الصفحه ١٩٧ : لازدياد الحسرة على تركهم السجود في الدنيا مع سلامتهم.
فلا يستطيعون : لسلب السلامة منهم (١)
أو لاستقرار
الصفحه ٢١٨ : ، فعند ذلك أحياهم
الله وبعثهم معه. وهذا هو مقاله. يقول سبحانه عنه قال ربّ لو شئت أهلكتهم من قبل
وإيّاي
الصفحه ٢٢٠ : أرادوا أن يري موسى ذاته فيبصروه معه ،
كما أسمعه كلامه فسمعوه معه ، إرادة مبنية على قياس فاسد ، فلذلك قال
الصفحه ٢٢٢ :
من الطلب ، مع أنّه لم يذكر منه شيء في الآية الثانية. ولو نبّههم بذلك ـ ومع ذلك
ألّحوا على الرؤية
الصفحه ٢٢٧ : لا دليل على حمل
اللام على العهد ، بل المراد الجنس ، والمراد أنّ الذين أحسنوا لهم المثوبة الحسنى
مع
الصفحه ٢٤٣ : العذاب ونزول الصاعقة رابعة.
فهل هذا أنسب مع طلب الأمر المحال ، أو
أنسب مع طلب الأمر الممكن غير الواقع
الصفحه ٢٤٦ : الجبل
إياه سبحانه ، مع الحياة والعقل والفهم ، شيء نسجته فكرته ، وليس في نفس الآية أي
دليل عليه ، والحافز
الصفحه ٢٥٥ : ءه
مع الإرادة في الإنشاء ، مع أنَّ الأشاعرة يصرون على إثبات وصف ذاتي باسم التكلّم
وراء العلم والإرادة
الصفحه ٢٦١ : الفكرة مع الاعتراف بأنّه لم يرد
فيها نصّ من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولا جاء من الصحابة فيها
الصفحه ٢٦٧ : ممّا يجب الاعتقاد به على كلّ مسلم ، مع أنّ الإنسان
البسيط بل الفاضل لا يقدر أن يحلل ويدرك كون شيء غير
الصفحه ٢٦٨ :
كيف يمكن أن يكون مثل هذا قديماً أزلياً مع الله تعالى؟!
٤ ـ لمّا كانت فكرة عدم خلق القرآن أو
القول
الصفحه ٢٦٩ :
وكيف يمكن القول بقدم القرآن مع أنّه
سبحانه يقول في حقّه : (وَلَئِنْ شِئْنا
لَنَذْهَبنَّ بِالَّذي
الصفحه ٢٨٩ : .
وباختصار : إنّ العلوم اليقينية ، مع
كثرتها ، ليست على نمط واحد ، بل لها مراتب ودرجات ، وهذا شيء يلمسه
الصفحه ٣٣٥ : مع ما أُوتي من مواهب كبيرة في
الفلسفة والكلام والتصوف وغير ذلك ، غير أنّه يقتفي أثر إمامه الأشعري
الصفحه ٣٤٥ : علي رضي الله عنه أنّ تسليم قتلة عثمان مع كثرة عشائرهم
واختلاطهم بالعسكر يؤدي إلى اضطراب أمر الإمامة في