الصفحه ٥٨ : الإسلامية، وتوفير قدر أكبر من الضمان لمستقبلها.
٢ ـ زواج عليٍّ من فاطمة الزهراء عليهاالسلام :
في حدود
الصفحه ٨٠ :
متسرِّعاً نحو الهزاهز
إنَّ الشجاعة في الفتىٰ
والجود من خير الغرائز
الصفحه ١٠٤ : وستِّين، وأعطىٰ عليَّاً عليهالسلام
سائرها، فنحرها وأخذ من كلِّ ناقةٍ بضعة، فجمعت في قدر واحد فطبخت بالما
الصفحه ١٢٧ : وموالاته : « من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية »
(٣).
إذن فالرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤١ :
: ضغائن في صدور أقوام، لا يبدونها لك إلَّا من بعدي »
(٢).
موقف فاطمة عليهاالسلام من البيعة :
لقد كان
الصفحه ١٦٤ : خمسين رجلاً من الأنصار حاملي سيوفكم، وخذ هؤلاء النفر بإمضاء الأمر وتعجيله، واجمعهم في بيتٍ واحد، وقم
الصفحه ١٦٨ : أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فرُّوا عنه في مأقطِ الحرب في غير موطن، وما فررتُ قطُّ؟ »
قالوا
الصفحه ١٧٢ : الأموي ورشحوا أبا موسى الأشعري، لكن عثمان أقرّ سعيداً ولم يعزله، وهكذا كان الأمر في بعض الولايات
الصفحه ١٧٤ : (٢).
_______________________
١)
الكامل في التاريخ ٣ : ٥٤، تاريخ الطبري ٤ : ٣٦٠.
٢)
الكامل في التاريخ ٣ : ٥٣ ـ ٥٤.
الصفحه ١٩١ : الذين
أُبعدوا في عهد سابقيه دون أدنىٰ سبب، جعلهم مكان الولاة الذين ضجَّت الأُمَّة من سياستهم المنحرفة
الصفحه ٢٠٥ : في طريقه إلىٰ الشام، وحرب صفِّين
:
لمَّا انتهت فتنة الجمل استعدَّ الإمام
إلىٰ حرب معاوية، فوجد
الصفحه ٢٢٠ : وكلَّمته فأجابها..
وروي أنَّ الإمام عليهالسلام سهر في تلك الليلة
التي قُتل فيها، وكان يكثر الخروج والنظر
الصفحه ١٩ : » (٣).
٥
ـ جُمانة : تزوَّجها أبو سفيان
بن الحارث بن عبدالمطَّلب، وهاجرت إلىٰ المدينة، وتوفِّيت في حياة رسول الله
الصفحه ٣٨ : الآية لهم في شبعهم وريِّهم ممَّا كان لا يشبع الواحد منهم ولا يرويه (٢).
فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨١ :
صيتها بعد الهزاهز»
فلمَّا انتهىٰ إليه قال : « يا عمرو إنَّك في
الجاهلية تقول : لا يدعوني أحدٌ