الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٢٦٢
العنوان |
الصفحة |
في مفاخرته عليهالسلام على معاوية ومروان والمغيرة والوليد وعتبة لعنهم الله.............. ٩٣
في قول معاوية لعبد الله بن جعفر الطيار : ما كان الحسن والحسين خيرا منك ، وما أجابه رحمه الله تعالى ٩٧
فيما أفتخر به معاوية....................................................... ١٠٣
الباب الحادي والعشرون
أحوال أهل زمانه وعشائره وأصحابه ، وما جرى بينه وبينهم وما جرى بينهم وبين معاوية وأصحابه لعنهم الله ١١٠
أسماء أصحابه عليهالسلام........................................................ ١١٠
فيما جرى بين عبد الله بن العباس ومعاوية.................................... ١١٣
فيما قاله سعد بن أبي وقاص في فضائل علي عليهالسلام في مجلس معاوية بعد نزوله إلى المدينة. ١١٨
في أن معاوية كتب إلى مروان وهو عامله على المدينة أن يخطب ليزيد زينب بنت عبد الله بن جعفر ، وما قاله مولانا الإمام المجتبى عليهالسلام......................................................................... ١١٩
فيما جرى بين صعصعة بن صوحان ومعاوية.................................. ١٢٣
فيما جرى بين عبد الله بن العباس ومعاوية ، وما كتب معاوية إلى جميع عماله في الأمصار في شيعة علي عليهالسلام على قتلهم وإخوافهم وصلبهم وسمل أعينهم وحبسهم وطردهم..................................... ١٢٤
قصة عمرو بن الحمق وإسلامه ، وأن أول رأس حمل ونصب في الإسلام رأسه.... ١٣٠
الباب الثاني والعشرون
جمل تواريخه واحواله وحليته ومبلغ عمره وشهادته ودفنه وفضل البكاء عليه صلواتالله وسلامه عليه ١٣٤
العنوان |
الصفحة |
في ولادته والأقوال فيها ومدة عمره وكناه وألقابه وسنة وفاته عليهالسلام.............. ١٣٤
فيما قاله جنادة بن أبي امية وكان عائدا لمولانا الإمام المجتبى عليهالسلام في مرضه الذي توفي فيه ، وما قال عليهالسلام له في الموعظة ١٣٨
فيما فعلت عائشة بجنازة الإمام المجتبى عليهالسلام.................................... ١٤١
في أن معاوية طلب السم من ملك الروم ودفعه إلى جعدة....................... ١٤٧
فيما أوصى به الامام الحسن المجتبى عليهالسلام لأخيه الحسين عليهالسلام.................... ١٥١
في قول ابن عباس لعائشة : تجملت تبغلت وإن عشت تفيلت................... ١٥٤
في أن الحسن عليهالسلام تزوج مأتين وخمسين امرأة ، وأنه سقي السم مرارا ، وأن معاوية لما بلغه موت الحسن عليهالسلام سجد وسجدوا من حوله وكبر وكبروا معه لعنهم الله................................................. ١٥٩
في يوم وفاته عليهالسلام.......................................................... ١٦١
الباب الثالث والعشرون
ذكر أولاده صلوات الله وسلامه عليه ، وأزواجه ، وعددهم ، وأسمائهم ، وطرف من أخبارهم ١٦٣
في أن له عليهالسلام خمسة عشر ولدا ذكرا وانثى ، واسمائهم ، وترجمة زيد بن الحسن عليهالسلام وما قال في حقه الشعراء من المراثي ١٦٣
ترجمة الحسن بن الحسن عليهالسلام وأنه كان واليا صدقات أمير المؤمنين عليهالسلام وكان مع عمه الحسين عليهالسلام يوم الطف وكان صهره ، ولما مات الحسن بن الحسن عليهالسلام ضربت زوجته فاطمة بنت الحسين عليهالسلام على قبره فسطاطا إلى رأس السنة ١٦٦
تحقيق في عدد أولاده عليهالسلام وأسمائهم وامهات أولاده........................... ١٦٨
في أزواجه عليهالسلام وأسمائهن
العنوان |
الصفحة |
أبواب
ما يختص بتاريخ الحسين بن على صلوات الله عليهما
الباب الرابع والعشرون
النص عليه بخصوصه ، ووصية الحسن إليه صلوات الله عليهما.................. ١٧٤
النص على الحسين عليهالسلام ، وفيه بيان......................................... ١٧٥
الباب الخامس والعشرون
معجزاته صلوات الله وسلامه عليه............................................ ١٨٠
شفاؤه عليهالسلام من الوضح في حبابة الوالبية...................................... ١٨٠
إحياؤه عليهالسلام امرأة ميت للوصية ، وعلمه عليهالسلام بأن الأعرابي أجنب نفسه ومعرفته عليهالسلام اللصوص الذين قتلوا غلمانه الذين نهاهم عن الخروج................................................................... ١٨١
إخباره عليهالسلام بأن المرأة التي تزوجها مولاه مشومة ، والصفح عن فطرس من الله جل جلاله ١٨٢
في أنه عليهالسلام دخل على مريض فطارت الحمى حين دخل ، وتخليصه عليهالسلام يد الرجل من ذراع المرأة ١٨٣
كلام الغلام الرضيع بأمره عليهالسلام باذن الله تعالى................................ ١٨٤
في أن جبرئيل عليهالسلام يناغيه ويسليه في مهده عليهالسلام............................... ١٨٨
الباب السادس والعشرون
مكارم أخلاقه ، وجمل احواله ، وتاريخه وأحوال أصحابه صلوات الله عليه ١٨٩
العنوان |
الصفحة |
في أنه عليهالسلام قضى دين أسامة وهو ستون ألف درهم........................... ١٨٩
فيما قاله عليهالسلام لما قصد الطف وما انشد فيه................................... ١٩٢
في أنه عليهالسلام كبر مع جده رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في التكبير السابعة ، فصارت سنة.... ١٩٤
في أن أعرابيا ضمن دية وجاء إلى الحسين عليهالسلام فسأله عليهالسلام عنه عن ثلاث مسائل : أى الأعمال أفضل ، والنجاة من المهلكة ، وزين الرجل.................................................................... ١٩٦
في ولادته ومدة حمله وعمره وخلافته وشهادته عليهالسلام وقاتله..................... ١٩٨
الأقوال في يوم ولادته وسنة ولادته عليهالسلام..................................... ٢٠٠
الباب السابع والعشرون
احتجاجه صلوات الله عليه على معاوية واوليائه لعنهم الله وما جرى بينه وبينهم ٢٠٥
الخطبة التي خطبها عليهالسلام.................................................... ٢٠٥
فيما كتبه معاوية لعنه الله إلى الحسين عليهالسلام وما كتبه عليهالسلام في جوابه.............. ٢١٢
الباب الثامن والعشرون
الآيات المؤولة لشهادته صلوات الله عليه وانه يطلب الله بثاره................... ٢١٧
تأويل قوله تعالى : « أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ » وقول الامام الباقر عليهالسلام : والله الذي صنعه الحسن عليهالسلام كان خيرا لهذه الامة مما طلعت عليه الشمس..................................................... ٢١٧
تأويل قوله تعالى : « وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ سُلْطاناً » هو الحسين عليهالسلام ، وقول الإمام الصادق عليهالسلام اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم ونوافلكم ، فانها سورة الحسين عليهالسلام................................ ٢١٨
تأويل قوله عز وجل : « الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ » جرت في الحسين عليهالسلام.... ٢١٩
العنوان |
الصفحة |
الباب التاسع والعشرون
ما عوضه الله صلوات الله وسلامه عليه بشهادته................................ ٢٢١
في قول الصادقين عليهالسلام : إن الله تعالى عوض الحسين عليهالسلام من قتله أن جعل الإمامة في ذريته ٢٢١
الباب الثلاثون
اخبار الله تعالى انبيائه ونبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم بشهادته.................................... ٢٢٣
تأويل قوله عز وجل : « كهيعص » وقصة زكريا عليهالسلام........................ ٢٢٣
قصة إبراهيم عليهالسلام في ذبح ابنه إسماعيل عليهالسلام وفيه بيان......................... ٢٢٥
قصة إسماعيل صادق الوعد عليهالسلام وقوله : يكون لي بالحسين اسوة............... ٢٢٧
في قول جبرئيل عليهالسلام لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في الحسين عليهالسلام إن امتك ستقتله........ ٢٢٨
في خمسة مسامير كانت لنوح عليهالسلام باسم الخمسة الطيبة عليهمالسلام.................. ٢٣٠
في أن جبرئيل عليهالسلام نزل على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال : إن الله يقرأ عليك السلام ويبشرك بمولود يولد من فاطمة عليهاالسلام تقتله امتك من بعدك..................................................................... ٢٣٢
في آدم عليهالسلام ومروره بكربلا................................................ ٢٤٢
في مرور إبراهيم عليهالسلام بكربل.............................................. ا ٢٤٣
في مرور موسى ويوشع وسليمان وعيسى : بكربلا............................ ٢٤٤
في قول جبرئيل لآدم عليهالسلام قل : يا حميد بحق محمد ، يا عالي بحق علي ، يا فاطر بحق فاطمة ، يا محسن بحق الحسن والحسين ومنك الاحسان ، وبكاء آدم عليهالسلام للحسي عليهالسلام.................................... ٢٤٥
في الرؤيا التي رآها أم الفضل لبابة زوجة العباس............................... ٢٤٦
العنوان |
الصفحة |
الباب الحادي والثلاثون
ما اخبر به الرسول وأمير المؤمنين والحسين صلوات الله وسلامه عليهم بشهادته صلوات الله وسلامه عليه ٢٥٠
فيما حدثته أسماء بنت عميس............................................... ٢٥٠
في نزول أمير المؤمنين عليهالسلام بنينوى بشط الفرات............................... ٢٥٢
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في ولاية علي عليهالسلام وإخباره صلىاللهعليهوآلهوسلم بشهادة الحسين عليهالسلام ٢٥٧
في الرؤيا التي رآها هند ، وقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : اللهم العنها ونسلها............... ٢٦٣
في قول الصادق عليهالسلام : كان الحسين مع أمه تحمله فأخذه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال : لعن الله قاتلك وسالبك ، وما قالت فاطمة عليهاالسلام......................................................................... ٢٦٤
اشعار أمير المؤمنين عليهالسلام للحسين عليهالسلام وبيان لغاتها............................ ٢٦٦
الباب الثاني والثلاثون
ان مصيبته صلوات الله عليه كان أعظم المصائب ، وذل الناس بقتله ورد قول من قال انه عليهالسلام لم يقتل ولكن شبه لهم ٢٦٩
العلة التي من أجلها صار يوم عاشوراء يوم مصيبة وأعظم مصيبة................. ٢٦٩
العلة التي من أجلها سمت العامة يوم عاشوراء يوم بركة......................... ٢٧٠
في سهو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم....................................................... ٢٧١
الباب الثالث والثلاثون
العلة التي من اجلها لم يكف الله قتلة الأئمة : ومن ظلمهم عن قتلهم وظلمهم ، وعلة ابتلائهم صلوات الله عليهم أجمعين ٢٧٣
العنوان |
الصفحة |
العلة التي من أجلها سلط الله عدوه على وليه.................................. ٢٧٣
قصة أيوب النبي عليهالسلام...................................................... ٢٧٥
الباب الرابع والثلاثون
ثواب البكاء على مصيبته ، ومصائب سائر الأئمة : وفيه أدب المأتم يوم عاشوراء ٢٧٨
فيما قال الرضا عليهالسلام في ذكر مصائبهم : ، ومن خرج من عينه دمع............. ٢٧٨
ثواب من أنشد في الحسين عليهالسلام شعرا........................................ ٢٨٢
في أن المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال.......................... ٢٨٣
فيما رواه الريان بن شبيب عن الرضا عليهالسلام في أول يوم من المحرم................ ٢٨٥
في قول الإمام الصادق عليهالسلام لأبي هارون المكفوف أنشدني في الحسين............ ٢٨٧
فيمن انكر الثواب على البكاء للحسين عليهالسلام وما رأى في الرؤيا ، وفي الذيل بحث وبيان فيمن انكر فضل البكاء على مصائب الحسين والأئمة عليهمالسلام............................................................. ٢٩٣
الباب الخامس والثلاثون
فضل الشهداء معه ، وعلة عدم مبالاتهم بالقتل وبيان أنه صلوات الله عليه كان فرحا لا يبالى بما يجرى عليه ٢٩٧
علة إقدام أصحاب الحسين عليهالسلام على القتل................................... ٢٩٧
الباب السادس والثلاثون
كفر قتلته عليهالسلام ، وثواب اللعن عليهم ، وشدة عذابهم ، وما ينبغي أن يقال عند ذكره صلوات الله عليه ٢٩٩
في اللعن على يزيد وآل زياد واللعن على قتلة الحسين عليهالسلام..................... ٢٩٩
العنوان |
الصفحة |
في ستة لعنهم الله وكل نبي.................................................. ٣٠٠
في أن ابن زياد لعنه الله جمع سبعين ألف فارس لحرب الحسين عليهالسلام.............. ٣٠٥
فيما جرى بين عمر بن سعد وابن زياد لعنهما الله............................. ٣٠٦
في قول الله عز وجل : لموسى عليهالسلام أعفو عمن استغفرني إلا قاتل الحسين ، وبكاء موسى بن عمران على الحسين عليهالسلام ، وأن يزيد وعبيد زياد وعمر بن سعد لعنهم الله كانوا أولاد زنا................................. ٣٠٨
الباب السابع والثلاثون
ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد الى شهادته صلوات الله عليه ولعنة الله على ظالميه وقاتليه والراضين بقتله والمؤازرين عليه............................................................................ ٣١٠
فيما أوصى به معاوية ابنه يزيد لعنهما الله لما حضرته الوفاة في العباد له........... ٣١١
في كتاب عتبة إلى يزيد وكتابه إليه في أمر الحسين عليهالسلام........................ ٣١٢
في ملاقات الحسين عليهالسلام والحر.............................................. ٣١٤
في قوله عليهالسلام : يا دهر اف لك من خليل..................................... ٣١٦
قصة العطش ، وما قاله عليهالسلام للعسكر........................................ ٣١٨
في وصف القتال........................................................... ٣١٩
فيما رواه الشيخ المفيد رحمهالله في وقعة الطف..................................... ٣٢٤
في كتاب أهل الكوفة إلى الحسين عليهالسلام....................................... ٣٣٢
في أن الحسين عليهالسلام بعث ابن عمه مسلم بن عقيل عليهالسلام إلى الكوفة.............. ٣٣٤
في ورود عبيد الله بن زياد لعنه الله على الكوفة ، وما جرى..................... ٣٤٠
في قتال مسلم عليهالسلام وبكاؤه على الحسين عليهالسلام................................ ٣٥٢
في شهادة مسلم عليهالسلام...................................................... ٣٥٧
في توجه الحسين عليهالسلام إلى العراق ، وما قاله محمد بن الحنفية.................... ٣٦٤
العنوان |
الصفحة |
الخطبة التي خطبها الحسين عليهالسلام لما عزم على الخروج إلى العراق................. ٣٦٦
في كتاب كتبه عليهالسلام إلى أهل الكوفة......................................... ٣٦٩
أتاه عليهالسلام خبر مسلم عليهالسلام في زبالة ، وما أنشأ................................ ٣٧٤
في تلاقي الحسين عليهالسلام مع الحر رضي الله تعالى عنه وعنا........................ ٣٧٥
في نزوله عليهالسلام بكربلا...................................................... ٣٨١
وقعة الطف ، والعطش ، وما جرى.......................................... ٣٨٧
ما جرى في ليلة العاشورا................................................... ٣٩٣
إلى هنا
انتهى الجزء الرابع والأربعون وهو الجزء الثاني من المجلد العاشر
حسب تجزئة المؤلف قدسسره
فهرس الجزء الخامس والأربعين
في بقية الباب السابع والثلاثين
سائر ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد الى شهادته صلوات الله عليه ١
فيما رواه مولانا السجاد عليهالسلام.................................................. ١
ما جرى في صبيحة يوم العاشورا................................................ ٤
فيما قاله مولانا الحسين عليهالسلام في يوم العاشورا لجماعة الكوفي من النصائح والمواعظ... ٨
في وصف القتال والحرب وشهادة الشهداء واحدا بعد واحد من بني هاشم وغيرهم رضوان الله تعالى عليهم وعلينا ١٢
العنوان |
الصفحة |
العباس بن أمير المؤمنين عليهالسلام.................................................. ٣٩
قاسم بن الحسن وعلي بن الحسين عليهمالسلام....................................... ٤٢
في أن الحسين عليهالسلام تقدم الى القتال............................................ ٤٧
عبد الله بن الحسن عليهالسلام...................................................... ٥٣
في شهادة الإمام أبي عبد الله الحسين عليهالسلام...................................... ٥٥
في إحراق الخيام............................................................. ٥٨
في رأس الحسين عليهالسلام ورءوس أصحابه رضي الله عنهم ، وأسماء الشهداء من بني هاشم ٦٢
في زيارة الشهداء رضوان الله تعالى عليهم وعلينا................................. ٦٥
بيان وشرح وتوضيح وتحقيق ولفت نظر من العلامة المجلسي قدسسره.................. ٧٤
فيما رواه أم سلمة رضي الله تعالى عنها في تربة كانت في قارورة.................. ٨٩
فيما أخبر به ميثم التمار حبيب بن مظاهر بقتله وبالعكس رضوان الله تعالى عليهما.. ٩٢
في صوم تاسوعا وعاشوراء.................................................... ٩٥
تذنيب فيما قاله السيد المرتضى رحمهالله في كتاب تنزيه الأنبياء ، فان قيل : ما العذر في خروجه صلوات الله عليه من مكة بأهله وعياله إلى الكوفة ، والمستولى عليها أعداؤه.............................................. .٩٦
في أن كلا من الأئمة : كان مأمورا بأمور خاصة................................ ٩٨
الباب الثامن والثلاثون
شهادة ولدى مسلم الصغيرين رضى الله تعالى عنهما............................ ١٠٠
في قول ... لما قتل الحسين عليهالسلام اسر من معسكره غلامان صغيران فاتي بهما عبيد الله ، فدعا سجانا له ، فقال : خذ هذين الغلامين ... حتى صارا في السنة ... وشهادتهما........................................... ١٠٠
العنوان |
الصفحة |
الباب التاسع والثلاثون
الوقائع المتأخرة عن قتله صلوات الله عليه الى رجوع أهل البيت : الى المدينة وما ظهر من اعجازه صلوات الله عليه في تلك الأحوال............................................................................ ١٠٧
في بعثة رأس الحسين عليهالسلام إلى الكوفة........................................ ١٠٧
في سير أهل البيت إلى الكوفة ، وأن امرأة قالت : من أي الأسارى أنتن ، وما قاله الإمام السجاد عليهالسلام ، والخطبة التي خطبها زينب عليهاالسلام بقولها : يا أهل الكوفة ، يا أهل الختل والغدر............................ ١٠٨
الخطبة التي خطبها فاطمة الصغرى بعد أن ردت من كربلا..................... ١١٠
الخطبة التي خطبها أم كلثوم عليهاالسلام بنت علي عليهالسلام في ذلك اليوم................. ١١٢
فيما رواه ، مسلم الجصاص ، وقول أم كلثوم في الصدقة....................... ١١٤
في أن زينب عليهاالسلام نطحت جبينها بمقدم المحمل ، وقولها : يا هلالا............... ١١٥
في أن ابن زياد لعنه الله هم بقتل زينب عليهاالسلام.................................. ١١٦
فيما قاله ابن زياد لعنه الله وما قاله عبد الله بن عفيف الأزدي في جوابه ، وما جرى من القتال في الكوفة ١١٩
في قراءته عليهالسلام آية من سورة الكهف......................................... ١٢١
في مجلس يزيد وما قاله لعنه الله وأنه نكت بقضيب خيزران ثنايا الحسين عليهالسلام.... ١٣٢
الخطبة التي خطبها زينب عليهاالسلام في مجلس يزيد لعنه الله.......................... ١٣٣
في رجل شامي قال : هب لي هذه الجارية..................................... ١٣٦
الخطبة التي خطبها مولانا السجاد عليهالسلام في مسجد الشام........................ ١٣٨
في إسلام النصراني......................................................... ١٤٢
العنوان |
الصفحة |
في ثلاث حاجات ذكرهن مولانا السجاد عليهالسلام وفي رأس الحسين عليهالسلام ومحل دفنه...... ١٤٤
في رجوع أهل البيت من الشام إلى كربلاء................................... ١٤٦
في ورودهم بالمدينة......................................................... ١٤٧
الخطبة التي خطبها مولانا السجاد عليهالسلام لما ورد المدينة.......................... ١٤٨
شرح خطبة التي خطبها زينب عليهاالسلام بالكوفة.................................. ١٥٠
الخطبة التي خطبها زينب عليهاالسلام في مجلس الشام على ما في الاحتجاج............. ١٥٧
قصة كربلاء والوقائع المتأخرة عن قتله عليهالسلام على ما قاله مولانا علي بن الحسين عليهما السلام ١٧٩
قصة الراهب الذي أخذ رأس الحسين عليهالسلام................................... ١٨٥
قصة نصراني أسلم عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وما قاله في مجلس يزيد................ ١٨٩
قصة الطيور ، وشفاء بنت يهودي كانت عمياء مشلولة........................ ١٩١
الرؤيا التي رآها سكينة عليهاالسلام................................................ ١٩٤
أشعار أنشدها أم كلثوم عليهاالسلام بقولها : مدينة جدنا لا تقبلينا..................... ١٩٧
فيما قاله مولانا السجاد عليهالسلام في التسبيح..................................... ٢٠٠
الباب الأربعون
ما ظهر بعد شهادته من بكاء السماء والأرض عليه صلى الله عليه وانكساف الشمس والقمر وغيرها ٢٠١
فيما يقال عند ذكر الحسين عليهالسلام وبكاء السماء والأرض وغيرهما له واخبار ميثم رضياللهعنه بشهادته عليهالسلام ٢٠٢
في أن قاتل يحيى بن زكريا وقاتل الحسين : كانا ولد زنا........................ ٢١٢
إخبار أبي ذر رضي الله تعالى عنه بشهادة الحسين عليهالسلام......................... ٢١٩
العنوان |
الصفحة |
الباب الحادي والأربعون
ضجيج الملائكة إلى الله تعالى في امره وان الله بعثهم لنصره وبكائهم وبكاء الأنبياء وفاطمة : عليه صلوات الله عليه ٢٢٠
في قول الصادق عليهالسلام : إن أربعة آلاف ملك هبطوا يريدون القتال مع الحسين عليهالسلام فلم يؤذن لهم في القتال ٢٢٠
العلة التي من أجلها سمي القائم عجل الله تعالى فرجه قائما....................... ٢٢١
الملائكة التي تبكون على الحسين عليهالسلام إلى يوم القيامة.......................... ٢٢٢
فيما قاله مولانا الصادق عليهالسلام في جواب رجل قال له : ما أقل بقاءكم أهل البيت وأقرب آجالكم بعضها من بعض؟ مع حاجة هذا الخلق إليكم............................................................... ٢٢٥
في رجل حلف أن لا يأكل الطعام بنهار أبدا حتى يقوم قائم آل محمد صلوات الله وسلامه عليهم ٢٢٨
الباب الثاني والأربعون
رؤية أم سلمة رضى الله عنها وغيرها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في المنام واخباره بشهادة الكرام ٢٣٠
الرؤيا التي رآها أم سلمة رضي الله تعالى عنها ، وقصة التراب................... ٢٣٠
الباب الثالث والأربعون
نوح الجن عليه صلوات الله وسلامه عليه...................................... ٢٣٣
في صلاة صلاها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بخيمة أم معبد ، وقصة شجرة العوسجة التي اخضرت واثمرت بمعجزة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ويبست بعد قتل الحسين عليهالسلام ، ونوح الجن........................... ٢٣٣
العنوان |
الصفحة |
نوح الجن وبكائهن عليه عليهالسلام وما أنشدهن في مصائبه عليهالسلام.................... ٢٣٦
الباب الرابع والأربعون
ما قيل من المراثى فيه صلوات الله وسلامه عليه................................. ٢٤٢
فيما انشده عقبة بن عمر والسهمي وهو أول من رثاه.......................... ٢٤٢
اشعار للكميت والسري ودعبل............................................. ٢٤٣
اشعار في مراثي الحسين عليهالسلام لكشاجم وخالد بن معدان وسليمان بن قتة والسوسي ٢٤٤
المراثي للعوني والزاهي...................................................... ٢٤٦
المراثي للناشي والسيد المرتضى والسيد الرضي رضي الله عنهما وعنا............. ٢٤٨
المراثي للصنوبري ، والشافعي ، والجوهري................................... ٢٥٢
قصة دعبل ودخوله على مولانا الإمام الرضا عليهالسلام ومراثيه...................... ٢٥٧
المراثي للخليعي............................................................ ٢٥٨
قصيدة لابن حماد رحمهالله...................................................... ٢٦١
المراثي لمحمد رفيع.......................................................... ٢٦٦
المراثي للشافعي والقطان ودعبل............................................. ٢٧٤
مرثية للسيد الرضي رحمهالله.................................................... ٢٧٧
المراثي لأبي الحسن الجرجاني................................................. ٢٧٨
عاشورية والمراثي لعلي بن الحسين الدوادي................................... ٢٨٠
المراثى للصاحب بن عباد................................................... ٢٨٢
مرثيته لزينب بنت فاطمة البتول عليهما السلام................................ ٢٨٥
مرثية لدعبل ، ولجعفر بن عفان الطائي....................................... ٢٨٦
من مرثية زينب عليهاالسلام حين ادخلوا دمشق..................................... ٢٨٧
العنوان |
الصفحة |
المراثي........................................................... ٢٩٤ ـ ٢٨٨
الباب الخامس والأربعون
العلة التي أخر الله العذاب عن قتلته صلوات الله عليه ، والعلة التي من اجلها يقتل أولاد قتلته عليهالسلام ، وان الله ينتقم له في زمن القائم عليهالسلام....................................................................... ٢٩٥
في قول الصادق عليهالسلام : إذا خرج القائم ( عج ) قتل ذرارى قتلة الحسين عليهالسلام بفعال آبائها ٢٩٥
قصة امرأة الملك من بني إسرائيل وشهادة يحيى بن زكريا عليهالسلام................... ٢٩٩
الباب السادس والأربعون
ما عجل الله به قتلة الحسين صلوات الله عليه من العذاب في الدنيا ، وما ظهر من اعجازه واستجابة دعائه في ذلك عند الحرب وبعده............................................................................ ٣٠٠
في قوله عليهالسلام لعمر بن سعد : انك لا تأكل من بر العراق إلا قليلا.............. ٣٠٠
في رجل الذي صار عميانا ، والرجل الذي اسود وجهه........................ ٣٠٦
في الرجل الذي قام لإصلاح الفتيلة فاخذته النار............................... ٣٠٧
قصة الجمال الذي أراد سلب التكة.......................................... ٣١٦
قصة حداد الكوفي......................................................... ٣١٩
الباب السابع والأربعون
أحوال عشائره وأهل زمانه صلوات الله عليه وما جرى بينهم وبين يزيد من الاحتجاج ٣٢٣
فيما كتبه يزيد لعنه الله لعبد الله بن العباس بعد امتناعه لبيعة ابن الزبير
العنوان |
الصفحة |
وما كتب عبد الله في جوابه................................................. ٣٢٣
فيما كتبه يزيد لعنه الله إلى محمد ابن الحنفية ومصيره إليه وأخذ جائزته........... ٣٢٥
مما كتبه عبد الله بن عمر إلى يزيد : فقد عظمت الرزية ... ولا يوم كيوم الحسين ، وما كتبه يزيد في جوابه ، وأخرج إليه طومارا كتبه عمر إلى معاوية وأظهر فيه أنه على دين آبائه من عبادة الأوثان ، وأن محمدا كان ساحرا ٣٢٨
الباب الثامن والأربعون
عدد أولاده صلوات الله عليه وجهل أحوالهم وأحوال أزواجه ، وقد أوردنا بعض أحوالهن في أبواب تاريخ السجاد عليهالسلام ٣٢٩
كان للحسين عليهالسلام ستة أولاد : علي الأكبر ، وعلي الأصغر ، وجعفر ، وعبد الله ، وسكينة ، وفاطمة ، وكان عقبه من ابنه علي الأكبر......................................................................... ٣٢٩
قصة شهربانويه واختها زوجة محمد بن أبي بكر............................... ٣٣٠
القول بأن للحسين عليهالسلام كان عشرة أولاد................................... ٣٣١
الباب التاسع والأربعون
أحوال المختار بن أبي عبيد الثقفى وما جرى على يديه وأيدي أوليائه ٣٣٢
في غلبته على حرملة الملعون ، لاستجابة دعاء مولانا السجاد عليهالسلام............... ٣٣٢
في أن المختار ظهر بالكوفة ليلة الأربعاء لأربع عشرة ليلة بقيت من ربيع الآخر سنة ست وستين ، فبايعه الناس ٣٣٣
في قتل ابن زياد وأصحابه لعنهم الله بيد إبراهيم الأشتر ، وبعث رءوسهم إلى المختار وهو يتغدى ، وبعث إلى علي بن الحسين عليهما السلام ومحمد بن الحنفية بمكة............................................... ٣٣٥
العنوان |
الصفحة |
المختار أمر بقتل عمر بن سعد وابنه حفص.................................... ٣٣٦
في قول الصادق عليهالسلام : إذا أراد الله أن ينتصر لأوليائه انتصر لهم بشرار خلقه ، وإذا أراد أن ينتصر لنفسه انتصر بأوليائه ، وقول بأن المختار يدخل النار ثم ينجو بشفاعة الحسين عليهالسلام.............................. ٣٣٩
فيما جرى بين المختار والحجاج الملعون لما هم أن يقتله......................... ٣٤٠
فيما روي في حق المختار.................................................... ٣٤٣
رسالة ذوب النضار في شرح الثار الذي ألفه الشيخ جعفر بن محمد بن نما ، وهي مشتملة على جل أحوال المختار ومن قتله من الأشرار......................................................................... ٣٤٦
في ذكر نسبه وطرف من أخباره............................................. ٣٥٠
في ذكر رجال سليمان صرد وخروجه ومقتله................................. ٣٥٨
في وصف الوقعة مع ابن مطيع............................................... ٣٦٨
في ذكر من قتله المختار من قتلة الحسين عليهالسلام................................. ٣٧٤
في ذكر مقتل عمر بن سعد وعبيد الله بن زياد ومن تابعه ، وكيفية قتالهم والنصر عليهم ٣٧٧
الباب الخمسون
جور الخلفاء على قبره الشريف ، وما ظهر من المعجزات عند ضريحه ومن تربته وزيارته صلوات الله وسلامه عليه ٣٩٠
الرؤيا التي رآه أبو بكر بن عياش............................................. ٣٩٠
فيمن أراد أن ينبش قبر الحسين عليهالسلام وما ابتلى به.............................. ٣٩٤
العنوان |
الصفحة |
في أن المتوكل لعنه الله أمر بمنع زيارة قبر الحسين عليهالسلام......................... ٣٩٧
في أن موسى بن عمران عليهالسلام هبط من السماء لزيارة قبر الحسين عليهالسلام........... ٤٠٨
إلى هنا
انتهى الجزء الخامس والأربعون وهو الجزء الثالث من المجلد العاشر
فهرس الجزء السادس والأربعين
خطبة الكتاب ، وأنه المجلد الحادي عشر
أبواب
تاريخ سيد الساجدين ، وامام الزاهدين ، على بن الحسين ،
زين العابدين صلوات الله وعلى آبائه الطاهرين وأولاده المنتجبين
الباب الأول
اسماؤه وعللها ، ونقش خاتمه ، وتاريخ ولادته وأحوال أمه ، وبعض مناقبه ، وجمل أحواله عليهالسلام ٢
ألقابه وكناه عليهالسلام............................................................. ٤
العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليهالسلام بالسجاد وذا الثفنات ، وولادته....... ٦
العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليهالسلام بزين العابدين....................... ٧
قصة شهربانويه رضي الله عنها ، واسمها ، وبيان من العلامة المجلسي قدسسره............. ٨
تحقيق حول كتاب الخرائج في الذيل............................................ ١١
العنوان |
الصفحة |
بحث وتحقيق حول حياته عليهالسلام وحياة شهربانويه رضي الله عنها
الباب الثاني
النصوص على الخصوص على إمامته والوصية إليه ، وانه دفع إليه الكتب والسلاح ، وغيرها ، وفيه بعض الدلائل والنكت ١٧
في خاتم الحسين عليهالسلام........................................................ ١٧
في أن الإمام يجب أن يكون منصوصا عليه...................................... ١٨
الباب الثالث
معجزاته ومعالي أموره وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه.................... ٢٠
قصة رجل شكى إليه عليهالسلام أحواله فأعطاه قرصتين فباع بهما سمكة ومقدار ملح ، فوجد اللؤلؤتين في جوف السمكة ٢٠
شهادة حجر الأسود بإمامته عليهالسلام............................................. ٢٢
معرفته عليهالسلام منطق النعجة والثعلب وظبية...................................... ٢٤
دعاؤه عليهالسلام لحبابة الوالبية فرد الله عليها شبابها ، ولها يومئذ مائة سنة وثلاث عشرة سنة ، وقصة ضمرة بن سمرة الذى ضحك وأضحك لحديثه عليهالسلام فمات فجأة..................................................... ٢٧
إخباره عليهالسلام بالكتاب الذى كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج................. ٢٨
شهادة حجر الأسود بإمامته عليهالسلام............................................. ٢٩
شفاعته عليهالسلام لخشف ظبية.................................................... ٣٠
استقرار الحجر الأسود في موضعه بوضعه عليهالسلام دون غيره........................ ٣٢
علمه عليهالسلام بحصاة أم سليم وما أخرج لها ، وسلامة ابنه أبي جعفر محمد الباقر عليهالسلام حين وقع في البئر ٣٤
العنوان |
الصفحة |
فيما أرى عليهالسلام أبا خالد الكابلي.............................................. ٣٥
كلام الخضر عليهالسلام معه عليهالسلام.................................................. ٣٧
اهداء الجن إليه وإقرارهم له عليهالسلام............................................. ٤٥
قصة رجل مؤمن من أكابر بلخ وكان يحج البيت ويزور النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وكان يأتي علي بن الحسين عليهما السلام ويزوره ويحمل إليه الهدايا والتحف ، ويأخذ مصالح دينه منه وما قالت له زوجته........................... ٤٧
الباب الرابع
استجابة دعائه عليه الصلاة والسلام............................................ ٥٠
في أن للحسين عليهالسلام كان بضعة وسبعون ألف دينار من الدين.................... ٥٢
استجابة دعائه عليهالسلام على حرملة بن كاهل الأسدي............................. ٥٣
الباب الخامس
مكارم أخلاقه وعلمه ، وإقرار المخالف والمؤالف بفضله وحسن خلقه ، وخلقه وصوته وعبادته صلوات الله وسلامه عليه ٥٤
في مروره عليهالسلام على المجذومين................................................. ٥٥
فيما قاله عليهالسلام لعبد الملك بن مروان في عبادته................................... ٥٧
في أن إبليس تصور لعلي بن الحسين عليهما السلام وهو قائم يصلي في صورة أفعى. ٥٨
في أنه عليهالسلام يصلي في اليوم والليلة ألف ركعة................................... ٦١
في أنه عليهالسلام لا يأكل مع أمه ، وقصة ناقته...................................... ٦٢
فيما قاله عليهالسلام في جواب من سأل عنه عليهالسلام : كيف أصبحت.................... ٦٩
اشعاره عليهالسلام عند الكعبة ، وما نقله طاوس الفقيه عنه عليهالسلام....................... ٨٠
في أنه عليهالسلام إذا انقضى الشتاء والصيف تصدق بكسوته......................... ٩٠