الصفحه ٧٢ :
ـ رأس النفاق ـ بثلث
الجيش قائلاً : علامَ نقتل أنفسنا؟! ارجعوا أيُّها الناس، فرجع وبقيَ مع رسول
الصفحه ١٥٧ : ء عليٍّ عليهالسلام
عن حقِّه في خلافة الرسول.
يقول عمر أمام ابن عبَّاس : «لقد كان من
رسول الله
الصفحه ٢٤ : المؤمنين عليهالسلام
، فيكون عليٌّ اسمه الأصلي، وحيدرة وصفاً له» (١).
وعنه أيضاً : «وقد سمَّاه رسول الله
الصفحه ٩٧ : تلك الأزمة (٣)،
وعليُّ بن أبي طالب عليهالسلام
يذبُّ الناس بسيفه ويفرِّقهم عن رسول الله
الصفحه ١٤٤ : المؤمنين عليهالسلام من أحداث السقيفة، خلال
الأشهر الأولىٰ من وفاة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
مع جماعة
الصفحه ٨ : :
تناول
الباب الأول : حياة علي عليهالسلام مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في فصلين
الفصل
الأول
الصفحه ٩٢ : رسولِ الله، أن تقولوا : لا إله إلَّا الله محمَّد رسول الله، وإلَّا ضربتكم
بالسيف ».
فقالوا له : إرجع
الصفحه ٦٤ : عليهالسلام
بكت تلك الليلة، فقال لها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
مهدّئاً من روعها : «
لقد زوَّجتك
الصفحه ٦٧ : سفيان بأمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فغيَّر طريق القافلة ونجا بها، وأرسل إلىٰ قريش يعلمها بالأمر
الصفحه ٦٩ : عتبة : تكلَّموا نعرفكم، وكان عليهم البيض، فقال حمزة : أنا حمزة بن عبدالمطَّلب : أسد الله، وأسد رسوله
الصفحه ٧١ :
وانطوت صفحة التاريخ معربة عن أول
انتصار حقَّقه المسلمون علىٰ صعيد المعارك، وتجلَّت هذه الانتصارات
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يُجليهم ويكفَّ عن دمائهم ـ بعد أن خذلهم ابن أُبي ـ فبعث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٠ : عليُّ بن أبي طالب عليهالسلام من بينهم ليبارزه، فيأمره رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالجلوس
الصفحه ١١٢ : وميِّتاً..
ولنقرأ ما قاله عليُّ بن أبي طالب عليهالسلام وهو يصفُ هذه
الخاتمة المؤلمة : «
ولقد قُبِض رسول
الصفحه ١٣٧ : المسلمين بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
فبويع أبو بكر، بايعه أبو عبيدة وبشير بن سعد الخزرجي، ثُمَّ