الصفحه ١٢٣ :
(١٠)
أفعال العباد
مخلوقة لله سبحانه
قد وقفت عند ترجمة الشيخ الأشعري على
أنّه رقي كرسياً في
الصفحه ١٤٨ :
دلّ على أنّه غير
معقول. (١)
قال الشيخ المفيد :
ثلاثة أشياء لا تعقل ، وقد اجتهد
المتكلّمون في
الصفحه ٢٢٣ : عِلْمَ اليَقينِ * لَتَرَوُنَّ الجَحيم). (٢)
فالكليم أجلّ من أن يجهل امتناع الرؤية
الحسية بالأبصار
الصفحه ٢٢٧ : ). (٢)
قالوا : إنّ المراد من « الحسنى » هو
الجنة ومن « زيادة » هو رؤية الله. قال الرازي : إنّ الحسنى لفظ مفرد
الصفحه ٢٨٨ :
من جانب العقل ، بل
الله ، بحكم أنّه حكيم ، التزم وكتب على نفسه أن لا يخلّ بالحسن ولا يفعل القبيح
الصفحه ٣٥٦ : عمّاا أودع فيه أقصى مدارج
الاستقصاء ، إلاّ أنّه قد بالغ في الرد على صاحبه أثناء المقال ، وجاوز في نقض
الصفحه ١٤ : الإيعاز إليها في ذاك الجزء أيضاً بإذنه سبحانه.
إنّ البحث عن الملل والنحل ـ إذا كان
قائماً على أساس علمي
الصفحه ٤٣ :
ابن عساكر في ترجمته عن الأشعري فقال :
إنّه نظر في كتب المعتزلة ، والجهمية والرافضة ، فسلك طريقة
الصفحه ٤٤ : قاتماً ، وكان يبدو أنّ العناصر الرجعية ، ستدوس كلّ ماعداها
، وأنّ كلّ حركة ترمي إلى التقدم العلمي
الصفحه ٦٧ : يركبها ، وهل يغتمّ أم لا؟ونحو ذلك من المسائل ، لكان ينبغي أن تسكت عنه ، لأنّ
رسول الله
الصفحه ٧٠ :
ومنها
: أنّ الإيمان إذعان وقول وعمل ، أو إذعان فقط ، أو إذعان بشرط الإظهار ، إلى غير
ذلك من الوجوه
الصفحه ٧٥ :
هناك ناقلاً ومدبراً
غير الإنسان بقوله : « إن الإنسان لوجهد أن يزيل عن نفسه الكبر لم يمكنه ذلك
الصفحه ٩٣ :
(٨)
صفاته زائدة
على ذاته
إنّ كيفية إجراء صفاته سبحانه على ذاته
، أوجد هوة سحيقة بين كلامي
الصفحه ١٤٣ : المعتزلة والفلاسفة. وإلاّ كان جبراً محضاً فيبطل
الأمر والنهي.
قلنا : إنّ براهين وجوب استناد كلّ
الحوادث
الصفحه ١٦٥ :
أقول : إنّ الإمام في العقائد لدى أهل
السنّة ، وهو الإمام أحمد ، وبعده الإمام الأشعري ، والمفروض