الصفحه ٥١ : ـ بقوله : وهذا الذي كان من عليٍّ عليهالسلام
ليلة الهجرة، إذا نظر إليه في مجرىٰ الأحداث التي عرضت للإمام
الصفحه ١٤٨ : ذلك كان الأمر مع
مالك بن نويرة، الذي استعمله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
علىٰ صدقات قومه، فلمَّا
الصفحه ٣٨ : عليهالسلام لهم الطعام ووضعه بين أيديهم، وكان بإمكان الرجل الواحد أن يأكله بكامله، فتهامسوا وتبادلوا النظرات
الصفحه ٤٠ : وزيرك
_______________________
١)
أنظر سيرة المصطفىٰ ـ نظرة جديدة / هاشم معروف الحسني، منشورات
الصفحه ١١٠ : »
فدعوا له عمر، فلما نظر إليه وضع رأسه ثم قال : « ادعو لي حبيبي »
فقالت أُمُّ سلمة : أُدعوا له عليَّاً
الصفحه ١١١ : وجهه فمسحه بها، ثُمَّ وجَّهه وغمَّضه ومدَّ عليه إزاره واشتغل بالنظر في أمره..
ولمَّا أراد عليٌّ
الصفحه ١٣٣ : الاجراء النظري
الصريح بخلافة عليٍّ عليهالسلام
وولايته، أراد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن ينفِّذ
الصفحه ١٥٩ : ، فلو نظرت قريش من حيث نظر الله لها لوفِّقت وأصابت.
ثُمَّ قال : وأمير المؤمنين يعلم صاحب
الحقِّ من هو
الصفحه ٢٢٠ : وكلَّمته فأجابها..
وروي أنَّ الإمام عليهالسلام سهر في تلك الليلة
التي قُتل فيها، وكان يكثر الخروج والنظر
الصفحه ٩٤ : يعمّي اخبارنا عليهم، والكتاب مع امرأة سوداء قد أخذت علىٰ غير الطريق، فخذ سيفك والحقها وانتزع الكتاب منها
الصفحه ٨ :
تناولنا
ذلك معتمدين التركيز والاختصار، مع التوثيق المناسب.
وقد
جاء هذا الكتاب في ثلاثة أبواب
الصفحه ١٠٢ : خالد بن الوليد في بضع مئات من الجند، قال البراء بن عازب : كنت فيمن خرج مع خالد بن الوليد، فأقمنا ستة
الصفحه ١٦٤ : من البيت
بانتظار الموعد المعيَّن، ما لبث أن جاءه عمُّه العبَّاس يسأله عمَّا جرىٰ، فقال : « عدلتْ
الصفحه ٢٠٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيه لم تكن خافيةً علىٰ أحدٍ من الناس : « فطوبىٰ لعمَّار تقتله الفئة الباغية، عمَّار مع الحقِّ يدور
الصفحه ١٥٧ : يقاتلوا الكفَّار مع المسلمين كي لا تنتفخ أوداجهم! ويقول لمن يلتمس منه الجهاد : لقد كان لك في غزوك مع رسول