الصفحه ١٨٨ : موقف عليٌّ عليهالسلام من أمثال هؤلاء، هو
اتباع لغة القرآن الكريم وسُنَّة الرسول العظيم، عليه أفضل
الصفحه ١٩٢ :
المسلمين بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
مباشرة؛ لظهر الإسلام للعالم بوجهه الصحيح، ولم تكن أُمور الغدر
الصفحه ١٩٨ : راجعون، هذا
الماء الذي قال لي رسول الله : «
لا تكوني التي تنبحكِ كلاب الحوأب ».
ثمَّ صرخت بهم : ردُّوني
الصفحه ٦ : عليهالسلام قمةً في كلّ شيء، ينحدر
عنه السيل، ولا يرقى إليه الطير، استغنى عن الكل، واحتاج الكل إليه، لكنه عاش
الصفحه ٥ :
مقدِّمة
المركز
الحمد
لله رب العالمين.. وصلى الله على سيدنا محمَّد وآله الهداة الميامين الطاهرين
الصفحه ١٤٣ : محلِّي منها محلَّ القطب من الرَّحَا، ينحدر عنِّي السيل، ولا يرقىٰ إليَّ الطير »...
«
فيا عجباً، بينا هو
الصفحه ١٧٩ : الجماهير، ولأوَّل مرَّة في تأريخها، أن
تطلق صوتها وترجع إلى رشدها.
فنهضت الجماهير عطشىٰ تتسابق سباق
الإبل
الصفحه ٣٤ : ثابت الأنصاري ذي الشهادتين رحمهالله فيما أخبرني به أبو عبيدالله محمَّد بن عمران المرزباني، عن محمَّد
الصفحه ١٧٧ :
لكنَّ أمير المؤمنين عليهالسلام أمر ولديه الحسن
والحسين عليهماالسلام
بحمل سيفيهما والذود عن
الصفحه ٣٢ : مالك، وزيد ابن أرقم. رواه الترمذي ورواه الطبراني عن سلمان الفارسي رضي الله عنه، وروي عن محمَّد بن كعب
الصفحه ٤٢ : بالقويِّ عندهم، حدَّثنا أحمد بن صالح حدَّثنا محمَّد بن مرزوق، حدَّثنا الحسين بن الحسن الفزاري، عن
الصفحه ١٧٤ :
تنفيذ ما وعدهم به، وكان
الذي صرفه عن ذلك مروان بن الحكم، إذ قال لعثمان : تكلَّم وأعلِمِ الناس أنَّ
الصفحه ١٩٤ : ولَّاه، ولا يعتبرها إلَّا ثمناً يشتري أمير
المؤمنين صمته عن اتهامه بمقتل عُثمان» (١).
الفصل
الثاني
الصفحه ٢١٩ : زيدٍ الأحول عن الأجلح،
عن أشياخ كندة، قال : سمعتهم أكثر من عشرين مرَّةً يقولون : سمعنا عليَّاً
الصفحه ٣٩ : ، وفي كلِّ مرَّةٍ لا يجيبه أحد غير عليٍّ عليهالسلام،
قال عليٌّ : ـ والرواية عنه ـ «
فأحجم القوم عنها