب علىٰ العجم بحقِّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
واحتجَّت قريش علىٰ سائر العرب
الصفحه ١٧٣ :
أقرب
إلىٰ أبي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وشيجة رحمٍ منهما، وقد
نلتَ من صهره ما لم ينالا
الصفحه ٢٠٨ : ، فإنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
قال : «
تقتله الفئة الباغية الناكبة (الناكثة) عن الطريق، وإنَّ
الصفحه ٢٠٩ : (١)
رضي الله عنه وأرضاه..
وقد تضعضع الكثيرون من أتباع ابن أبي
سفيان لموقف عمَّار، لأنَّ مقولة رسول الله
الصفحه ٢٢٤ : ............................................ ٩٨
٤ ـ عليٌّ يبلّغ عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ................................... ١٠١
الصفحه ٨٥ :
وحاصر المسلمون بني قريظة شهراً أو
خمساً وعشرين ليلة (١)
أشدَّ الحصار.. فدنا منهم رسول الله
الصفحه ٨٨ :
وقعة خيبر :
غزا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
خيبر في جمادىٰ الأولىٰ سنة سبع من مهاجره
الصفحه ١٤٦ : رآه يرقىٰ منبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو مايزال في الثامنة من عمره، يناديه : « إنزل عن
الصفحه ٦٣ : إليه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقال : «
يا علي! إنَّ الله أمرني أن أُزوِّجك فاطمة، وإنِّي
الصفحه ٧٨ : م، وقيل : في شوال (٢)،
وقيل : في السنة السادسة، بعد مقدم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالمدينة بخمسة
الصفحه ١٠٥ : ) (١).
فلمّا نزل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بغدير خُمٍّ، ونزل المسلمون حوله، أمر بدوحات فقُمِمْنَ، وكان
الصفحه ١٤٠ : : «
يا أبتِ يا رسول الله، ماذا لقينا بعدك من ابن الخطَّاب وابن أبي قحافة »؟!
فانصرف القوم باكين لبكائها