الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٢٦٢
العنوان |
الصفحة |
الباب السادس عشر
ما ورد في خصوص يوم الجمعة................................................. ٣١
الباب السابع عشر
ما ورد في يوم السبت ويوم الاحد.............................................. ٣٥
الباب الثامن عشر
ما ورد في يوم الاثنين ويوم الثلثاء............................................... ٣٧
الباب التاسع عشر
ما ورد في يوم الاربعاء......................................................... ٤١
الباب العشرون
ما ورد في يوم الخميس......................................................... ٤٧
بيان وشرح وتوضيح وتأييد فيما ورد في الأسبوع............................... ٤٩
الباب الحادي والعشرون
سعادة أيام الشهور العربية ونحوستها وما يصلح في كل يوم منها من الاعمال ٥٤
في سعادة أيام الشهر ونحوستها................................................ ٥٦
العنوان |
الصفحة |
الباب الثاني والعشرون
يوم النيروز وتعيينه وسعادة أيام شهور الفرس والروم ونحوستها وبعض النوادر ٩١
فيما رواه معلى بن خنيس عن الصادق عليهالسلام في النيروز........................... ٩٢
أسماء أيام شهور الفرس....................................................... ٩٣
في جلوس الإمام الكاظم عليهالسلام في يوم النيروز ، وفي الذيل بحث.................. ١٠٠
في اختيارات أيام الفرس عن الصادق عليهالسلام.................................... ١٠٥
في اختيارات أيام الفرس عن الصادق عليهالسلام برواية اخرى........................ ١٠٧
قصة أصحاب الرس........................................................ ١٠٩
فوائد مهمة جليلة.......................................................... ١١٣
بحث حول النيروز......................................................... ١١٦
في مبدإ السنة.............................................................. ١٢٠
( أبواب الملائكة )
الباب الثالث والعشرون
حقيقة الملائكة وصفاتهم وشئونهم واطوارهم................................... ١٤٤
تفسير الآيات.............................................................. ١٤٨
جواب لمن قال : ما الفائدة في جعل الملائكة موكلين علينا....................... ١٥٢
جواب لمن قال : ما الفائدة في كتب أعمال العباد.............................. ١٥٤
في أن الموجودات على ثلاثة أقسام........................................... ١٥٧
في وجود الملائكة وماهية الملائكة............................................ ٢٠٢
العنوان |
الصفحة |
في أوصاف الملائكة........................................................ ٢٠٧
فيما قاله الشيخ المفيد رحمهالله في سماع الأئمة عليهمالسلام ، ورؤية المحتضر الملائكة ، ونزول الملكين على أصحاب القبور ٢١١
في دعاء مولانا السجاد عليهالسلام في الصلاة على حملة العرش وكل ملك مقرب ، وشرحه وتوضيحه ٢١٧
في ملائكة الروحانيون...................................................... ٢٢٥
في ملك الموت وأعوانه...................................................... ٢٣٢
في عدد المخلوقات......................................................... ٢٤١
الباب الرابع والعشرون
في وصف الملائكة المقربين عليهمالسلام.............................................. ٢٤٥
في تفسير الآيات ، وفي روح الأمين.......................................... ٢٤٥
في أن الله تعالى بعث أربعة املاك في إهلاك قوم لوط........................... ٢٥٦
في أن ملك الموت وكل ملكا بقبض أرواح الآدميين ، وملكا في الجن ، وملكا في الشياطين ، وملكا في الطير والوحش والسباع والحيتان والنمل.................................................................... ٢٦٤
الباب الخامس والعشرون
عصمة الملائكة وقصة هاروت وماروت وفيه ذكر حقيقة السحر وأنواعه ٢٦٥
تفسير قوله تعالى : « وَاتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ » وما قاله السيد المرتضى رحمهالله في معناه وجوابه لمن قال : كيف ينزل الله سبحانه السحر على الملائكة ، أم كيف تعلم الملائكة الناس السحر والتفريق بين المرء وزوجه..... ٢٦٧
في بيان السحر ، وانه على أقسام سحر الكلدانيين والكذابين وأصحاب الأوهام
العنوان |
الصفحة |
والنفوس القوية ، والاستعانة بالأرواح الأرضية ، والتخيلات والأخذ بالعيون ، والتركيب الآلات ، والاستعانة بخواص الأدوية ، وتعليق القلب.................................................................... ٢٧٨
في أن تعلم السحر ليس بقبيح ، وأن الساحر هل يكفر أم لا.................... ٢٩٩
أبواب
العناصر وكائنات الجو ( البحر ) والمعادن والجبال والأنهار والبلدان والأقاليم
الباب السادس والعشرون
النار وأقسامها............................................................... ٣٢٧
الباب السابع والعشرون
الهواء وطبقاته وما يحدث فيه من الصبح والشفق وغيرهما....................... ٣٣٣
في أن في الهواء سكان ، وقصة مولانا الإمام الجواد عليهالسلام والمأمون................ ٣٣٨
الباب الثامن والعشرون
السحاب والمطر والشهاب والبروق والصواعق والقوس وسائر ما يحدث في الجو ٣٤٤
تفسير الآيات ، ومعنى قوله عز وجل : « إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ »..... ٣٤٨
معنى قوله تبارك وتعالى : « أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً »............................ ٣٥١
النهي عن تسمية قوس الله بقوس قزح........................................ ٣٧٧
فيما قاله الفلاسفة في العناصر ، وبحث حول الأرض والمطر والسحاب........... ٣٨٨
العنوان |
الصفحة |
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله تعالى في الرعد والبرق والغيم.................. ٣٩٨
إلى هنا
انتهى الجزء السادس والخمسون
فهرس الجزء السابع والخمسين
الباب التاسع والعشرون
الرياح وأسبابها وأنواعها......................................................... ١
تفسير الآيات ، ومعنى قوله تعالى : « هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّياحَ بُشْراً »............... ٢
في هبوب الرياح ومكانها....................................................... ٨
فيما قالته النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لما هبت الريح.......................................... ١٩
فيما قاله الفلاسفة في سبب حدوث الرياح..................................... ٢١
الباب الثلاثون
الماء وأنواعه والبحار وغرائبها وما ينعقد فيها ، وعلة المد والجزر ، والممدوح من الأنهار والمذموم منها ٢٣
تفسير الآيات............................................................... ٢٤
علة الجزر والمد ، وفيها بيان وشرح............................................ ٢٩
في قوله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : أربعة أنهار من الجنة ، وفيه بيان........................... ٣٥
فيما قالته الحكماء في سبب انفجار العيون من الأرض........................... ٥٠
العنوان |
الصفحة |
الباب الحادي والثلاثون
الأرض وكيفيتها وما أعد الله للناس فيها وجوامع أحوال
العناصر وما تحت الأرضين..................................................... ٥١
في الأرض وما فيها.......................................................... ٥٦
في السماء ، وان السماء أفضل أم الأرض...................................... ٥٨
قصة زينب العطارة ، وسؤالها عن التوحيد ، وما قاله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لها في التوحيد والأرض ، وفيه بيان ٨٣
فيما قاله أمير المؤمنين عليهالسلام في السكون والحركة الأرض ، وفيه بحث وبيان في كروية الأرض ٩٥
فيما قاله الشيخ المفيد والسيد المرتضى رحمهما الله............................... ٩٩
الباب الثاني والثلاثون
في قسمة الأرض الى الأقاليم وذكر جبل قاف وسائر الجبال وكيفية خلقها وسبب الزلزلة وعلتها ١٠٠
بحث حول الأرض وكرويتها................................................ ١٠٢
قصة ذي القرنين.......................................................... ١٠٧
حديث البساط............................................................ ١٢٤
علة الزلزلة................................................................ ١٢٧
أقاليم السبعة ومساحتها ، وأسماء بلادها...................................... ١٣٠
في خط الاستواء والآفاق المائلة.............................................. ١٤١
في الأشياء المتحجر......................................................... ١٤٧
العنوان |
الصفحة |
في علة حدوث الزلزلة والرجفة.............................................. ١٤٨
الباب الثالث والثلاثون
تحريم أكل الطين وما يحل أكله منه............................................. ١٥٠
علة تحريم أكل الطين....................................................... ١٥٠
في طين قبر مولانا الإمام الحسين عليهالسلام ، وطين الأرمني......................... ١٥٤
في جواز إدخال التربة في الأدوية............................................. ١٥٧
شرائط أخذ التربة ، وما يؤكل له ، ومقدار المجوز للأكل....................... ١٦٠
الطين الأرمني والاستشفاء به واستعماله في الأدوية............................. ١٦٢
الباب الرابع والثلاثون
المعادن ، وأحوال الجمادات والطبائع وتأثيراتها وانقلابات الجواهر ،
وبعض النوادر.............................................................. ١٦٤
بيان في تسبيح الجبال والطير ، وتخصيص داود عليهالسلام بذلك في سجود الأشياء..... ١٧١
في تولد المعادن ، والمركبات التي لها مزاج..................................... ١٨٠
بيان وشرح وتفصيل في تأثير الله سبحانه في الممكنات ، وفي الذيل ما يناسب..... ١٨٧
فائدة شعر الرأس واللحية................................................... ١٩١
في أن خلفاء الجور المعاندين لأئمة الدين : كانوا سببا لتشهير كتب الفلاسفة بين المسلمين ليصرفوا الناس عنهم : وعن الشرع المبين......................................................................... ١٩٧
الباب الخامس والثلاثون
نادر........................................................................ ١٩٨
فيما سئل رسول معاوية لأسئلة ملك الروم الحسن بن علي عليهما السلام ( عشرة أشياء
العنوان |
الصفحة |
بعضها أشد من بعض )..................................................... ١٩٩
الباب السادس والثلاثون
الممدوح من البلدان والمذموم منها وغرائبها.................................... ٢٠١
في البقعة المباركة........................................................... ٢٠٢
في ذم البصرة ، ومدح المدينة وبيت المقدس والكوفة ومكة ، وأكرم واد على وجه الأرض ٢٠٤
في قول الباقر عليهالسلام : ستة عشر صنفا من أمة جدي لا يحبونا.................... ٢٠٦
في مدح الكوفة............................................................ ٢٠٩
في مدح الشام وذم أهلها.................................................... ٢١٠
في مدح قم وذم الري...................................................... ٢١٢
في قول الصادق عليهالسلام : يظهر العلم ببلدة يقال لها : قم ، وتصير معدنا للعلم والفضل حتى لا يبقى في الأرض مستضعف في الدين حتى المخدرات في الحال ، وذلك عند قرب ظهور قائمنا............................ ٢١٣
في قول الكاظم عليهالسلام : رجل من أهل قم يدعو الناس إلى الحق ، والعلة التي من أجلها سميت قم بقم ، وأنها كانت حرم الأئمة : ومحل دفن فاطمة المعصومة عليهاالسلام.................................................. ٢١٦
قصة فاطمة المعصومة عليهاالسلام وخروجها من المدينة سنة إحدى ومأتين ، ودفنها في قم ، وقصة موسى المبرقع ، والأشعريين ٢١٩
في مدح اليمن وأهلها....................................................... ٢٣٣
قصة حمادويه بن أحمد بن طولون وأهرام المصر ، والنيل والهرمين................ ٢٣٥
الأهرام ، وانه بناها إدريس النبي عليهالسلام........................................ ٢٤٠
العنوان |
الصفحة |
الباب السابع والثلاثون
نادر ، في كتاب كتبه علي عليهالسلام بما املاه جبرئيل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ٢٤١
في كتاب كتبه علي عليهالسلام بما أملاه جبرئيل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى يهود خيبر ، وقصة عبد الله بن سلام وما سأله عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم......................................................................... ٢٤١
* ( أبواب ) *
الإنسان والروح والبدن وأجزائه وقوامهما واحوالهما
الباب الثامن والثلاثون
أنه لم سمى الإنسان إنسانا والمرأة مرأة والنساء نساء والحواء حواء ٢٦٤
العلة التي من أجلها سمي الإنسان إنسانا وسميت المرأة مرأة وحواء حواء........... ٢٦٤
بحث وتحقيق وتفصيل وبيان في أن أول البشر هو آدم عليهالسلام..................... ٢٦٦
الباب التاسع والثلاثون
فضل الإنسان وتفضيله على الملك وبعض جوامع أحواله....................... ٢٦٨
تحقيق الكلام في أن البدن الإنساني أشرف أجسام هذا العالم.................... ٢٧١
في تفضيل الإنسان على الملائكة............................................. ٢٧٥
معنى قوله تبارك وتعالى : «إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَأَشْفَقْنَ مِنْها وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ»، وما قاله : البيضاوي ، والطبرسي ، والسيد ـ
العنوان |
الصفحة |
المرتضى في أجوبة المسائل العكبرية........................................... ٢٧٨
في فضيلة الملائكة على الإنسان.............................................. ٣٠٠
فيما قاله السيد المرتضى رحمهالله في معنى قوله تبارك وتعالى : « خُلِقَ الْإِنْسانُ مِنْ عَجَلٍ » ٣٠٥
الباب الأربعون
ما ذكره محمد بن بحر الشيباني الرهنى في كتابه من قول : مفضلى الأنبياء والرسل والأئمة عليهمالسلام على الملائكة ٣٠٨
الباب الحادي والأربعون
بدء خلق الإنسان في الرحم إلى آخر أحواله................................... ٣١٧
تفسير الآيات ، ومعنى قوله تعالى : « خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ »....................... ٣٢٠
معنى قوله تبارك وتعالى : « الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ »..................... ٣٢٣
معنى قوله تبارك وتعالى : « خُلِقَ مِنْ ماءٍ دافِقٍ » ، ومعنى قوله عز وجل : « يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرائِبِ » والأقوال فيه......................................................................... ٣٣٠
في غاية الحمل بالولد في بطن أمه............................................ ٣٣٤
علة شبه الولد بأعمامه وأخواله.............................................. ٣٣٨
في دية الجنين والعلقة والنطفة................................................ ٣٥٤
العلة التي من أجلها يولد الإنسان هاهنا ويموت في موضع آخر................... ٣٥٨
فيما سأله الخضر عليهالسلام عن علي عليهالسلام........................................ ٣٥٩
فيما قاله الإمام الصادق عليهالسلام للمفضل في خلق الإنسان........................ ٣٧٧
العلة التي من أجلها يضحك الطفل ويبكي ، وان بكاء الطفل شهادة بالتوحيد
العنوان |
الصفحة |
في أربعة أشهر ، والصلاة على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في أربعة أشهر ، والدعاء لوالديه في أربعة أشهر ٣٨١
في مبدإ عقد الصورة في مني الذكر ومبدأ انعقادها في مني الأنثى................. ٣٨٧
فيما فعله الصقالبة بأولادهم................................................ ٣٨٩
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء السابع والخمسون هو الجزء الرابع من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الثامن والخمسين
الباب الثاني
والأربعون حقيقة النفس والروح وأحوالهما........................................ ١
معنى قوله تعالى : « وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ »..................................... ١
في ماهية الروح............................................................... ٢
في حقيقة الإنسان............................................................. ٤
معنى قوله تعالى : « نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ عَلى قَلْبِكَ » وبحث حول القلب ومحل العقل والعلم ٢٢
العلة التي من اجلها سمي الروح روحا........................................... ٢٨
فيمن قال بتناسخ الأرواح.................................................... ٢٣
الفرق بين الحب والبغض ، والرؤيا الصادقة والرؤيا الكاذبة...................... ٤١
بيان في تفسير عليين......................................................... ٤٤
في أن المؤمن لا يكره الموت لأنه يرى النبي وأمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين والأئمة عليهمالسلام ٤٨
العنوان |
الصفحة |
في أن المؤمن ليزور أهله وكذلك الكافر........................................ ٥٢
فيما كتبه الإمام الصادق عليهالسلام في رسالة الا هليلجة............................. ٥٥
في أن الأرواح جنود مجندة.................................................... ٦٤
في بيان أقوال الحكماء والصوفية والمتكلمين من الخاصة والعامة في حقيقة النفس والروح ٦٨
فيما قاله الصدوق رحمهالله في رسالة العقائد في النفوس والروح ، وما قاله الشيخ المفيد رحمهالله في شرحه على العقائد ٧٩
فيما قاله الشيخ المفيد رحمهالله في تنعم أصحاب القبور وتعذيبهم...................... ٨٣
فيما سأله كميل عن علي عليهالسلام بقوله : أريد أن تعرفني نفسي ، فقال عليهالسلام : إنما هي أربعة ٨٥
فيما قاله العلامة الحلي والمحقق الطوسي في حقيقة النفس.......................... ٨٦
رسالة : الباب المفتوح الى ما قيل في النفس والروح ، تأليف : علي بن يونس العاملي ، من البدو إلى الختم ٩١
فيما قاله العلامة المجلسي قدسسره في النفس والروح................................ ١٠٤
في تعديد خواص النفس الإنسانية............................................ ١٢٢
في حد الإنسان............................................................ ١٢٤
الباب الثالث والأربعون
في خلق الأرواح قبل الاجساد ، وعلة تعلقها بها ، وبعض شئونها من ائتلافها وحبها وبغضها وغير ذلك من أحوالها ١٣١
في قول رجل لعلي عليهالسلام : والله إني لا حبك ، فقال : كذبت................... ١٣١
العلة التي من أجلها جعل الله عز وجل الأرواح في الأبدان بعد إن كانت مجردة عنها في أرفع المحل ١٣٣
العنوان |
الصفحة |
بحث وتحقيق حول روايات خلق الأرواح قبل الأبدان........................... ١٤١
فيما قاله الشيخ المفيد رحمهالله في خلق الأرواح قبل الأجساد........................ ١٤٤
العلة التي من أجلها يغتم الإنسان ويحزن من غير سبب ، ويفرح ويسر من غير سبب ١٤٥
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : مثل المؤمن في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى بعضه تداعى سائره بالسهر والحمى ١٥٠
الباب الرابع والأربعون
حقيقة الرؤيا وتعبيرها وفضل الرؤيا الصادقة وعلتها وعلة الكاذبة................ ١٥١
قصة يوسف عليهالسلام ، وما رآه الملك في المنام.................................... ١٥٣
معنى قوله عز وجل : « وَجَعَلْنا نَوْمَكُمْ سُباتاً »............................... ١٥٦
في امرأة رأت على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثلاث مرات أن جذع بيتها انكسر.... ١٦٤
في أن فاطمة عليهاالسلام رأت في النوم كأن الحسن والحسين عليهما السلام ذبحا أو قتلا ، ومعنى : الرسول ، والنبي ، والمحدث ١٦٦
في قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : وقد رأيت أن بني تيم وبني عدي وبني أمية يصعدون منبري. ١٦٨
الرؤيا التي رآها أمير المؤمنين عليهالسلام بكربلا في الحسين عليهالسلام...................... ١٧٠
في الرؤيا التي رآها عبد المطلب في بشارة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وإشارة إلى ما تقدم فيما رئي في النوم ١٧١
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : الرؤيا لا تقص إلا على مؤمن خلا من الحسد والبغى.. ١٧٤
بيان في أن الرؤيا المؤمن على سبعين جزء من أجزاء النبوة....................... ١٧٧
العنوان |
الصفحة |
في رؤيا التي رآها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم............................................... ١٨٤
سبب نزول قوله تعالى : « إِنَّمَا النَّجْوى مِنَ الشَّيْطانِ » والرؤيا التي رآها فاطمة عليهاالسلام ١٨٧
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : الرؤيا ثلاثة : بشرى من الله ، وتحزين من الشيطان ، والذي يحدث به الإنسان نفسه فيراه في منامه......................................................................... ١٩١
بحث وتحقيق حول مسألة الرؤيا ، وانها من غوامض المسائل ، وأقوال المتكلمين والحكماء فيها ١٩٥
في سبب المنامات الصادقة والكاذبة.......................................... ١٩٩
فيما نقل عن الشيخ المفيد رحمهالله في المنامات..................................... ٣٠٩
فيما ذكره أرباب التعبير والتأويل في المنامات.................................. ٢١٩
الباب الخامس والأربعون
في رؤية النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأوصيائه (ع) وسائر الأنبياء والأولياء في المقام ٢٣٤
في أن الشيطان لا يتمثل في صورة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم................................ ٢٣٤
الباب السادس والأربعون
قوى النفس ومشاعرها من الحواس الظاهرة والباطنة وسائر القوى البدنية ٢٤٥
احتجاج هشام بن الحكم بعمرو بن عبيد..................................... ٢٤٨
فيما قاله الإمام الصادق عليهالسلام للمفضل في الافعال التى جعلت في الإنسان من الطعم والنوم والجماع وما دبر فيها ٢٥٥
العنوان |
الصفحة |
فيما ذكره الحكماء في تحقيق القوى البدنية الانسانية........................... ٢٦٠
بحث مفصل وأقوال مختلفة في كيفية الإبصار.................................. ٢٦١
في الشامة والذائقة......................................................... ٢٧٠
في اللامسة ، والحواس الباطنة............................................... ٢٧٢
الباب السابع والأربعون
ما به قوام بدن الإنسان وأجزائه وتشريح أعضائه ومنافعها وما يترتب عليها من أحوال التنفس ٢٨٦
في قول الإمام الصادق عليهالسلام : قوام الإنسان وبقاؤه بأربعة...................... ٢٩٣
في قول الإمام الصادق عليهالسلام : عرفان المرء نفسه أن يعرفها بأربع طبائع وأربع دعائم وأربعة أركان ٣٠٢
فيما جرى بين الإمام الصادق عليهالسلام والطبيب الهندي في مجلس المنصور في الطب وعلل ما خلق في الإنسان من الأعضاء والجوارح......................................................................... ٣٠٧
علة المرارة في الأذنين والعذوبة في الشفتين والملوحة في العينين والبرودة في الأنف.. ٣١٢
فيما قاله الإمام الصادق عليهالسلام للمفضل في أعضاء البدن أجمع................... ٣٢٠
في عشرة كلمة سألها داود عليهالسلام عن سليمان.................................. ٣٣١
إلى هنا :
انتهى الجزء الثامن والخمسون وهو الجزء الخامس
من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء التاسع والخمسين
الباب الثامن والأربعون
فيما ذكره الحكماء والاطباء في تشريح البدن وأعضائه............................. ١
في بيان الأعضاء الأصلية للبدن................................................. ١
في تشريح الرأس وأعضائه وما اشتملت عليه..................................... ٨
في الحلق والحنجرة وسائر آلات الصوت........................................ ١٩
في العتق والصلب والاضلاع والنخاع.......................................... ٢٢
في تشريح الصدر والبطن وما اشتمل عليه من الاحشاء واليدين ( القص ـ الترقوة الكتف ـ العضد ـ الساعد ـ الرسغ والمشط ـ الأصابع ـ الظفر ـ ماهية الصدر ـ الرئة ـ قصبة الرئة ـ القلب ـ الشرايين ـ المريء والمعدة ـ الامعاء ـ الكبد ـ المرارة ـ الطحال ـ الكليتان ـ المثانة ـ الثدى )....................................... ٢٦
في تشريح آلات التناسل ، الانثيان ـ القضيب ـ الرحم........................ ٤٧
في تشريح سائر الأعضاء من أسافل البدن ، الخاصرة والعانة والورك ـ الساق ـ القدم ـ الكعب ـ العقب ـ الرسغ ٥١
في عدد العظام والأعصاب والشريانات......................................... ٥٨
الباب التاسع والأربعون
في علة اختلاف صور المخلوقات وعلة السودان والترك والصقالبة ٥٩
قصة نوح عليهالسلام وأولاده في السفينة............................................ ٦٠
العنوان |
الصفحة |
* ( أبواب ) *
الطب ومعالجة الأمراض وخواص الأدوية
الباب الخمسون
انه لم سمى الطبيب طبيبا وما ورد في عمل الطب والرجوع الى الطبيب ٦٢
فيما ناجى الله موسى عليهالسلام ، وجواز العمل بقول الطبيب الذمي والرجوع إليه...... ٦٢
في حرمة التداوي بدون شدة المرض والحاجة الشديدة إليه........................ ٦٤
في جواز الاستيجار للختان وخفض الجواري والمداواة............................ ٦٥
في التداوي والأمر به......................................................... ٦٦
في استرقاء المريض........................................................... ٦٨
فيما قاله الشيخ الصدوق رحمهالله في الطب وذكره بعض الأدوية ، وما قاله الشيخ المفيد رحمهالله في شرح ٧٤
فيما رواه المخالفون عن أبي الدرداء............................................ ٧٦
في أن الطب نوعان ـ طب جسد وطب قلب.................................. ٧٨
الباب الحادي والخمسون التداوي
بالحرام....................................................................... ٧٩
في جواز الأكل والشرب من المحرم عند الضرورة والأقوال فيه..................... ٧٩
في شرب الخمر والمسكرات................................................... ٨١
بحث وأقوال في الأبوال....................................................... ٨٤
في شرب النبيذ.............................................................. ٨٥
العنوان |
الصفحة |
الباب الثاني والخمسون
علاج الحمى واليرقان وكثرة الدم وبيان علاماتها................................. ٩٣
في التفاح وفوائده وعلاج الحمى به............................................ ٩٣
في علامات الدم وشرب ماء السماء........................................... ٩٧
الباب الثالث والخمسون
الحجامة والحقنة والسعوط والقىء............................................ ١٠٨
في الحجامة................................................................ ١٠٨
في أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم احتجم في رأسه وبين كتفه وفي قفاه........................ ١١٢
الحجامة في أيام الأسبوع.................................................... ١٢٥
قصة طبيب كان له مائة سنة ونيف وفصد مولانا العسكري عليهالسلام وما رأى من العجائب وإسلام راهب دير العاقول ١٣٢
فوائد ومطالب............................................................. ١٣٥
الباب الرابع والخمسون
في الحمية................................................................... ١٤٠
في الحمية وعلاجها......................................................... ١٤٠
الباب الخامس والخمسون
علاج الصداع.............................................................. ١٤٣
الباب السادس والخمسون
معالجات العين والاذن........................................................ ١٤٤
العنوان |
الصفحة |
في ثلاثة يجلبن البصر....................................................... ١٤٤
في الكحل................................................................. ١٤٩
في الكمأة................................................................. ١٥٢
الباب السابع والخمسون
معالجة الجنون والصرع والغشى واختلال الدماغ............................... ١٥٦
الباب الثامن والخمسون
معالجات علل سائر أجزاء الوجه والأسنان والفم............................... ١٥٩
قصة رجل الذي أخذه اللصوص وأقاموه في الثلج فشدوه ومللئوا فاه من الثلج فانفسد فمه ولسانه فعالجه مولانا الرضا عليهالسلام......................................................................... ١٥٩
علة صفرة الوجوه وزرقة العيون وتناثر الأسنان وانتفاخ الوجوه.................. ١٦١
في خل الخمر وأنه يشد اللثة................................................. ١٦٢
الباب التاسع والخمسون
علاج دود البطن............................................................ ١٦٥
في أن خل الخمر يقتل الديدان في البطن....................................... ١٦٥
الباب الستون
علاج دخول العلق منافذ البدن............................................... ١٦٦
قصة جارية التي دخلت في بطنها علقة ومعجزة علي عليهالسلام في بيت الطشت....... ١٦٦
الباب الحادي والستون
علاج ورم الكبد وأوجاع الجوف والخاصرة................................... ١٦٩
العنوان |
الصفحة |
الباب الثاني والستون
علاج البطن والزحير ووجع المعدة وبرودتها ورخاوتها.......................... ١٧٢
في وجع البطن ، وعلاجه بالارز............................................. ١٧٣
الباب الثالث والستون
الدواء لاوجاع الحلق والرئة والسعال والسل................................. ١٧٩
دواء السل................................................................ ١٧٩
بزر البنج ، ودواء السعال................................................... ١٨١
في الكاشم ، ودواء الحلق................................................... ١٨٢
الباب الرابع والستون
في الزكام................................................................... ١٨٣
دواء الزكام ومن لا يبصر القمر والكوكب................................... ١٨٣
في فائدة الزكام والدماميل................................................... ١٨٤
الباب الخامس والستون
معالجة الرياح الموجعة........................................................ ١٨٦
الباب السادس والستون
علاج تقطير البول ووجع المثانة والحصاة...................................... ١٨٨
الباب السابع والستون
معالجة أوجاع المفاصل وعرق النساء.......................................... ١٩٠