بحار الأنوار

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي

بحار الأنوار

المؤلف:

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٢٦٢
  الجزء ١   الجزء ٢   الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ٢٠ الجزء ٢١ الجزء ٢٢ الجزء ٢٣ الجزء ٢٤ الجزء ٢٥ الجزء ٢٦ الجزء ٢٧ الجزء ٢٨ الجزء ٢٩ الجزء ٣٠ الجزء ٣١ الجزء ٣٥ الجزء ٣٦ الجزء ٣٧ الجزء ٣٨ الجزء ٣٩ الجزء ٤٠ الجزء ٤١ الجزء ٤٢ الجزء ٤٣ الجزء ٤٤ الجزء ٤٥ الجزء ٤٦ الجزء ٤٧ الجزء ٤٨ الجزء ٤٩ الجزء ٥٠ الجزء ٥١ الجزء ٥٢ الجزء ٥٣ الجزء ٥٤ الجزء ٥٥ الجزء ٥٦ الجزء ٥٧ الجزء ٥٨ الجزء ٥٩ الجزء ٦٠ الجزء ٦١   الجزء ٦٢ الجزء ٦٣ الجزء ٦٤ الجزء ٦٥ الجزء ٦٦ الجزء ٦٧ الجزء ٦٨ الجزء ٦٩ الجزء ٧٠ الجزء ٧١ الجزء ٧٢ الجزء ٧٣ الجزء ٧٤ الجزء ٧٥ الجزء ٧٦ الجزء ٧٧ الجزء ٧٨ الجزء ٧٩ الجزء ٨٠ الجزء ٨١ الجزء ٨٢ الجزء ٨٣ الجزء ٨٤ الجزء ٨٥ الجزء ٨٦ الجزء ٨٧ الجزء ٨٨ الجزء ٨٩ الجزء ٩٠ الجزء ٩١ الجزء ٩٢ الجزء ٩٣ الجزء ٩٤   الجزء ٩٥ الجزء ٩٦   الجزء ٩٧ الجزء ٩٨ الجزء ٩٩ الجزء ١٠٠ الجزء ١٠١ الجزء ١٠٢ الجزء ١٠٣ الجزء ١٠٤

العنوان

الصفحة

وما قاله عليه‌السلام لأخيه عاصم بعد ما لبس العباء وترك الملاء وغم أهله............. ١٧٣

في أحوال شريح القاضي وذكر بعض أخباره.................................. ١٧٥

في أحوال مالك بن الحارث الأشتر رضي الله تعالى عنه وعنا ، وأحوال أبي ذر الغفاري رضي الله تعالى عنه وعنا ووفاته ومن غسله وكفنه ودفنه..................................................................... ١٧٦

قصة أبي أمامة الباهلي ومعاوية.............................................. ١٧٩

كتابه وبوابه ومؤذنه وخدامه وخادمته عليه‌السلام................................... ١٨٠

من كتاب له عليه‌السلام إلى عبد الله العباس ، وفيه بيان وتوضيح..................... ١٨١

الباب الخامس والعشرون

والمائة النوادر............................................................... ١٨٦

فيما رواه أبو الأسود بأن رجلا سأل عليا عليه‌السلام فدخل منزله ثم خرج وأجابه فإذا سئل عنه العلة؟ قال : كنت حاقنا ، ولا رأى لثلاثة : لحاقن ، وحازق ، وحاقب ، وأنشد في الموضوع أشعارا........................ ١٨٧

فيما قاله عليه‌السلام في الصبر.................................................... ١٨٨

معنى قوله عليه‌السلام : أنا الذي علوت فقهر ، أنا الذي احيي واميت ، أنا الأول والآخر ، والظاهر والباطن ١٨٩

أبواب

وفاته صلوات الله عليه

الباب السادس والعشرون والمائة

اخبار الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بشهادته واخباره صلوات الله عليه بشهادة نفسه ١٩٠

٦١

العنوان

الصفحة

فيما أخبره النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بشهادته عليه‌السلام في خطبته في فضل شهر رمضان ١٩٠

فيما سأله عليه‌السلام يهودي عما فيه من خصال الأوصياء........................... ١٩١

في أنه عليه‌السلام رد ابن الملجم لبيعته ، وعلمه عليه‌السلام بأنه قاتله....................... ١٩٢

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لعلي عليه‌السلام : إن الله عز وجل عرض مودتنا أهل البيت على السماوات والأرض ، وإخباره صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بقبره عليه‌السلام......................................................................... ١٩٧

الباب السابع والعشرون والمائة

كيفية شهادته عليه‌السلام ووصيته وغسله والصلاة عليه ودفنه........................ ١٩٩

في أنه صلوات الله وسلامه عليه قبض قتيلا في مسجد الكوفة ليلة الجمعة لتسع عشرة ليلة مضين من شهر رمضان على يدي ابن الملجم ، وله يومئذ خمس وستون سنة في قول الصادق عليه‌السلام ، وقالت العامة : ثلاث وستون سنة ، عاش مع النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بمكة ثلاث عشرة سنة وبالمدينة عشر سنين ، وهاجر وهو ابن أربع وعشرين سنة ، وضرب بالسيف بين يدي رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وهو ابن ستة عشرة سنة ، وقلع باب خيبر وله ثمان وعشرون سنة ، وكانت مدة امامته ثلاثون سنة ، منها أيام أبي بكر سنتان وأربعة أشهر ، وأيام عمر تسع سنين وأشهر وأيام ـ أو عشر سنين وثمانية أشهر ـ وأيام عثمان اثنى عشرة سنة ، ثم آتاه الله الحق خمس سنين وأشهرا ، وكان عليه‌السلام أمر بأن يخفي قبره................................................................. ١٩٩

فيما أوصي به عليه‌السلام........................................................ ٢٠٢

فيما قاله عليه‌السلام لما ضرب ، وفيه شرح وبيان وتوضيح وتحقيق.................... ٢٠٦

فيما قاله عليه‌السلام بكيفية حمل جنازته وإخباره بموضع قبره......................... ٢١٧

في نفر من الخوارج اجتمعوا بمكة لقتل علي عليه‌السلام ومعاوية وعمرو بن العاص ، والقصة ، وآخر أمرهم ٢٢٨

٦٢

العنوان

الصفحة

في المراثي عليه عليه‌السلام........................................................ ٢٤٠

في وصيته عليه‌السلام............................................................ ٢٤٨

من وصيته عليه‌السلام للحسن والحسين عليهما السلام لما ضرب...................... ٢٥٦

في أجوبة الشيخ المفيد قدس الله روحه لما سئل عنه : الامام عندنا مجمع على أنه يعلم ما يكون ، فما بال أمير المؤمنين عليه‌السلام خرج إلى المسجد وهو يعلم أنه مقتول وقد عرف قاتله والوقت والزمان ، وما بال الحسين عليه‌السلام سار إلى الكوفة وقد علم أنهم يخذلونه وأنه مقتول ، ولم لما حصروا لم يحفر بئرا وأعان على نفسه حتى تلف عطشا ، والحسن عليه‌السلام وادع معاوية وهو يعلم أنه ينكث ولا يفى......................................................................... ٢٥٧

في كتاب كتبه عليه‌السلام إلى حبيب بن المنتجب والى أطراف اليمن.................. ٢٥٩

قصة عشرة رجال أتوه عليه‌السلام من أطراف اليمن للتهنية بالخلافة وفيهم ابن ملجم وما قاله في مدحه عليه‌السلام وما سأله عليه‌السلام عنه واخباره بما قالته داية يهودية كانت له ، وعلمه واخباره عليه‌السلام بأنه قاتله.................... ٢٦٠

قصة ابن الملجم وقطامة لعنهما الله بنت سخينة بن عوف مفصلا................ ٢٦٤

قصة برك وعمرو بن العاص لعنهما الله....................................... ٢٧٠

قصة معاوية وعبد الله العنبري لعنهما الله...................................... ٢٧١

في أن ابن الملجم تزوج قطامة................................................ ٢٧٤

لما كانت ليلة تسع عشرة من شهر رمضان وقعت ما وقعت.................... ٢٧٦

فيما قاله عليه‌السلام لابن الملجم بعد انتباهه من النوم................................ ٢٨١

في الحوادث التي وقعت لما ضرب ابن الملجم وما قاله جبرئيل عليه‌السلام بقوله : تهدمت والله أركان الهدى ٢٨٢

فيما قاله عليه‌السلام للحسن عليه‌السلام بالرفق لابن الملجم لعنه الله........................ ٢٨٧

في أن الحسن والحسين عليهما السلام قتلا ابن الملجم وكيفية قتله لعنه الله تعالى بعدد

٦٣

العنوان

الصفحة

كل شعر والوبر والحجر والمدر والشوك والشجر والليالي والدهور والرياح في البراري والصخور إلى يوم ينفخ في الصور ، وأن القطامة قتلت بالسيف إربا إربا..................................................... ٢٩٨

الباب الثامن والعشرون والمائة

ما وقع بعد شهادته عليه‌السلام وأحوال قاتله لعنه الله................................ ٣٠٢

إنه لما كانت الليلة التي قتل فيها علي عليه‌السلام لم يرفع عن وجه الأرض حجر إلا وجد تحته دم عبيط ٣٠٢

قصة الطير والرهبان وفعله بابن الملجم........................................ ٣٠٧

الباب التاسع والعشرون والمائة

ما ظهر عند الضريح المقدس من المعجزات والكرامات.......................... ٣١١

في قوم أرادوا أن ينبشوا قبره عليه‌السلام........................................... ٣١٢

في قوم رأوا أن الأسد يمرغ ذراعه على قبره عليه‌السلام.............................. ٣١٥

قصة كمال الدين القمي وخلعته............................................. ٣١٦

في أنه عليه‌السلام رد بصر عمياء من أهل تكريت.................................. ٣١٧

قصة نصراني أسلم عند قبره عليه‌السلام وقصة عمران بن شاهين..................... ٣١٩

قصة أبي البقاء قيم مشهد مولانا أمير المؤمنين عليه‌السلام............................ ٣٢١

قصة البدوي مع شحنة الكوفة.............................................. ٣٢٣

قصة سيف سرق من الحضرة الشريفة وظهر فيما بعد.......................... ٣٢٤

قصة لطيفة ، وقصة أبي جعفر الكتاتيني....................................... ٣٢٦

قصة علي بن مظفر النجار وقصة قاضي بن بدا................................ ٣٢٨

٦٤

العنوان

الصفحة

قصة قبره عليه‌السلام والرشيد في الصيد........................................... ٣٢٩

فى موضع قبره الشريف عليه الصلاة والسلام.................................. ٣٣٢

فيما نقله زيد النساج عن رجل كان في ظهره أثر ضربة........................ ٣٣٤

في موضع قبره عليه‌السلام وبحث حول الاختلاف................................... ٣٣٧

في أن الصادقين عليهما السلام كانا يزوران عليا عليه‌السلام في الغريين................ ٣٣٩

إلى هنا

انتهى الجزء الثاني والأربعون وهو الجزء الثامن من المجلد التاسع

حسب تجزئة المؤلف رحمه الله تعالى وإيانا وبه تم أجزاء المجلد التاسع

فهرس الجزء الثالث والأربعين

خطبة الكتاب ، وأنه المجلد العاشر

أبواب

تاريخ سيدة نساء العالمين وبضعة سيد المرسلين

ومشكاة أنوار أئمة الدين وزوجة اشرف الوصيين البتول العذراء ، والانسية الحوراء فاطمة الزهراء صلوات الله عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها ما قامت الأرض والسماء

الباب الأول

ولادتها وحليتها وشمائلها صلوات الله عليها وجمل تواريخها.......................... ٢

في أنها تحدثت في بطن امها ، ودخلت أربع نسوة حين ولادتها وما نطقت به......... ٢

في أن نورها عليها‌السلام خلق قبل أن يخلق الأرض والسماء والعلة التي من أجلها

٦٥

العنوان

الصفحة

سميت في السماء المنصورة وفي الأرض فاطمة..................................... ٤

في يوم ولادتها................................................................ ٧

الباب الثاني

أسمائها وبعض فضائلها عليها‌السلام.................................................... ١٠

في قول الصادق عليه‌السلام لفاطمة عليها‌السلام تسعة أسماء ، وبيان في ان عليا عليه‌السلام كان كفوا لها عليها‌السلام ١٠

العلة التي من أجلها سميت فاطمة : زهراء ، عليها‌السلام............................... ١٢

كناها عليها‌السلام................................................................. ١٦

الباب الثالث

مناقبها وفضائلها وبعض أحوالها ومعجزاتها صلوات الله عليها...................... ١٩

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إن الله ليغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها........ ١٩

في أنها عليها‌السلام كانت سيدة نساء أهل الجنة من الأولين والآخرين................... ٢١

في الرحى التي تطحن وليس معها أحد ، وما رواه الزمخشري...................... ٢٨

في أن عليا عليه‌السلام استقرض من يهودي ، وقصة اليهود الذين كانوا لهم عرس........ ٣٠

في أن الله تعالى ذكر اثنتي عشرة امرأة في القرآن بالكناية وخصالهن................ ٣٣

في أن الله عز اسمه أعطى عشرة أشياء لعشرة من النساء ، والإجابة لعشرة ، وكان رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يهتم لعشرة أشياء فآمنه الله منها وبشره بها................................................................... ٣٤

في أن رأس التوابين أربعة ، وخوف أربعة من الصالحات ، ورأس البكائين ثمانية..... ٣٥

في أن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يكثر تقبيل فاطمة عليها‌السلام..................................... ٤٢

٦٦

ا

العنوان

الصفحة

قصة شهرة بنت مسكة بنت فضة رضي الله تعالى عنها خادمة الزهراء عليها‌السلام....... ٤٦

فيما كان لمريم وفاطمة عليهما السلام.......................................... ٤٨

في أن آدم عليه‌السلام رأى فاطمة عليها‌السلام في الجنة وعلى رأسها تاج من نور وفي اذنيها قرطان من نور ٥٢

قصة أعرابي وأعطته فاطمة عليها‌السلام عقدها....................................... ٥٦

في فضائلها ومناقبها وعظم شأنها عليها‌السلام يوم القيامة............................... ٦٤

في ثلاث جوار كن للمقداد وسلمان وأبي ذر................................... ٦٦

دعاء النور لدفع الحمى....................................................... ٦٧

قصة أعرابي ومعه ضب ، وتكلم الضب مع النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وإسلام الأعرابي.......... ٧٠

في نزول مائدة لها عليها‌السلام ٧٧

العلة التي من أجلها سميت فاطمة عليها‌السلام محدثة................................... ٧٨

في مصحف فاطمة عليها‌السلام..................................................... ٧٩

الباب الرابع

سيرها ومكارم أخلاقها صلوات الله عليها وسير بعض خدمها..................... ٨١

في أنها عليها‌السلام اشترت بقلادتها رقبة واعتقتها ، وأنها عليها‌السلام قامت في محرابها وتدعو للمؤمنين والمؤمنات ، وقولها : الجار ثم الدار ٨١

في أن فاطمة عليها‌السلام أرسلت السوارين والستر إلى أبيها صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم.................... ٨٣

قصة فضة رضي الله تعالى عنها في طريق مكة وتكلمها بالقرآن................... ٨٦

في أن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وأصحابه وفاطمة عليها‌السلام بكوا لما نزل قول تعالى : « وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ ، لَها سَبْعَةُ أَبْوابٍ ... » ٨٧

في أن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إذا سافر كان آخر عهده بإنسان من فاطمة عليها‌السلام وأول من يدخل عليه إذا قدم فاطمة عليها‌السلام ، وبقلة الفرفخ وهي بقلتها........................................................... ٨٩

٦٧

العنوان

الصفحة

في الرؤيا التي رآها فاطمة عليها‌السلام............................................... ٩٠

متى تكون المرأة أدنى من ربها.................................................. ٩٢

الباب الخامس

تزويجها صلوات الله على ابيها وبعلها وعليها وعلى ولدها........................ ٩٢

في زفاف فاطمة عليها‌السلام....................................................... ٩٢

في أن عليا عليه‌السلام باع درعه لزفاف فاطمة عليها‌السلام................................. ٩٤

في أن نساء النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم هيأن فاطمة عليها‌السلام للزفاف ، وكيفية ليلة الزفاف من الإطعام ٩٥

فيما قاله رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في فضائل علي عليه‌السلام لفاطمة عليها‌السلام.................... ٩٩

في نزول الملائكة لزفاف فاطمة عليها‌السلام........................................ ١٠٤

كيف تزوج النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم من الشيخين وزوج من عثمان بنتين................... ١٠٧

الخطبة التي خطبها راحيل في البيت المعمور لتزويج فاطمة عليها‌السلام................. ١١٠

الخطبة التي خطبها علي عليه‌السلام لتزويج فاطمة عليها‌السلام............................. ١١٢

في صداق فاطمة عليها‌السلام وقدره ، وأن مهرها في السماء خمس الأرض فمن مشى عليها مبغضا لها ولولدها مشى عليها حراما ، ومهرها الجنة والنار................................................................ ١١٣

في أن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم امر نساءه وبنات عبد المطلب ونساء المهاجرين والأنصار أن يمضين في صحبة فاطمة عليها‌السلام وأن يفرحن ويرجزن ويكبرن ويحمدن ولا يقلن ما لا يرضي الله ، وما أنشأت أم سلمة وعائشة........ ١١٥

ما أنشأت حفصة ومعاذة................................................... ١١٦

الخطبة التي خطبها رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في تزويج فاطمة عليها‌السلام..................... ١١٩

فيما أشتري من السوق لتزويج فاطمة عليها‌السلام ، وأن عثمان بن عفان اشترى الدرع علي عليه‌السلام ثم أهدى إليه عليه‌السلام ١٣٠

٦٨

العنوان

الصفحة

في اجتماع النساء النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عنده لزفاف فاطمة عليها‌السلام....................... ١٣١

في أن أسماء التي كانت حاضرة في عرس فاطمة عليها‌السلام إنما هي أسماء بنت يزيد ابن السكن الأنصاري ، وأسماء بنت عميس كانت مع زوجها جعفر بالحبشة...................................................... ١٣٤

الباب السادس

كيفية معاشرتها مع على عليهما السلام........................................ ١٤٦

فيما قالته فاطمة عليها‌السلام لعلي عليه‌السلام بعد انصرافه من عند أبي بكر................. ١٤٨

في أن فاطمة عليها‌السلام كانت راضية بتزويج علي عليه‌السلام ، وما قاله رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم.. ١٥٠

العلة التي من أجلها حرم على علي عليه‌السلام النساء ما دامت فاطمة عليها‌السلام حية وفيها بيان ، وأن سورة هل أتى نزلت في أهل البيت : وفيها نعيم الجنة إلا الحور العين إجلالا لفاطمة عليها‌السلام................................ ١٥٣

الباب السابع

ما وقع عليها من الظلم وبكائها وحزنها وشكايتها في مرضها الى شهادتها وغسلها ودفنها وبيان العلة في اخفاء دفنها صلوات الله عليها ولعنة الله على من ظلمها..................................................... ١٥٥

البكاءون خمسة : آدم ، ويعقوب ، ويوسف ، وفاطمة ، والسجاد عليهم‌السلام......... ١٥٥

في أن بلالا امتنع من الأذان بعد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وأذن لفاطمة عليها‌السلام........... ١٥٧

في اشتداد علة فاطمة عليها‌السلام واجتماع نساء المهاجرين والأنصار ، وما قالت لهن ، وتوبيخ رجالهن ١٥٨

بيان وشرح وتحقيق في قولها عليها‌السلام لنساء المهاجرين والأنصار ، وهو جارى مجرى الخطبة ١٧٠ ـ ١٦٢

في يوم وفاتها عليها‌السلام ، وأنها كانت مغضبة على الرجلين ، وسبب وفاتها........... ١٧٠

٦٩

العنوان

الصفحة

فيما جرى بين علي عليه‌السلام وبين الناس في قبر فاطمة عليها‌السلام....................... ١٧١

فيما قالته فضة رضي الله تعالى عنها في فاطمة عليها‌السلام وفضلها مفصلا ، وما قالت عليها‌السلام عند قبر أبيها من الحزن والشكوى وما أنشدت. وما أوصت به............................................................. ١٧٤

بحث وتحقيق في أسماء بنت عميس........................................... ١٨١

فيمن كان حاضرا في دفن فاطمة عليها‌السلام....................................... ١٨٣

في قبرها عليها‌السلام ومكانه...................................................... ١٨٥

في قول ابن بابويه رحمه‌الله : والصحيح عندي أنها دفنت في بيتها ، فلما زاد بنو امية في المسجد صارت في المسجد ١٨٧

في أن أسماء صنعت نعشا لفاطمة عليها‌السلام كما رأت بالحبشة...................... ١٨٩

فيما قاله علي عليه‌السلام لرسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بعد دفن فاطمة عليه‌السلام.................... ١٩٣

في أن فاطمة عليها‌السلام عاشت بعد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم خمسة وسبعين يوما............ ١٩٥

في أن عمر بن الخطاب نادى خالد بن الوليد وقنفذا فأمرهما أن يحملا حطبا ونارا ثم أقبل حتى انتهى إلى باب علي وفاطمة عليهما السلام فأحرق الباب وما فعل ( اللهم إنا نسألك بحقها أن ... )!...................... ١٩٧

القول بأن فاطمة عليها‌السلام عاشت بعد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ستة أشهر................ ٢٠٠

في أنهما استأذنا وهي عليها‌السلام ساخطة عنهما.................................... ٢٠٣

العلة التي من أجلها دفنت فاطمة عليها‌السلام بالليل................................. ٢٠٦

بيان وتحقيق في وفاة فاطمة عليها‌السلام............................................ ٢١٥

في أن فاطمة عليها‌السلام أوصت لأزواج النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ونساء بني هاشم وبني عبد المطلب لكل واحدة منهن باثنتي عشرة أوقية ٢١٨

الباب الثامن

تظلمها صلوات الله عليها في القيامة وكيفية مجيئها الى المحشر..................... ٢١٩

٧٠

العنوان

الصفحة

في مجيئها وهي على نوقة من نوق الجنة وينادي جبرئيل : غضوا أبصاركم........ ٢١٩

في أن الحسين عليه‌السلام يقبل إلى أمه عليها‌السلام ورأسه في يده.......................... ٢٢١

في أنها عليها‌السلام تسئل عن الله تعالى ولدها وذريتها ومن ودهم ، فيعطيها الله......... ٢٢٥

في جلالة قدر فاطمة عليها‌السلام في القيامة ، وهي تقول : يا رب شيعتي وشيعة ولدي وشيعة شيعتي ، وما يفعل بقتلة الحسين عليه‌السلام......................................................................... ٢٢٦

الباب التاسع

أولادها وذريتها وأحوالهم وفضلهم وانهم من أولاد الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم حقيقة ٢٢٨

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : كل بني أم ينتمون إلى عصبتهم إلا ولد فاطمة ، فإني أنا أبوهم وعصبتهم ، والدليل من كتاب الله......................................................................... ٢٢٨

قصة سعيد بن جبير والحجاج الملعون......................................... ٢٢٩

احتجاج الإمام الجواد عليه‌السلام بآية : « وَحَلائِلُ أَبْنائِكُمُ »........................ ٢٣٢

في قول ابن أبي الحديد بأن الحسن والحسين عليهما السلام كانا ابن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بقول الله تعالى : « نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ »......................................................................... ٢٣٤

الباب العاشر

أوقافها وصدقاتها صلوات الله وسلامه عليها................................... ٢٣٥

ما أوصت به فاطمة عليها‌السلام في حيطان السبعة.................................. ٢٣٥

٧١

العنوان

الصفحة

أبواب

تاريخ الامامين الهمامين قرتى عين رسول الثقلين الحسن والحسين

سيدى شباب أهل الجنة أجمعين صلوات الله عليهما أبد الآبدين ولعنة الله على اعدائهما في كل حين الى يوم الدين

الباب الحادي عشر

ولادتهما واسمائهما وعللها ونقش خواتيمهما صلوات الله عليهما................. ٢٣٧

في ولادة الحسين عليه‌السلام وألقابه وكنيته........................................ ٢٣٧

في ولادة الحسن والحسين عليهما السلام وتسميتهما من الله سبحانه وتعالى....... ٢٣٨

في أن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عق للحسن والحسين عليهما السلام ، وقوله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لما ولد الحسين عليه‌السلام : تقتله الفئة الباغية من بعدي لا أنالهم الله شفاعتي................................................................... ٢٣٩

في الرؤيا التي رآها أم أيمن................................................... ٢٤٢

في هبوط جبرئيل عليه‌السلام لولادة الحسين عليه‌السلام وقصة فطرس...................... ٢٤٤

العلة التي من أجلها جاء لولد الحسين عليه‌السلام الفضل على ولد الحسن عليه‌السلام......... ٢٤٥

معنى قوله تعالى عز اسمه : « وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ إِحْساناً »................. ٢٤٦

قصة دردائيل ، وكان له ستة عشر ألف جناح ، وهو يقول يوما في نفسه : أفوق ربنا شيء؟ والصفح عنه ، وولادة الحسين عليه‌السلام وما أوحى الله تعالى إلى خازن النيران ورضوان خازن الجنان ، ونزول ألف قبيل من الملائكة وكان في كل قبيل ألف ألف ملك ٢٤٨

في بكاء فاطمة عليها‌السلام لشهادة الحسين عليه‌السلام ، وقول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في الأئمة : وسمى بأسمائهم ٢٤٩

في ولادة الحسن عليه‌السلام وكانت في ليلة النصف من شهر رمضان................. ٢٥٠

٧٢

العنوان

الصفحة

اشارة إلى قصة فطرس...................................................... ٢٥١

في أسماء أولاد هارون عليه‌السلام ومعنى الحسن والحسين ، وهما اسمان لا يعرف أحد من العرب تسمي بهما في قديم الأيام إلى عصرهما......................................................................... ٢٥٢

في ألقاب مولانا الحسن عليه‌السلام وكنيته......................................... ٢٥٥

في كيفية ولادة الحسن والحسين والمسيح عليهم‌السلام................................ ٢٥٦

الباب الثاني عشر

فضائلهما ومناقبهما والنصوص عليهما صلوات الله عليهما...................... ٢٦١

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : « حسين مني وأنا من حسين ، وأنه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فدا ابنه إبراهيم عليه‌السلام للحسين عليه‌السلام......................................................................... ٢٦١

في أن محب الحسين عليه‌السلام ومحب محبه كان في الجنة............................. ٢٦٢

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما خير منهما ، وقوله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : هيبتي وسؤددي للحسن وشجاعتي وجودي للحسين................................................. ٢٦٣

في قول علي عليه‌السلام للحسن والحسين عليهما السلام : لعنة الله على من عاداكما... ٢٦٥

في النور الذي سطع للنبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم للحسن والحسين عليهما السلام ، والمطر الذي لم يصبهما ، والجني الذي حرسهما ، وفيه بيان......................................................................... ٢٦٧

في أن الحسن والحسين عليهما السلام اصطرعا بأمر النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم................ ٢٦٨

الحلة التي أهداها الله جل جلاله لأجل الحسين عليه‌السلام والحية التي حرسه............ ٢٧١

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إن للحسين في بواطن المؤمنين معرفة مكتومة......... ٢٧٢

في الجدار الذي رمي الله بين الحسن والحسين عليهما السلام حين أرادا الحاجة وارتفع عن موضعه ، وصار في الموضع عين ماء......................................................................... ٢٧٣

الاستدلال على إمامة الحسن والحسين عليهما السلام مفصلا من الفريقين........ ٢٧٧

في أن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم كان يعوذ حسنا وحسينا عليهما السلام..................... ٢٨٢

٧٣

العنوان

الصفحة

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إن الله عز وجل جعل ذرية كل نبي من صلبه خاصة وجعل ذريتي من صلبي ومن صلب علي ٢٨٤

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم للحسن والحسين عليهما السلام : حزقة حزقة ترق عين بقة وما قالت فاطمة عليها‌السلام لما ربتها ، وكذلك أم سلمة وأم الفضل امرأة العباس ، وفيه إيضاح.................................. ٢٨٦

في الطبق الذي نزل وفيه الرمان والعنب...................................... ٢٨٨

الثياب التي أتى بها رضوان خازن الجنة للحسن والحسين عليهما السلام والتفاحة والرمانة والسفرجلة التي من جبرئيل ٢٨٩

معنى قوله تعالى : « وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ ، وَطُورِ سِينِينَ ».......................... ٢٩١

فيما روي عن العامة في الحسن والحسين عليهما السلام......................... ٢٩٢

في محبة النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم للحسن عليه‌السلام........................................... ٢٩٤

في أن الحسين عليه‌السلام ركب على ظهر رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إذا سجد ، وقوله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لليهودي : لو كنتم تؤمنون بالله ورسوله لرحمتم الصبيان................................................................... ٢٩٦

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم للحسن والحسين عليهما السلام : اللهم إني احبهما وأحب من يحبهما ٣٠٠

الملك الذي وكل بهما في حظيرة بني النجار.................................... ٣٠٢

في شمائل الحسن عليه‌السلام...................................................... ٣٠٣

حديث نزول التفاحة....................................................... ٣٠٧

حديث نزول سفرجلة...................................................... ٣٠٨

في قول الحسن للحسين عليهما السلام خطي أحسن من خطك ، وقول الحسين عليه‌السلام خطي أحسن من خطك ، وقصة قلادة فاطمة عليها‌السلام ، وأن جبرئيل شق اللؤلؤة بنصفين........................................... ٣٠٩

حديث نزول الرطب....................................................... ٣١٠

٧٤

العنوان

الصفحة

قصة الغزالة............................................................... ٣١٢

قصة ملك الذي كان حارسا للحسن والحسين عليهما السلام في حديقة أبي الدحداح ٣١٣

الشجرتان اللتان في الجنة أحدهما الحسن والأخرى الحسين وأكل منهما النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم.... ٣١٤

في قول الله تعالى لموسى عليه‌السلام : لو سألتني في الأولين والآخرين لأجبتك ما خلا قاتل الحسين فاني أنتقم له منه ٣١٥

الباب الثالث عشر

مكارم اخلاقهما صلوات الله عليهما وإقرار المخالف والمؤالف بفضلهما ٣١٨

قصة رجل أذنب ذنبا في حياة رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فاحتمل الحسن والحسين عليهما السلام عاتقيه وأتى بهما النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ٣١٨

في أن الحسن والحسين عليهما السلام مرا على شيخ يتوضأ ولا يحسن............ ٣١٩

في قولهما عليهما السلام : إن للماء أهلا وسكانا كسكان الأرض............... ٣٢٠

في أن الحسن عليه‌السلام مات وعليه دين وقتل الحسين عليه‌السلام وعليه دين............... ٣٢١

أبواب

ما يختص بالامام الزكى سيد شباب أهل الجنة الحسن بن علي صلوات الله عليهما

الباب الرابع عشر

النص عليه صلوات الله وسلامه عليه.......................................... ٣٢٢

في أن أمير المؤمنين عليه‌السلام لما حضره الوفاة أوصى إلى الحسن عليه‌السلام ودفع إليه

٧٥

العنوان

الصفحة

كتبه وسلاحه ، وقال إذا حضرك الموت ادفع إلى أخيك الحسين عليه‌السلام ثم أقبل على ابنه الحسين عليه‌السلام وقال ادفع إلى ابنك هذا ثم أخذ بيد علي بن الحسين عليهما السلام وقال ادفع إلى ابنك محمد ، واقرأه من رسول الله ومني السلام ٣٢٢

الباب الخامس عشر

معجزاته صلوات الله وسلامه عليه............................................ ٣٢٣

اعطاء الرطب من النخلة اليابسة ، وإخباره عليه‌السلام بارسال الجوائز من المعاوية له ولأخيه الحسين عليه‌السلام ولعبد الله بن جعفر ٣٢٣

معرفته عليه‌السلام بالأسود صاحب الدهن وما ولد له............................... ٣٢٤

في جوابه عليه‌السلام لرسول ملك الروم في : بين الحق والباطل ، وبين السماء والأرض ، والمشرق والمغرب ، وقوس وقزح ، وما المؤنث ، وما عشرة اشياء بعضها أشد من بعض........................................... ٣٢٥

فيما قاله عليه‌السلام لأبي سفيان.................................................. ٣٢٦

في رجل الذي ادعى عليه عليه‌السلام ألف دينار كذبا وموته بعد حلفه وأخذه وانقلاب الرجل امرأة وبالعكس وردهما إلى حالهما واخباره عليه‌السلام بقاتله..................................................................... ٣٢٧

إخباره عليه‌السلام بما في بقرة حبلى ووصفه ، وأنه عليه‌السلام أرى أصحابه أباه بعد موته عليه‌السلام ٣٢٨

بحث حول أبي سمينة وأنه من الكذابين المشهورين مثل أبي الخطاب ويونس بن ظبيان ويزيد الصائغ في ذيل الصفحة ٣٢٩

الباب السادس عشر

مكارم أخلاقه وعمله وعلمه وفضله وشرفته وجلالته ونوادر احتجاجاته صلوات الله وسلامه عليه ٣٣١

٧٦

العنوان

الصفحة

في عطائه عليه‌السلام............................................................ ٣٣٣

علمه عليه‌السلام بما يكون من الأعرابي من الإسلام بعد اطلاعه على ما في نفسه وشرح حاله ٣٣٤

في كتاب كتبه عليه‌السلام في جواب قوم من أصحابه الذين كتبوا إليه ليعزوه عن ابنة له ٣٣٦

في أنه عليه‌السلام حج خمسة وعشرين حجة ماشيا وقاسم الله تعالى ماله ثلاث مرات.... ٣٣٩

قصة امرأة جميلة جاءت إليه عليه‌السلام وسخاؤه وبعض اشعاره...................... ٣٤٠

فيما فعله عليه‌السلام ببعض نسائه................................................. ٣٤٢

في حلمه عليه‌السلام وقصة الشامي................................................ ٣٤٤

معنى ( شاهِدٍ وَمَشْهُودٍ ).................................................... ٣٤٥

في قول يهودي الذي أنهكته العلة ، وارتكبته الذلة ، وأهلكته القلة لما رآه عليه‌السلام بزي حسن : أنصفني؟ فقال عليه‌السلام : في أي شيء؟ فقال : جدك يقول : الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ، فأجابه عليه‌السلام.................... ٣٤٦

من جوده وكرمه عليه‌السلام..................................................... ٣٤٧

في رجل شكى إليه عليه‌السلام من فقره فأعطاه خمسة آلاف درهم ، وان عليا عليه‌السلام يأمره أن يخطب ، والخطبة التي خطبها عليه‌السلام عند أبيه......................................................................... ٣٧٠

قضاؤه عليه‌السلام في امرأة جامعها زوجها ، فلما قام عنها قامت بحموتها فوقعت على جارية بكر فساحقتها فألقت النطفة فيها فحملت......................................................................... ٣٥٣

الخطبة التي خطبها عليه‌السلام في حضور معاوية عليه الهاوية وقول معاوية له : حدثنا في نعت الرطب وهو يريد أن يخجله ، وقضاؤه عليه‌السلام في رجل أصاب بيض نعام فشواه وأكل في الإحرام............................... ٣٥٤

في قوله عليه‌السلام : إن خير ما بذلت من مالك ما وقيت به عرضك ، وإن من ابتغاء الخير اتقاء الشر ٣٥٨

٧٧

العنوان

الصفحة

الباب السابع عشر

خطبه بعد شهادة ابيه صلوات الله وسلامه عليهما وبيعة الناس له................ ٣٥٩

الخطبة التي خطبها عليه‌السلام بعد أبيه عليه‌السلام بيوم ، وبعد البيعة له..................... ٣٥٩

الخطبة التي خطبها عليه‌السلام في صبيحة الليلة التي قبض فيها علي عليه‌السلام............... ٣٦٢

في كيفية قتل ابن الملجم لعنه الله............................................. ٣٦٤

إلى هنا

انتهى الجزء الأول من المجلد العاشر حسب تجزئة المؤلف قدس‌سره

وهو المجلد الثالث والأربعون حسب تجزئة الطبعة الحديثة

فهرس الجزء الرابع والأربعين

الباب الثامن عشر

العلة التي من اجلها صالح الحسن بن علي صلوات الله عليهما معاوية بن أبى سفيان عليه اللعنة وداهنه ولم يجاهده وفيه رسالة محمد بن بحر الشيباني رحمه الله تعالى....................................................... ١

في قول أبي سعيد للحسن عليه‌السلام : لم داهنت معاوية وصالحته................. ١

في ما ذكره محمد بن بحر الشيباني في كتابه في معنى موادعة الحسن عليه‌السلام لمعاوية....... ٢

العلة التي من أجلها اشترط الحسن عليه‌السلام لمعاوية ان لا يسمى نفسه أمير المؤمنين....... ٥

في أن الحسن عليه‌السلام شرط على معاوية بأن لا يقيم عنده شهادة ، وأن لا يتعقب على شيعة علي عليه‌السلام ٨

٧٨

العنوان

الصفحة

العلة التي من أجلها اختار عليه‌السلام مال دارابجرد على سائر الأموال ، وفي الذيل تفصيل وتأييد وما يناسب ذلك ١٠

بيان وشرح وتفصيل وتوضيح من العلامة المجلسي قدس‌سره فيما عهد مولانا الامام الحسن بن علي عليهما السلام على معاوية ١٦

جوابه عليه‌السلام لمن لامه بالمصالحة................................................. ١٩

في قوله عليه‌السلام لما طعن في المدائن................................................ ٢٠

الخطبة التي خطبها عليه‌السلام على المنبر حين اجتمع مع معاوية......................... ٢٢

فيما قاله السيد المرتضى رضوان الله تعالى عليه وعنا في جواب من قال : ما العذر له عليه‌السلام في خلع نفسه من الإمامة ٢٦

الباب التاسع عشر

كيفية مصالحة الحسن بن علي صلوات الله عليهما معاوية عليه اللعنة وما جرى بينهما قبل ذلك ٣٣

في أن معاوية دس إلى عمرو بن حريث والأشعث بن قيس وحجر بن الحارث وشبث بن ربعى دسيسا أفرد كل واحد منهم بعين من عيونه ، أنك إن قتلت الحسن عليه‌السلام فلك مأتا ألف درهم وجند من أجناد الشام وبنت من بناتى ٣٣

في كتاب كتبه مولانا الامام الحسن عليه‌السلام إلى معاوية............................. ٣٩

الخطبة التي خطبها الحسن عليه‌السلام وأمر الناس بالجهاد مع المعاوية.................... ٤٣

في أنه عليه‌السلام لما مر بساباط طعنه بمغول رجل من بني أسد يقال له الجراح ابن سنان لعنه الله ، وما كتبه جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية...................................................................... ٤٧

فيما جرى بين معاوية وقيس بن سعد.......................................... ٥٢

فيما نقله ابن أبي الحديد...................................................... ٥٩

في كتاب كتبه عليه‌السلام إلى معاوية............................................... ٦٤

٧٩

العنوان

الصفحة

الباب العشرون

سائر ما جرى بينه صلوات الله عليه وبين معاوية لعنه الله وأصحابه ٧٠

في أن معاوية بعث إلى الامام الحسن المجتبى عليه‌السلام وهو يطلبه إلى مجلسه وما احتج به عليه‌السلام مفصلا ٧٠

فيما قاله عمرو بن العاص ، وعتبة بن أبي سفيان ، ووليد بن عقبة ومغيرة شعبة..... ٧٢

فيما قاله عليه‌السلام في مدح مولانا أمير المؤمنين عليه‌السلام ومذمة معاوية وأبي سفيان......... ٧٣

فيما قاله عليه‌السلام في مذمة عمرو بن عثمان بن عفان ، وأن عليا عليه‌السلام سبه............ ٧٩

فيما قاله عليه‌السلام في مذمة عمرو بن الشانئ اللعين الأبتر ، وأن أمه كانت بغية ، وأنه ولد على فراش مشترك ٨٠

فيما قاله عليه‌السلام في مذمة وليد بن عقبة بن أبي معط ، وأنه كان ولد الزنا ، وأن عليا عليه‌السلام جلده في الخمر ثمانين جلدة لأنه كان واليا على الكوفة في زمن عثمان وشرب الخمر وصلى يوما بهم وهو سكران الفجر أربعا ، وأن أباه كان فاسقا في قول الله تعالى : « أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ » وقوله عز اسمه : « إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ »... ٨١

فيما قاله عليه‌السلام في عتبة بن أبي سفيان........................................... ٨٢

فيما قاله عليه‌السلام في مغيرة بن شعبة ، وأنه لعنه الله ضرب فاطمة عليه‌السلام حتى ألقت ما في بطنها ٨٣

في قوله عليه‌السلام لمعاوية وجلسائه : « الْخَبِيثاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثاتِ » هم والله يا معاوية أنت وأصحابك وشيعتك ، « وَالطَّيِّباتُ لِلطَّيِّبِينَ » هم علي بن أبي طالب وأصحابه وشيعته ، وما جرى بين معاوية وجلسائه ٨٤

فيما قاله عليه‌السلام في مروان بن الحكم لعنهما الله وفي الذيل ما يناسب................ ٨٥

بيان من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا فيما قاله عليه‌السلام...................... ٨٦

٨٠