الصفحه ١٢٤ : ، حيث قال
الناس : لقد أطال نجواه مع ابن عمِّه! فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
ما أنا انتجيته
الصفحه ١٤٣ : المحنة.. حتىٰ
إذا مضىٰ لسبيله جعلها في جماعة زعم أنِّي أحدُهم! فيا لله وللشورىٰ، متىٰ
اعترض الريب فيَّ مع
الصفحه ١٤٥ : سفيان الذي قدم علىٰ أمير المؤمنين عليهالسلام
يحرِّضه من مناجزة القوم الذين كانوا مع أبي بكر، فيقول له
الصفحه ١٤٧ :
أبي،
واذهب الىٰ منبر أبيك »
(١)!
ومنهم
: ابن عباس في حديثه مع عمر، حين سأله
عمر عن عليٍّ
الصفحه ١٤٩ : الاختصار، تلك التي جرت مع المرتدّين حقَّاً، الذين أعلنوا ارتدادهم عن الإسلام جهرةً، ومالوا إلىٰ أديان
الصفحه ١٦٩ : وللشورىٰ، متىٰ اعترض الريبُ فيَّ مع
الأوَّل منهم حتىٰ صرتُ أُقرنُ إلىٰ هذه النظائر! »
(٢).
ثالثاً : في
الصفحه ١٧١ : وبينك »
(١).
مهَّدت إلىٰ ظهور فتن وأزمات وكم
سعى الامام عليهالسلام
ومن معه من الصحابة في الإصلاح ولم
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : يؤتىٰ يوم القيامة بالإمام الجائر وليس معه نصير ولا عاذر، فيُلقىٰ في
نار جهنَّم فيدور فيها
الصفحه ١٧٤ : وعصيتني ».
قال عُثمان : «فأنا أعصيهم وأُطيعك».
فأمر الناس، فركب معه من المهاجرين
والأنصار ثلاثون رجلاً
الصفحه ١٧٧ : عُثمان يمنعان الناس عنه..
وذهب عليهالسلام
إلىٰ طلحة ـ وكان هو الذي قد منع الماء عن عُثمان مع جماعة
الصفحه ١٨١ : ومن معه في جماعة أهل الشام وآخرون (٢)،
وعائشة بنت أبي بكر، زوج الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
حيث وقفت
الصفحه ١٨٥ : القرآن!!
خطوات مشروعه الاصلاحي
والآن مع خطواته في مشروع التنفيذ
الإصلاحي :
أولاً : إلغاء
التمايز
الصفحه ٢٠١ : ء، فقال : «
أتذكر يوم مررت مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في بني غنم، فنظر
إليَّ، فضحك، وضحكت إليه
الصفحه ٢٠٣ :
أشدَّ منه، ثُمَّ
إنَّ مروان بن الحكم رمىٰ طلحة بسهمٍ وهو يقاتل معه ضدَّ عليٍّ عليهالسلام!
يرميه
الصفحه ٢٠٥ : حماساً وتجاوباً من أهل الكوفة، فقد كان قسم كبير منهم قد اشتركوا معه في معركة الجمل، وهم الآن يريدون أن