الصفحه ٢٩١ :
موجود واحد » ، و« أنّ صفاته عين ذاته » ونحو ذلك ، والعملي شأنه العلوم المتعلّقة
بالعمل مثل : « التوكّل
الصفحه ٣٠١ :
٨ ـ عادل لا يجور
إنّ مقتضى التحسين والتقبيح العقليين ـ
على ما عرفت ـ هو أنّ العقل ـ بما هوهو
الصفحه ٣٣٨ :
٣ ـ جواز التكليف بمالا يطاق
وقد بنى على إنكار الحسن والقبح
العقليين أنّه يجوز على الله سبحانه
الصفحه ٣٦٠ :
والجر عطفاً على
الظاهر. وهذا مذهب مشهور للنحاة.
إذا ثبت هذا فنقول : ظهر أنّه يجوز أن
يكون عامل
الصفحه ٣٦٧ : . (١)
إلى أن قضى حياته في كرمان مسجوناً (
عام ٧٥٦ أو ٧٥٧ هـ ) ويظهر من غير واحد ممن ترجمه أنّه كان يبغض
الصفحه ٣٤ : كانا يتزايدان ولا يتناقصان
أبداً ، وفي تلك الفترة ، لا عتب على الشيخ ولا عجب منه أن يخرج من الضغط
الصفحه ١٣٠ :
والقصد إلى الشيء لا
يكون إلاّ بعد العلم به يستلزم العلم. ثمّ إنّ الفاعل لو كان قاصداً للفعل
الصفحه ١٣٦ :
القول بأنّ الله
تعالى خالق ، والعبد كاسب. (١)
ولا يخفى أنّ القول بتأثير قدرة العبد
لا يجتمع مع
الصفحه ١٣٧ :
من قوله بالاختيار ،
بدليل أنّ عمر بن عبد العزيز سبق له أن جادله ولم يوقع عليه عقاباً ، ولعلّ من
الصفحه ١٣٩ :
إنّ الغزالي من مشاهير الأشاعرة في
أواخر القرن الخامس وأوائل القرن السادس ، وقد اختار في تفسير
الصفحه ١٤١ : تنزيل تعلّق قدرة العبد
بتعلّق العلم على المعلوم ، مع أنّ واقعية العلم وماهيته هي الكشف التابع للمكشوف
الصفحه ١٥٨ : .
وهذه نصوص إذا نظر العبد إليها لا يسعه
إلاّ أن يرد أعمال العباد الاختيارية إليهم ، معتقداً أنّهم لا
الصفحه ٢٤ :
مناظرات الأشعري مع الجبّائي قبل رجوعه عنه
إنّ الأشعري هو خريج منهج المعتزلة
وتلميذ شيخها أبي
الصفحه ٣١ :
كان يورد الأسئلة
على أُستاذيه في الدرس ولا يجد لها جواباً شافياً ، فيتحير في ذلك ، فحكي أنّه قال
الصفحه ٥٦ : إنّ
إثبات الحسن والتقبيح الشرعيّين يتوقف على قبول حكم العقل بقبح الكذب على الشارع ،
حتى يثبت بقبوله