الصفحه ١٤٤ :
الإسلام وأهله، أن أرىٰ فيه ثلماً أو هدماً، تكون المصيبة به عليَّ أعظم من فوت ولايتكم، التي إنَّما هي متاعُ
الصفحه ١٢١ : الْقِتَالَ )
بعليٍّ بن أبي طالب (٢).
٨ ـ ليس أفضل من
إيمان عليٍّ عليهالسلام
وجهاده في سبيل الله :
والآية
الصفحه ١٨٩ : ، فجعلها تتكافأ في وجوهها..
وأعظم
ما افترض سبحانه من تلك الحقوق : حقّ الوالي علىٰ الرعية
الصفحه ١٧٠ : الربذة، وسيَّر عامر بن قيس
من البصرة إلىٰ الشام! وغير ذلك من الأمور الشنيعة، حتىٰ غلب علىٰ عهده
التسلُّط
الصفحه ١٦٩ :
ما الذي أمرك عمر؟
قال : أن أقتل من شقَّ عصا الجماعة!
فقال عبدالرحمٰن لعليٍّ : بايع
إذن، وإلَّا
الصفحه ٣٣ : والكلبي : أوَّل من أسلم عليٌّ.
قال الكلبي : كان عمره تسع سنين، وكذا
قول الحسن بن زيد بن الحسن، وقيل
الصفحه ١٤٨ : العرب لا
تقرُّ بطاعة بني تيم بن مرَّة، وتدع سادات البطحاء من بني هاشم إلىٰ غيرهم..» (٢).
والأنكىٰ من
الصفحه ٢٠٧ : ٣٧ هـ، واستؤنف القتال في أوَّل صفر، وانتهىٰ في ١٣ منه (١)،
وعسكر الإمام بالنُخيلة، وعقد لواءه لغلامه
الصفحه ١٥٥ : ، ولم يضرَّه أن يأخذ مقعده في ذيل الناس، مادام أصحاب الرسول قد بيَّتوا علىٰ نزع سلطان محمد من آله
الصفحه ١٢٨ :
وخليفتي
فيكم، فاسمعوا له وأطيعوا »
(١).
٢ ـ وأولىٰ بالناس
من أنفسهم :
بشأنه عليهالسلام
نزل
الصفحه ٢٠٣ : من بين القتلىٰ، وأمر
_______________________
١)
سير أعلام النبلاء (ترجمة الإمام عليٍّ) : ٢٥٥
الصفحه ١٢٦ : التي ذكرها أهل المناقب
والسير، في حقِّ أخي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
ووصيِّه، ووزيره، وأمينه
الصفحه ١٧٢ : الاسلامية الاخرى بسبب ما لاقاه الناس من الولاة من جورٍ وفساد، وحينئذٍ عادوا وطلبوا من عثمان، أن يعزل نفسه
الصفحه ٢٠٤ : ، ممَّن خرج معها، إلَّا من أحبَّ المقام، واختار لها أربعين امرأةً من نساء البصرة المعروفات، وسيَّر معها
الصفحه ٥٣ :
من ربيع الأول، وكان
قد استقبله منهم نحو من خمسمائة (١).
وكتب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم