الصفحه ٦٢ :
بكر وعمر وعُثمان وطلحة والزبير، وبعدَّتهم من الأنصار »،
قال فانطلقت فدعوتهم، فلمَّا أخذوا مجالسهم قال
الصفحه ٦٧ : ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً، وقيل بأقل من ذلك، منهم من المهاجرين واحد وثمانون، ومن الأنصار مائتان واثنان
الصفحه ٧٠ : أربعة عشر شهيداً.. ستة من المهاجرين، وثمانية من الأنصار.
الصفحه ٧١ : عليهالسلام
حامل لوائه، ووزَّع الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الرايات علىٰ وجوه المهاجرين والأنصار، ولمَّا كان
الصفحه ٩١ : الأنصاري قال : «لمَّا
قدم عليٌّ عليهالسلام
علىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بفتح خيبر قال له رسول
الصفحه ١٠٦ :
رضيتك من بعدي إماماً وهاديا
فمن كنت مولاه فهذا وليُّه
فكونوا له أنصارَ صدقٍ
الصفحه ١٢٢ : والأنصار إلَّا لنفسه، ليكون أخاه ووارثه، يرث منه ما ورّثت الأنبياء من قبله.. فرسول الله
الصفحه ١٣٧ : الطاهر، انحاز مع عليِّ بن أبي طالب عليهالسلام
بنو هاشم جميعاً، ومعهم طائفة من المهاجرين والأنصار
الصفحه ١٣٩ : (١)
وكان المهاجرون والأنصار لا يشكُّون في
عليٍّ عليهالسلام
(٢).
وما كان من أبي بكر إلَّا أن ينتظر
الصفحه ١٤٣ :
بنود السقيفة ـ : لو
كان هذا الكلام سِمِعتْه الأنصارُ منك قبل بيعتها لأبي بكر ما اختلف عليك اثنان
الصفحه ١٥٢ : ثابت الأنصاري.
ولمَّا كان الإمام عليٌّ عليهالسلام أكثر الصحابة ملازمة
لرسول الله
الصفحه ١٦٨ : الأنصاري، فقال له : يا أبا طلحة،
_______________________
١)
كنز العمَّال ٥ : ٧٢٤ / ١٤٢٤٣.
الصفحه ١٧٤ : وعصيتني ».
قال عُثمان : «فأنا أعصيهم وأُطيعك».
فأمر الناس، فركب معه من المهاجرين
والأنصار ثلاثون رجلاً
الصفحه ١٨١ : والأنصار، وتخلَّف عن بيعته نفرٌ منهم، فلم يهجهم ولم يُكرههم..» (١).
وكان ممَّن تخلَّف عن بيعته يوم ذاك
الصفحه ١٨٦ :
ـ كاتبه ـ : « إبدأ بالمهاجرين
فناديهم، وأعطِ كلَّ رجلٍ ممَّن حضر ثلاثة دنانير، ثُمَّ ثنِّ بالأنصار