الصفحه ٢١٨ : ، مستبصراً في قتالهم، عارفاً للحقِّ الذي نحن عليه
» (٢).
وقال عليهالسلام
حين مرَّ بهم وهم صرعىٰ : «
بؤساً
الصفحه ٢٢٥ :
٦ ـ عليٌّ في حجَّة
الوداع ............................................. ١٠٣
غدير خُمٍّ
الصفحه ١٣ : انعكست هذه الحقيقة وتجلَّى موقفه هذا في كثير من أشعاره، منها قوله :
ليعلم خيار الناس أنَّ محمداً
الصفحه ٢٨ :
عليَّاً عليهالسلام
(١).
وانتقل عليٌّ عليهالسلام وهو في مطلع صباه إلىٰ
كفيله محمَّد
الصفحه ٢٩ : موضعي من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بالقرابة القريبة، والمنزلة
الخصيصة، وضعني في حجره وأنا ولد
الصفحه ٤٤ : الأعشاب وورق الأشجار، ومع ذلك فلم يضع أبو طالب وولده علي عليهالسلام
وأخوه الحمزة شيئاً في حسابهم غير
الصفحه ٤٨ : بعد أن اتَّفقوا علىٰ الليلة التي يهاجمونه
فيها وهو في فراشه.
فأتىٰ جبرائيل النبي
الصفحه ٥٧ : في الله عزَّ وجلَّ.
وتهدف قصة المؤاخاة إلىٰ تمتين
عُرىٰ الروابط بين المسلمين وتأكيدها، واستئصال
الصفحه ٧٨ :
وقعة الأحزاب :
وتسمَّىٰ أيضاً «غزوة الخندق»
وكانت في ذي القعدة، سنة خمس من الهجرة (١)
٦٢٧
الصفحه ١٠٣ :
الكتاب خرّ ساجداً، ثم
رفع رأسه فقال : «
السلام علىٰ همدان، السلام علىٰ همدان » (١).
٦ ـ عليٌّ في
الصفحه ١٠٥ : هذا الحديث في الكثير من كتب
السيرة والتاريخ وكتب الحديث ايضاً وغيرها (٢)
بصيغ متعدِّدة، تثبت أحقِّية
الصفحه ١١٩ : عليٌّ عليهالسلام من أهل بيت محمدٍ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فله شأن في قوله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ
الصفحه ١٣٣ :
قال فيها معاوية مخاطباً
محمَّد بن أبي بكر : «قد كنَّا وأبوك معنا في حياة نبيِّنا نرىٰ حقَّ ابن أبي
الصفحه ١٤٩ : ء، ثُمَّ ادَّعىٰ النبوَّة طليحة بن خويلد الأسدي في بلاد بني أسد، في مرض النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٣ : كلهم في الحج وقلت له : إذا عدت المدينة فقل هناك ما تريد، فإنه أبعد عن إثارة الشغب.
فلما رجعوا من الحج