الصفحه ٩٨ : من الصفات ، فلا حاجة إليها.
وأضعف منه ما ناقش به النظرية الثانية
من أنّ القول بتوحيد صفاته مع ذاته
الصفحه ٢٢٤ : :
« وهذا كلام وارد في أُسلوب عجيب ونمط
بديع ، فقد تخلص من النظر إليه إلى النظر إلى الجبل بكلمة الاستدراك
الصفحه ١١٥ :
التعقيد واللغز الذي لا يجتمع مع سمة سهولة العقيدة.
هذه حقيقة التفويض ، غير أنّ ابن تيمية
شنّ على هذه
الصفحه ١٨١ : ذهب إليه مؤسس المنهج ، واستدلاّ على لزوم مقارنة
القدرة مع الفعل بوجوه نشير إليها :
١.إنّ القدرة عرض
الصفحه ٦٤ : * ءَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخالِقُونَ) (٥)
، فلميستطيعوا أن يقولوا بحجة أنّهم يخلقون مع تمنّيهم
الصفحه ١٤٠ : الوقوع. (٢)
يلاحظ عليه : أنّ الغزالي لم يأت في
تفسير نظرية الكسب جديدوحاصله يتلخّص في كلمتين
الصفحه ١٤١ : تنزيل تعلّق قدرة العبد
بتعلّق العلم على المعلوم ، مع أنّ واقعية العلم وماهيته هي الكشف التابع للمكشوف
الصفحه ١٧٨ :
حدوث الفعل مع عدم القدرة ، ووقع الفعل بقدرة معدومة ، لجاز وقوع الإحراق بحرارة
نار معدومة ، وقد قلب الله
الصفحه ٣٥ : : ففي ذلك الزمان ارتفع شأن الحشوية والنواصب ، وقمع أهل
النظر والمعتزلة ، والحشوية يجرون على طيشهم
الصفحه ٤٤ : الناس لا يرتاحون إلى المعتزلة بعد أن تطرّفوا في عقائدهم ، وأساءوا
التصرف مع غيرهم. فكانت الحاجة تدعو إلى
الصفحه ١٠٠ : أصحاب نظرية الوحدة تعطيل
الذات عن الصفات وخلوّها عن واقعيتها ، كما عليه القائل بالنيابة ، بل يعنون أنّ
الصفحه ١٠٧ : النظر إليه ، هو أنّ العقيدة الإسلامية
المستقاة من الكتاب والسنّة تتّسم بالدقة والرصانة والسلامة من
الصفحه ١١١ :
العقيدة بجلوسه
سبحانه في السماء على عرشه حقيقة ، ولما شاهدوا أنّ ذلك لا يجتمع مع إحاطة وجوده
لجميع
الصفحه ١٦٦ :
، وأنّه مخلوق لقدرة العبد وليس مخلوقاً لله سبحانه.
ولا يقصر عنه في التطوير ، نظرية ابن
الخطيب ، حيث
الصفحه ١٨٦ : بإضافة نظرية
الكسب على خالقية الرب ، قائلاً بأنّ الله هو الخالق ، والعبد هو الكاسب ، وأنّ
الأفعال واقعة