الصفحه ١٨٣ :
حالهم الجديدة، فيصفها
في يوم بيعته : «
.. ألا وإنَّ بليَّتكم قد عادت كهيئتها يوم بعث الله نبيَّه
الصفحه ٢١٥ : : لا، إلَّا علىٰ ما ذكرتُ لك.
فقال له الإمام : « أما والله، لكأنِّي
بك قد نفرت في هذه الفتنة، وكأنِّي
الصفحه ٢٢٧ :
أبو بكر يستشير الإمام
علي عليهالسلام في حرب الروم ........................... ١٤٩
رجوع أبي بكر
الصفحه ١٥ : الخليل عليهالسلام،
هاجرت مع رسول الله في جملة المهاجرين إلىٰ المدينة المنوَّرة ـ علىٰ ساكنها السلام
الصفحه ٤٣ :
حتَّىٰ أُغيَّب في التراب دفينا
ودعوتني وزعمت أنَّك ناصِحٌ
ولقد صدقت وكنت ثَمَّ
الصفحه ٤٥ :
بالموت في سبيل
محمَّد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وقال لأبيه يوماً : «يا أبت أني مقتول»،
فأوصاه
الصفحه ٥٢ :
شأناً في رسالة
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
ودوراً في دعوة الإسلام، ليس لأحد غيره من صحابة
الصفحه ٥٦ : يقول لعليٍّ عليهالسلام
: «
أنت أخي في الدنيا والآخرة ». ورواه أحمد في
مسنده بنصِّ : «
أنت أخي وأنا
الصفحه ٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
جالس في عريش أُعدَّ له يشرف علىٰ المعركة ويراقب سيرها، فقال طلحة : مَنْ أنت؟ قال : «
أنا عليُّ بن
الصفحه ٧٤ :
ولمَّا رأىٰ خالد بن الوليد أنَّ
ظهر المسلمين قد خلا، كرَّ في مئتي فارس، علىٰ من بقي مع ابن جبير
الصفحه ٧٦ :
ومن معه راجعين إلىٰ المدينة يوم السبت؛ فاستقبلته فاطمة عليهاالسلام
ومعها إناء فيه ماء، فغسل وجهه
الصفحه ٨٥ :
(٢).
عمرة الحديبية :
خرج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
للعمرة في ذي القعدة سنة ست للهجرة (٣)،
ومعه ألف
الصفحه ٩٥ : له مكَّة نظيراً في تاريخها من قبل، وأعلن العفو وهو علىٰ أبواب مكَّة، وقال لهم : « اذهبوا فأنتم الطلقا
الصفحه ١٣٨ : في بيت عليٍّ وفاطمة عليهماالسلام
: المقداد بن عمرو، وخالد بن سعيد، وسلمان الفارسي، وأبو ذرٍّ الغفاري
الصفحه ١٣٩ : (١)
وكان المهاجرون والأنصار لا يشكُّون في
عليٍّ عليهالسلام
(٢).
وما كان من أبي بكر إلَّا أن ينتظر