الصفحه ١٦٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم، وبرحم عمِّي حمزة
منك أن لا تكون ظهيراً لعبد الرحمٰن »..
ويبدو من
الصفحه ١٧٠ : صحابة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
وسجن آخرين. فضرب عمَّاراً وفتق بطنه، وسيَّر أبا ذرٍّ إلىٰ
الصفحه ١٨٣ : أنبأه رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومرَّةً أُخرىٰ يضع النقاط
الأساسية لواجبات الخلافة الجديدة
الصفحه ١٨ : ٤ : ٢٥، أسد الغابة ١ : ٤٢١.
٣)
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لجعفر : «
أشبه خَلقُك خلقي وأشبه
الصفحه ٤٦ : يا رسول الله ـ فقد
مات
_______________________
١)
الكامل في التاريخ ١ : ٦٠٦.
الصفحه ٤٧ : ، حيث كانا معه في تلك الرحلة، وعليٌّ يتلقَّىٰ الأحجار بيديه وصدره حتَّىٰ أُثخن
بالجراح، فكان رسول الله
الصفحه ٥٦ : الجوامع (٤).
جاء في سيرة ابن إسحاق، وسيرة ابن هشام
: آخىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بين
الصفحه ٥٨ : المهاجرين قد خطبوها قبله، لكنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ردَّهم ردَّاً جميلاً، فكان ينتظر بها القضا
الصفحه ١٢١ : إسلاماً
:
ومَنْ أصدق من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذ قال لعليٍّ : «
أنت أوَّل مَنْ آمن بي، وأنت
الصفحه ١٢٦ : التي ذكرها أهل المناقب
والسير، في حقِّ أخي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
ووصيِّه، ووزيره، وأمينه
الصفحه ١٣٦ :
الدين ولا سابقتكم
العظيمة في الإسلام، رضيكم الله أنصاراً لدينه ورسوله.. فنحن الأمراء وأنتم الوزرا
الصفحه ١٦٥ : ، لنا حقٌّ إن نُعْطَه نأخذه، وإن نُمْنَعْه نركبْ أعجاز الإبل ولو طال السُّرىٰ، لو عهد إلينا رسول الله
الصفحه ١٦٩ : ، وتصدَّر المنبر، منبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
ليخطب فيهم خطبته التي سيعلن فيها تعهده بالتزام
الصفحه ١٧١ :
ـ طريد رسول الله
ولعينه ـ وزير الخليفة ومستشاره، فهو ابن عمِّه وكاتبه.
وكلُّهم من طغمة بني
الصفحه ١٨٠ : بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
المنبر الشريف بقبول الناس ورضاهم، لكنَّ الإمام عليَّاً